Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هكذا ساعدت شركات غربية “بشار الأسد” في مراقبة السوريين والتجسس على اتصالاتهم !
    الهدهد

    هكذا ساعدت شركات غربية “بشار الأسد” في مراقبة السوريين والتجسس على اتصالاتهم ! | القصة الكاملة

    وطن18 ديسمبر، 2016آخر تحديث:18 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف تقرير دولي جديد حول حماية الخصوصية عن كيفية تحقيق شركات تكنولوجيا غربية، بينها ألمانية، مكاسب من خلال مساعدتها للحكومة السورية في إنشاء نظام لمراقبة الاتصالات.

     

    وذكر التقرير، الصادر عن “المنظمة الدولية لحماية الخصوصية الدولية”، أن تلك الشركات قامت ببناء وسائل مراقبة جعلت الحكومة السورية تتحكم بكافة الاتصالات داخل البلاد.

     

    وأوضح تقرير المنظمة، وهي منظمة غير حكومية مختصة بحماية الخصوصية، تتخذ من بريطانيا مقرا لها، أن شركات غربية استفادت ومنذ وقت طويل، من تقديم الدعم للحكومة السورية، مبينا أن الشركات الغربية قامت بيع برامج للمراقبة للحكومة السورية وحكومات أخرى في المنطقة.

     

    كما قامت ببناء “أنظمة لمراقبة الاتصالات داخل تلك البلدان”، في السنوات التي سبقت “الربيع العربي” الذي انطلق في عام 2011.

     

    ويؤكد المتحدث باسم منظمة الخصوصية، فرانك هيرمان، أنه “غير مندهش” من الأسرار الجديدة، وقال في تصريحات لـDW: “الأمر غير مجهول تماما، ومن المرجح أن شركات المراقبة الغربية تقيم صفقات تجارية في الشرق الأوسط بأكمله”.

     

    ويضيف هيرمان أنه من الصعوبة بمكان السيطرة على تصدير تكنولوجيا المراقبة، مقارنة بالسيطرة على تصدير الأسلحة.

     

    ويشير التقرير إلى أن شركات غربية مثل شركة “RCS SpA” الإيطالية، و”VASTech” الجنوب إفريقية، باتت من أكبر المساهمين في دعم الحكومة السورية في هذا المجال، سيما بين العامين 2007 و2012.

     

    ويذكر التقرير كيف لعبت ألمانيا دورا في ذلك، فالتقرير الذي صدر بعنوان “الموسم المفتوح” يوضح كيف قامت شركة “التكنولوجيا الألمانية المتقدمة” (AGT)، وهي شركة مقرها في دبي مع مكتب مراسلة في برلين، ببيع معدات للحكومة السورية.

     

    كما تم استخدام معدات أمريكية لنظام الرصد السوري، في 2008 و2009، على الرغم من الرقابة على الصادرات التي فرضتها الولايات المتحدة التي كانت تحظر، في الواقع، بيع معدات مراقبة لسوريا في ذلك الوقت.

     

    وأشار نشطاء وصحفيون إلى عمل شركة “AGT” قبل صدور التقرير، إذ ذكرت دورية “Netzpolitik” الألمانية المتخصصة بقضايا الرقابة على الإنترنت والخصوصية، في فبراير/ شباط من العام 2015، بأن AGT “قامت ببيع برمجيات اعتراض واسعة النطاق وأخرى سلبية”، إلا أن تلك البرمجيات الخاصة لم تعد تُعرض على الموقع الإلكتروني لشركة “AGT”، والرابط الإلكتروني الذي وضعته دورية “Netzpolitik” لمنتجات الشركة تلك لم يعد صالحا. أما الشركة، وفي رد على التقارير، قالت إنها “لا تملك أي تكنولوجيا للمراقبة”، وإنها “خرجت من خدمات اعتراض الاتصالات” لبضع سنوات.

     

    ويورد التقرير أن الشركات الغربية ساعدت في إقامة أنظمة المراقبة على الاتصالات في سوريا، والتي ما تزال تعمل حتى يومنا هذا، مبينا أن السلطات هناك لا تزال تمتلك السيطرة على الإنترنت عالي السرعة في البلاد.

     

    وبحسب التقرير، فإن شركة “سيمنز”، الألمانية، تعد واحدة من الشركات التي ساهمت في بناء أجهزة المراقبة التي تستخدمها السلطات السورية، إذ بدأ عملاق الهندسة الألماني سيمنز بتزويد الحكومة السورية بنظام “إدارة لاعتراض الاتصالات”، والذي تم إنشاؤه بواسطة شركة ألمانية أخرى هي شركة “Ultimaco.

     

    وتذكر منظمة الخصوصية الدولية في تقريرها أنه “في أغسطس/آب من ذلك العام، تم بيع تقنيات وأنظمة مراقبة من شركة Ultimaco تعمل مع نظام “سيمنز” للاعتراض بقيمة 1.179 مليون يورو”.

     

    كما توضح المنظمة أن هذه التقنيات، تسمح للسلطات السورية باعتراض المكالمات الهاتفية والرسائل النصية ورسائل الفاكس ورسائل البريد الإلكتروني والرسائل الفورية وخدمات أخرى، وكانت جزءا من الأجهزة الأمنية للحكومة السورية حتى العام 2009.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ألمانيا الربيع العربي النظام السوري بشار الأسد تكنولوجيا جنوب أفريقيا سوريا شركات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter