Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » انترناشيونال بيزنس تايمز: من الألف للياء.. هذا سر الخلاف حول مياه النيل وسد النهضة | القصة الكاملة
    تقارير

    انترناشيونال بيزنس تايمز: من الألف للياء.. هذا سر الخلاف حول مياه النيل وسد النهضة | القصة الكاملة

    ترجمة وطن22 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سد النهضة watanserb.com
    سد النهضة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “انترناشيونال بيزنس تايمز” إن الزيارة الأخيرة لمسؤولين سعوديين لموقع بناء سد النهضة الإثيوبي بالقرب من نهر النيل الأزرق، زاد من اشتعال تحفظات مصر على بناء السد، لا سيما وأنها تعتمد اعتمادا كبيرا على نهر النيل، وعارضت المشروع بحجة أن السد سيؤدي إلى الحد من توافر المياه في البلاد، مما يؤثر على المصدر الرئيسي للري.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أنه في أعقاب الزيارة التي قام بها الوفد السعودي، أدان الصحفيون المصريون وأساتذة الجامعات والشخصيات الإعلامية علنا ​​الزيارة، وحثوا المملكة العربية السعودية على عدم التورط في مشروع البناء.

     

    وذكر التقرير أنه من المتوقع أن إنشاء السد سيوفر ما يصل إلى 12 ألف فرصة عمل في بناء السد الذي بدأ في أبريل 2011، حيث أن المقاول الرئيسي في السد شركة ساليني الإيطالية، ويجري تمويل المشروع من قبل سندات الحكومة الإثيوبية، ومن المقرر أن يتم افتتاحه في يوليو 2017.

     

    ونفت إثيوبيا أن السد سيؤدي إلى تقليص إمدادات المياه إلى بلدان أخرى، مؤكدة أن سيحافظ لأديس أبابا على إنتاج 6000 ميجاوات من الكهرباء، مما يجعل إثيوبيا قوة في أفريقيا، وسيوفر مياه إضافية لدول المصب وهي السودان ومصر.

     

    وأشار انترناشيونال بيزنس إلى أن قرار إثيوبيا ببناء السد يتحدى اتفاق الحقبة الاستعمارية الذي وقع في عام 1929، والذي أعطى مصر والسودان أكبر حصص من مياه النيل، لكن تم إعادة التفاوض على الاتفاق في عام 1959 ومنح البلدين حصص تبلغ 55.5 مليار متر مكعب و 18.5 مليار متر مكعب على التوالي.

     

    ولكن الاتفاق لم يأخذ في الاعتبار ثمانية بلدان أخرى هي رواندا وبوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وكينيا وأوغندا وإثيوبيا الواقعة على طول النهر وحوضه.

     

    وفي عام 1957، أبلغت إثيوبيا رسميا مصر وغيرها من الدول أنها ستواصل حقها في استخدام موارد مياه النيل داخل أراضيها. وفي عام 1980، ذكر في ذلك الوقت الرئيس المصري أنور السادات أنه إذا اتخذت إثيوبيا أي إجراء لمنع حقنا في مياه النيل، لن يكون هناك بديل بالنسبة لنا عن استخدام القوة لمنع العبث بحقوق الأمة في الماء.

     

    وبعد مرور أكثر من ثلاثين عاما، في عام 2013، عقد السياسيين المصريين في بث تلفزيوني مباشر اجتماعا لمناقشة اقتراح عمل عسكري لوقف بناء السد، بعد تصريح إثيوبيا ببدء العمل في المشروع من خلال تحويل مجرى نهر النيل الأزرق، مما تسبب في تدهور العلاقات مع مصر.

     

    وفي سبتمبر 2016، وقعت اللجنة الوطنية الثلاثية من إثيوبيا ومصر والسودان عقدا مع شركة استشارية فرنسية تجري دراستين حول الأثر البيئي والاجتماعي والاقتصادي للسد، ومع ذلك قال وزير إثيوبيا لمياه الشرب والري والكهرباء موتوما ميكاسا إن بناء السد يستمر على الرغم من نتائج الدراسات التي من المقرر أن تصدر في العام المقبل.

     

    وعن موقف السودان، قال الموقع أنها تدعم مشروع السد إلى حد كبير طبقا لمبادرة حوض النيل والاتفاق الذي يلتزم الأطراف بالتعاون وتبادل المنافع الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن النيل. وعلى العكس من مصر، قبلت السودان نتائج دراسة أولية عن أثر السد في عام 2013، وأكدت أن المشروع لن يؤثر سلبا على السودان ومصر. كما انتقدت السودان القاهرة بسبب طريقة التعامل مع النزاع.

     

    في أعقاب أزمة حادة بين البلدين، وقعت إثيوبيا ومصر والسودان اتفاقا مبدئيا لانهاء النزاع حول السد في عام 2015، وفي ذلك الوقت رحب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالصفقة، لكنه كرر أن بناء السد لا يزال مصدر قلق بالنسبة لمصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إثيوبيا السعودية السودان النيل سد النهضة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter