Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مجلس الأمن يصوّت بالأغلبية على قرار لوقف الاستيطان الإسرائيلي بعد 36 عامًا من التعطيل
    الهدهد

    مجلس الأمن يصوّت بالأغلبية على قرار لوقف الاستيطان الإسرائيلي بعد 36 عامًا من التعطيل

    وطن23 ديسمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “طلع السيسي بسواد الوجه”، بهذه العبارة علّقت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة، على التصويت الساحق لمجلس الأمن الدولي على مشروع قرار لوقف الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك بعد سحب مصر لمشروع القرار تحت ضغط من إسرائيل ومن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

     

    وكتبت “بن قنة” على حسابها في “فيسبوك”: ” “يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين”.. طلع السيسي بسواد الوجه بعد ان صوّت مجلس الأمن قبل قليل لصالح قرار وقف الاستيطان الإسرائيلي..هذه أول مرة يصوت فيها مجلس الأمن بالاغلبية على منع الاستيطان منذ 36 عاما.. انتصار كاسح لفلسطين رغم موقف السيسي المعارض للقرار.. مبروووووك فلسطين..”.

    ويؤكد القرار على عدم شرعية إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأرض المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، ويعتبر إنشاء المستوطنات انتهاكا صارخا للقانون الدولي وعقبة كبرى أمام تحقيق حل الدولتين وإحلال السلام العادل.

     

    كما يطالب القرار بوقف فوري لكافة الأنشطة الاستيطانية على الأراضي المحتلة، معتبرا أن أي تغييرات على حدود عام 1967 لن يعترف بها إلا بتوافق الطرفين، ومطالبا دول المجلس بالتمييز في معاملاتها بين إقليم دولة إسرائيل والأراضي المحتلة عام 1967.

     

    كانت مصر سحبت الجمعة مشروع قرار قدمته إلى مجلس الأمن الدولي لإدانة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك لعرقلة طرحه من دول أخرى، بينما تبنت السنغال وفنزويلا وماليزيا ونيوزيلندا مشروع وقف الاستيطان وطلبت التصويت اليوم.

     

    وطلبت مصر تأجيل جلسة التصويت التي كانت مقررة أمس الخميس إلى إشعار آخر، وعللت طلبها بالحاجة لإجراء مزيد من المشاورات مع الشركاء والأطراف، وذلك بعد تلقي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اتصالا هاتفيا من الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي خديجة بن قنة مجلس الأمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    13 تعليق

    1. Albert Eid on 23 ديسمبر، 2016 1:58 م

      As always and since Sadat, The so called Egyptian Govt. always sides with who ever pays more. It is very entertaining when Egypt calls Qatar a Surrogate of Israel.Look who is calling the cattle BLACK.

      رد
    2. م عرقاب on 23 ديسمبر، 2016 3:42 م

      تحججوا في حلب لما لم يؤيد القرار الفرنسي بشأن حلب بأن القرار ساقط لا محالة لأنهم يعلمون بأن الروس سيرفعون ضده الفيتو،والآ ن بعد أن حصحص الحق ماذا عساهم يقولون أو يبررون؟!، اأيها المصريون وأيها العرب والمسلمون انتظروا أن لا تروا من هذا الإنقلابي خيرا قط،فالذي أقسم بخالقه أنه سيكون تحت إمرة مرسي ثم انقلب عليه،والذي أقسم كذلك بأغلظ الإيمان أن ثلاجته ماحوت شيئا طيلة عشرسنين إلاالماء بقادر على أن يرينا العجب في غير رجب،لكن الغريب في من يطيعه أو يهلل له أو يمنحه الرز ،كيف لا وربنا عز وجل قد حسم الموقف بشأنه وبشأن أمثاله لما قال:(ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم )،يحلف ويكذب،يهمز ويغمز بـ (مسافة السكة) مناورة ومخاتلة وإذا به يتضح بالبرهان أن المقصود بمسافة السكة هو الكيان الإسرائيلي الذي هو مستعد لنجدته وإخراجه من ورطته قبل أن تقوم من مقامك، بل وقبل أن يرتد إليك طرفك،يا لعار (الناصريون)من أمثال هيكل الذي لاهيكل له ،ومن امثال حمدين صباحي الذي لاصباح له وكثير من الإعلاميين الذين شبهوه بجمال عبد الناصر ولايزالون،ماذا عساهم يقولون الآن وقد تبين الرشد من الغي؟! ،اللهم إلا إذا كان البقر قدتشابه عليهم أو أن قصدهم أن جمال والسيسي سواء بسواء ،فالأول كلما دخل معركة إلا وخرج منهامنهزما مكسور الجناح ،والثاني يِؤثر أن يرفع الراية من الأول ويسلم إسرائيل ما تريد وبما تريدو شعاره في هذا(كفى الله المؤمنين شر القتال)وهذا عين الجبن وقمته ، كانوا يقرعون آذاننا أن مرسي خاطب بيريز بصديقي العزيز وكانو يصفونه بالخائن ، ولنفرض أن ذلك قيل واستدعى منكم الثورة وهو مجرد قول لافعل،فهل بإمكانكم الأن ياسحرة فرعون أن تصفوا سيدكم بالخائن وأنتم ترون الأفعال لا الأقوال،فعل سحب المشروع،فعل الحصار،فعل إغراق الأنفاق بمياه البحر،فعل القتل على الشواطيء الغزاوية؟! أتحداكم أن تفعلوا -ولن تفعلوا- لأنكم -مثلما ذكرنا في الأية أعلاه-مثله تمشون بنميم وتتحركون بمهماز فهو سيدكم وأنتم عبيده وأن للعبد أن يصدع بالحق وقد باع حريته بلا ثمن وببلاش؟! ،لقد صدق من قال :إن في مصر كثير من المضحكات …ولكن ضحك كالبكى،أجل والله فالفضيحة بجلاجل بلدان أعجمية غير إسلامية تطرح المشروع وبلد الطوق يسحبه،لو فكر قليلا لأدرك بأن اتساع الإستيطان واستمراه سيؤدي إلى وصوله-أي الإستيطان – إلى مصر،لكن لا غرابة فهو مستعد ليبيع أرضه للرز ولغير الرز بل وحتى نفسه لوصلحت للبيع ،ولكن الحمد لله أنه أدرك أنه لن ينفع أنه (يتباع) لأن أسهمه متهاوية في بورصة القيم، ومع كل قرار يصدره في العاجل أو الآجل إلا وتهاوت أكثر إلى أن تصل إلى الحضيض، بل هي الآن كاسدة آيلة إلى الفساد في القريب العاجل ،وعندئذ (يفرح المؤمنون) ،والشرفاء من أمثال السينغال و ماليزيا و نيوزيلندا وفنزويلا،وقبل ذلك فليعلم الجميع أنه( ألا تنصروه(فلسطين قياسا)فقد نصره الله إذ هما في الغار…) ،وأنه إن تولى السيسي وغيره فالله قادر على أن يستبدلهم جميعا بأقوام غيرهم ثم لايكونوا أمثالهم ،وما ذلك على الله بعزيز ولا بعسير وحديث التصويت خير دليل لمن له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

      رد
      • هانى محمود on 24 ديسمبر، 2016 2:27 م

        موتى بغيظك وابعدى عننا انتى نكره

        رد
      • محمد مرسي on 25 ديسمبر، 2016 6:21 ص

        اشفق عليك من كل هذا الغيظ مفيش حد عاجبك من عبد الناصر للسيسي مين اللى عاجبك ؟ اللى باعوا الارض وشيلوا المسلمين الهم واختلفوا مع بعض واصبحوا فريقين كل فريق يحكم شارع لله ان يهديكم او ياخذكم اخذ عزيز مقتدر

        رد
    3. محمد on 24 ديسمبر، 2016 3:34 ص

      ان ما يقوم به السيسي من مناورات سياسية غير واضحة المعالم اتجاه القضايا العربية ومواقفه البدائية ذات القرون الماضية لدليل على تنكره لما قامت به الدول العربية ايام حرب أكتوبر من تحرير الجولان سيناء .ودليل على أن السيد الرئيس لا يعرف تاريخ أصدقاء مصر الشقيقة والصديقة بشعبها لا رئيسها.

      رد
      • محمد مرسي on 25 ديسمبر، 2016 6:12 ص

        اخى محمد اولا اشكرك على ادب التعليق ولكن اخى لاناخذ الامور بالظاهر هناك مالانعلمه العرب اصبحوا غير العرب والاخ انقلب واصبح فى صف العدو لقد حسبها السيسى ربما اصاب وربما اخطئ ولكن ليس خائنا الخيانه هى التى تحاصر مصر بالارهاب دعما وتحريضا مقبل الايام سيكشف كل ماهو مستور والتاريخ تكتبه الحقيقه اما حديجه بن قنه نحن نعلم من انت سود الله وجهك انت وحياتك

        رد
    4. عصام ابورقم on 24 ديسمبر، 2016 12:46 م

      الجماعة اللى شغالين هرى فى موضوع سحب مصر لمشروع قرار الزام اسرائيل بوقف الاستيطان وعمالين يقطعوا فى بلدهم وفى الدبلوماسية المصرية
      احب اقولهم بلاش تمشوا ورا شوية خنازير لاهم لهم سوى تشويه سمعة وصورة ومصداقية بلدنا ورئيسنا ودبلوماسيتنا وافهموا الموضوع كويس وبعدين علقوا :
      1- مصر سحبت المشروع ليس لضغوط عليها ولكن بعد اتصال ترامب بالرئيس وطلبه سحب المشروع مع تأكيد منه ببحث القضية الفلسطينية يشكل واسع متضمنا كافة جوانبها وبشكل يضمن ايجاد وتنفيذ الحلول المناسبة المرضية لكل الاطراف
      2- مصر لو تمسكت بتقديم المشروع كان ذلك سيؤدى الى الصدام مع الادارة الامريكية الجديدة التى لاينكر عاقل دورها الهام والمؤثر فى القضية الفلسطينية وبالطبع ليس من مصلحة مصر الصدام مع رجل لم نعرف سياساته ونواياه بعد
      3- مصر لو تمسكت بالقرار كانت ستفقد دورها كلاعب اساسى ومؤثر فى القضية الفلسطينية وكانت ستفقد ميزة الوسيط الرئيسى بين الطرفين والتى لم ولا ولن يحدث أى تقدم فى القضية الفلسطينية الا بمشاركة ورعاية مصر
      4-قبل بقى ماحد يتفزلك ويقولى لو كلامك صح طيب هى مصر اتقدمت ليه بالمشروع من الاول ..أقوله مصر ارادت جس نبض الادارة الامريكية الجديدة وتحريك المياه الراكدة وهى تعلم جيدا ان هناك من سيتلقف الفكرة ويتبناها فى حال تراجع مصر وهو ماحدث وتم التصويت على القرار بالموافقة ومصر كانت من الدول الموافقة
      باختصار مصر ضربت عصفورين بحجر واحد :
      1- روجت للمشروع وساهمت بالموافقة عليه
      2- احتفظت بمكانها كوسيط رئيسى وبالعلاقة الطيبة مع ترامب .
      يعنى مصر لبست امريكا واسرائيل فى الحيط وهى عاملة من بنها
      وبكره الايام تثبت لكم ان مافعلته مصر كان فى مصلحة القضية الفلسطينية وارجعوا الى ماقاله صائب عريقات لقناة العربية ( الفضل يعود لمصر فى هذا النصر التاريخى ولذكاء السيسي الذى لعب بإسرائيل الكرة )
      كفاكم مزايدات ومهاترات ..مصر لم ولن تتخلى عن عروبتها وعن دورها التاريخى
      تحية للدبلوماسية المصرية وللوزير المحترم سامح شكرى
      تحيا مصر …تحيا مصر ..تحيا مصر

      رد
      • محمد مرسي on 25 ديسمبر، 2016 6:16 ص

        شكرا اخى عصام كلام محترم لا ينكره الا كاره وحاقد لمصر غدا سيركع كل من تطاول على مصر امام ترامب وغدا لن يجدوا من يساعدهم الا مصر تحيا مصر غصب عن الجميع من المحيط للخليج

        رد
      • ابوعمر on 25 ديسمبر، 2016 6:58 ص

        ماأكثر الهبانيق والهبنقيات رغم أنف هبنقة الجد الأكبر للهبانيق الحالية…

        رد
    5. Magda hasaneen on 24 ديسمبر، 2016 1:29 م

      راي محترم

      رد
    6. عطية إسماعيل on 24 ديسمبر، 2016 10:53 م

      الأخ عصام أبو رقم
      بورك قلمك الحر الشريف ، لسانك نطق بكلمة الحق ،
      واضح أن الرئيس السيسي أصاب النحانيح وقوادي الأوطان الساجدين لليورو والدولار أصحاب الشعارات الصفراء واليافطات العريضة التي لا تبقي ولا تذر بداء التبول إللا إرادي ،
      نسأل الله لهم الشفاء العاجل ،
      تحيا مصر بقيادة الرئيس السيسي قاهر خرفان البنا ،،،

      رد
      • ابوعمر on 25 ديسمبر، 2016 6:59 ص

        هبنقة نمبر تو

        رد
    7. Yehia Hawatt on 29 ديسمبر، 2016 7:17 م

      And what Nasserism said

      And they being know that we being a free independent strong state able to do what its wants

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter