Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السعودية جازيت تتساءل عن دور المملكة في دعم سوريا بعد خسارة المعركة ضد روسيا وإيران
    تقارير

    السعودية جازيت تتساءل عن دور المملكة في دعم سوريا بعد خسارة المعركة ضد روسيا وإيران

    ترجمة وطن20 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عسكريين روس في سوريا
    عسكريين روس في سوريا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “السعودية جازيت” إن الباحثين والأصدقاء العرب يتساءلون أين المملكة العربية السعودية ودول الخليج مما يحدث في حلب وكيف خسرت المعركة ​​أمام روسيا وإيران وميليشياتها، مضيفة ماذا كان بإمكاننا القيام به لمساعدة حلب؟، فهل كنتم تتوقعون أن القوات الجوية السعودية تدخل في مواجهة مع الروس أم أن تتم توجيه الأوامر إلى الجيش السعودي حتى يتدخل في حلب؟

     

    وأضافت الصحيفة السعودية في تقرير ترجمته وطن أن عمل السعودية العسكري في اليمن جاء بتفويض من الأمم المتحدة، كما لدى الرياض تفويض من مجلس الأمن، ودعوة يائسة للحصول على المساعدة من الرئيس اليمني عبد ربه منصور، ولكن في سوريا ليس لدى السعودية أي شيء من ذلك.

     

    واستطردت “السعودية جازيت” بقولها: لنفترض جدلا أن الرياض تملك ترخيص دولي بالتدخل في سوريا، فالأهم من ذلك هل لديها القدرة على القتال في جبهتين هما اليمن وسوريا، في الوقت الذي تواجه فيه التهديدات الإيرانية، فكيف يمكن أن تتدخل الرياض وهي ليست جارة لسوريا، وكيف كان سيتم التدخل من خلال دول أخرى دون موافقتهم مثل الأردن، أو العراق، أو لبنان أو تركيا، ومن سيوفر للسعودية الغطاء الجوي والخدمات اللوجستية المطلوبة؟

     

    وأشارت الصحيفة السعودية إلى أنه منذ البداية كانت الرياض تعرف حدودها جيدا، وكان لها موقف سياسي عبر المحاولة مع بشار الأسد للتوافق مع شعبه، ولكن قبل فترة طويلة لجأت المعارضة إلى حمل السلاح، ولم يقتصر الأمر على طلبات تغيير النظام كما فعلوا في ليبيا وتونس ومصر واليمن، وبالتالي اللجوء إلى القوة ليس أمرا ضروريا.

     

    لقد تم تجاهل النصائح السعودية، وكان يعتقد الأسد أنه يمكن حل الوضع بالقوة في غضون أشهر، وقرر أن ترسل الدبابات والطائرات لإخماد المظاهرات، وبعد ثمانية أشهر من المقاومة السلمية، اضطر السوريون لحمل السلاح دفاعا عن النفس، وحينها كان على الرياض تحديد موقفها فاختارت الشعب السوري، لكن دعمها كان يقتصر على الضغط السياسي على الحكومة، والمساعدة المادية للشعب، بما في ذلك التعامل مع أزمة اللاجئين، وتقديم الأسلحة الخفيفة للمعارضة.

     

    وأوضحت الصحيفة لقد عملنا مع شركائنا الإقليميين والمجتمع الدولي لإنقاذ سوريا والسوريين من خلال الحلول السياسية. حيث في عام 2012 بعد عام واحد من بداية الأزمة، كان لدينا اتفاق جنيف 1الأول، للتوافق بين النظام السوري مع شعبه على نقل السلطة إلى حكومة وحدة وطنية وتحضير للانتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة، ولكن إيران لا ترغب في ذلك، لأنه يعني فقدان حليفها المطيع الذي من شأنه أن يسهل مشروع ضخم للسيطرة على العراق وسوريا ولبنان.

     

    وفي السنوات اللاحقة كان الوضع يتدهور بشكل كبير، وسيطر النظام على الربع فقط من سوريا، وذهبت بقية البلاد لمختلف المجموعات السورية وداعش، لكن روسيا التي لديها قاعدة بحرية في طرطوس زادت تدريجيا وجودها العسكري بالإضافة إلى الدعم السياسي لنظام الأسد. وفي عام 2015، قرر بوتين أن يلقي بكل قوته لصالح دعم الأسد.

     

    واختتمت الصحيفة بأنه فقط من خلال العودة إلى الاتفاق السياسي المهمل في جنيف واحد يمكن أن تجد سلام دائم في سوريا. وفي الوقت نفسه، كل ما يمكن أن تفعله السعودية هو الاستمرار في دعم الشعب السوري، ومنحهم ملاذات آمنة، وتعزيز قوة المعارضة المعتدلة، وينبغي إيلاء المقعد السوري في الجامعة العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة إلى ممثل الشعب السوري. ونحن بحاجة أيضا إلى الحصول على قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة لإنشاء محكمة دولية للتحقيق في جرائم الحرب في سوريا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمم المتحدة السعودية حلب روسيا سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. Hassan on 20 ديسمبر، 2016 5:49 ص

      دعم الثورات المضادة نعم تعرفون دعمها .أما دعم الشعبوب المقهورة لاتقدرون على شىء.قبحكم الله. ورد كيدكم في نحوركم.

      رد
      • .... on 20 ديسمبر، 2016 10:52 ص

        أمين

        رد
    2. الاسد الهصور on 20 ديسمبر، 2016 9:11 ص

      علما ان الساحة السورية كانت مفتوحة لمدة اربع سنوات قبل ان تتدخل روسيا وكان بالامكان تفادي المواجهة مع الروس وانهاء بشار الاسد بشتى الطرق لكن ما كان في نية لتغييره نقطة عالسطر

      رد
    3. .... on 20 ديسمبر، 2016 10:51 ص

      هذا يبين أنكم دولة إرهابية

      رد
    4. عبدالله السعيد on 20 ديسمبر، 2016 8:00 م

      اسقاط الحكومات المنتخبه وحصارها كما جرى في فلسطين والجزائر ومصر
      يجد المنافقون من ال سلول الف طريقا والف حيلة؟
      ولكن يجب على الشعوب الحره الأبيه ان لاتنتظر اي شئ من ملاعين ال سلول
      وزنادقة دويلة الخمارات والبارات وكابوس السلطه وال الظلام البسكويت,
      ففاقد الشئ لايطعيه ولا يمنحه ولا يقدمه؟؟؟

      رد
    5. جمال دراز on 20 ديسمبر، 2016 11:37 م

      هل يمكنكم تزويدي برابط هذا التقرير في سعودي جازيت لو تكرمتم ؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter