Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ديلي نيشن تحذر من ضرورة الإصلاحات في العالم العربي لتجنب مزيد من الاضطراب الإقليمي.
    الهدهد

    ديلي نيشن تحذر من ضرورة الإصلاحات في العالم العربي لتجنب مزيد من الاضطراب الإقليمي.

    ترجمة وطن20 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة ” ديلي نيشن” الكينية تقريرا عن الواقع في الوطن العربي الذي شهدت بعض بلدانه ثورات الربيع العربي, مشيراً إلى أنه إذا لم تبدأ دول الشرق الأوسط في العمل على تحقيق الإصلاحات السياسية والاقتصادية الأساسية، فإن مزيد من الاضطراب الإقليمي سيصبح أمرا لا مفر منه، خاصة مع الأنظمة الريعية التي حافظت على حكوماتها لعدة عقود فالآن تكاد تصل إلى نقطة الانهيار، لذا يتعين على صناع القرار أن يبدأوا في معالجة الأوضاع الصعبة لإنشاء عقود اجتماعية جديدة.

     

    وأضافت الصحيفة الكينية في تقرير ترجمته وطن أنه بدأ هذا العقد في البلدان العربية بالتآكل، لا سيما عند الحكومات ذات الميزانيات المتضخمة والبيروقراطية المتضخمة التي لم تعد قادرة على توفير الخدمات الأساسية الكافية مثل الرعاية الصحية والتعليم، وخلق عدد كاف من الوظائف، أو الحفاظ على دعم المواد الغذائية والوقود.

     

    ولفتت الصحيفة الأكثر توزيعا في شرق إفريقيا إلى أنه كانت الحكومات العربية قادرة على الحفاظ على الاقتصادات غير الكفؤ لعقود من الزمن لأنها كانت مدعومة من عائدات النفط. ولكن في العقود الأخيرة، استنفد معظم الدول العربية بعض احتياطيات النفط والغاز الوفيرة في الشرق الأوسط. وبدأت تستخدم الدول المنتجة للمواد الهيدروكربونية أرباحها لشراء ولاء مواطنيها وإقامة الرفاه، وغير المنتجة للنفط أصبحت تتمتع بمزايا المساعدات، وتدفقات رأس المال، والتحويلات المالية التي يرسلها رعاياها العاملين في الدول الغنية بالموارد الطبيعية.

     

    ولأن حكومات البلدان المنتجة للنفط تستخدم العائدات لتوفير معظم احتياجات شعوبها، عززت هذه الحكومات ثقافة التبعية بدلا من تشجيع الاعتماد على الذات وروح المبادرة لتوسيع القطاع الخاص. وما هو أكثر من ذلك، أنها لم تكن في حاجة لفرض ضرائب على مواطنيها لتوليد العائدات، لذا تعكس الثقافة السياسية مبدأ بسيط: بدون ضرائب لا تمثيل.

     

    والآن أسعار النفط آخذة في الانخفاض، ومن المرجح أن تظل منخفضة لعدة سنوات، إن لم يكن بشكل دائم، لذا تواجه الأنظمة الريعية في الشرق الأوسط تحديا كبيرا. فالمملكة العربية السعودية، على سبيل المثال، يتم فيها الآن رفع الضرائب، وخفض الدعم المحلي، وتحول في المساعدات الخارجية، بعيدا عن المنح ويتجه نحو الاستثمارات.

     

    ولكن، في حين أن الحكومات في العالم العربي قد وصلت إلى حدود قدرتها على توظيف المزيد من المواطنين، ورفع الدين العام، واستقطاب المنح الخارجية، وأعضاء من النخبة السياسية والاقتصادية في هذه البلدان يحصلون على امتيازات كثيرة، فإن النظام الريعي الحالي من المرجح أن يقاوم جهود الإصلاح الجوهري، لذا من المتوقع أن نرى المزيد من المعارضة البيروقراطية في تلك الدول.

     

    ومع ذلك، يمكن لبلدان الشرق الأوسط لا يأملون في تطوير اقتصادات مزدهرة دون هذا التحول. فبعد الاعتماد على عائدات الموارد لعقود من الزمن، يجب على هذه الحكومات التبديل ليس فقط لنماذج جديدة للنمو، ولكن أيضا إلى مزيد من الحكم التمثيلي. وعندما يطلب من المجتمعات العربية قبول خفض الإعانات، ووظائف حكومية أقل، ودعم يتراجع من الدولة بشكل عام، فإن المطالبة بحصة أكبر في عملية صنع القرار أمر حتمي.

     

    والعالم العربي اليوم عالق بين الوضع الراهن الاقتصادي والسياسي الذي لا يمكن تحمله ونظام شامل يجعل الناس يعانون من قصر النظر في المنطقة ولا يعرفون من يجب أن يحل محله، وقد وضعت العديد من الحكومات العربية نفسها في هذا الوضع بشكل لا يمكن الدفاع عنه.

     

    الموجة الأولى من الثورات العربية، التي بدأت في ديسمبر عام 2010 وأدت إلى الربيع العربي عام 2011، كانت ردا على انهيار العقود الاجتماعية القديمة، لذا على هذه الحكومات اعتماد الإصلاح الاقتصادي الذي يعتبر الآن مسألة حياة أو موت، ولكن في نظام أكثر انفتاحا، سوف تحتاج الحكومات العربية لخصخصة العديد من الشركات التي تسيطر عليها الدولة، وفي نهاية المطاف الإصلاحات الاقتصادية في الدول العربية لن تنجح إلا إذا كسب المواطنين صوتا أقوى في الحكم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد التغيير السياسة الشرق العالم العربي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter