Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مصر وتركيا تتجهان نحو التقارب مع بشار الأسد .. لماذا الآن؟! | القصة الكاملة
    تقارير

    مصر وتركيا تتجهان نحو التقارب مع بشار الأسد .. لماذا الآن؟! | القصة الكاملة

    ترجمة وطن17 ديسمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قالت صحيفة “ديكان هيرالد” الهندية إن الحكومة السورية تحقق مكاسب في ساحة المعركة المحورية مدعومة من إيران وروسيا، وتجد نفسها مستفيدة من إعادة التخطيط الإقليمية المتطورة التي أثارتها الحرب في سوريا.

     

    وأضافت الصحيفة الهندية في تقرير ترجمته وطن أن مصر وتركيا كانتا معارضين بشكل صخب للرئيس السوري بشار الأسد وبدرجات متفاوتة، فمصر بلد سُني هو الأكبر من حيث عدد السكان في المنطقة، وحذر تجاه ثيوقراطية إيران الشيعية، لكنها مؤخرا اتجهت نحو زيادة دعم الحكومة السورية لأول مرة مؤخرا. وتركيا هي القوة الإقليمية السُنية بالمنطقة، تحاول الآن إعادة تشكيل ميدان المعركة السورية وتقترب إلى روسيا بعد دعم طويل للمتمردين الذين يقاتلون الأسد.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن التحولات تأتي في وقت متقلب مع بلدان غرب آسيا التي فضلت الانحياز منذ فترة طويلة للولايات المتحدة وتتوخى الحذر في رهاناتها، لكنها تتطلع اليوم للتوجه نحو موسكو للحصول على دعم مثل التدخل الروسي في الصراع بسوريا، لا سيما وأن تحالفات الولايات المتحدة طويلة الأمد مع تركيا ومصر والمملكة العربية السعودية أصبحت اليوم متوترة، وتواجه عدم اليقين مع انتخاب دونالد ترامب، الذي سياسته الخارجية لا تزال غير محددة إلى حد كبير.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن مصر التي شهدت تضاؤلاً ​​في نفوذها، وتحاول البحث عن حلفاء يعكسون أهميتها حتى لو كان ذلك يعني تنحية المخاوف من إيران جانبا. في حين أن هدف روسيا يبدو لتوسيع نفوذها وتمهيد الطريق لإعادة التأهيل الدولي لحكومة الأسد، وهذا الأمر دفع تركيا ومصر على وجه التحديد نحو التوجه إلى الأسد.

     

    وتوصلت تركيا إلى فهم تغيير قواعد اللعبة مع روسيا في شمال سوريا بعد تباطؤ دعم المتمردين المحاصرين في مدينة حلب، ومصر متباينة مع حلفائها التقليديين فيما يخص سوريا اليوم، خاصة المملكة العربية السعودية التي لا تزال تعتمد عليها ماليا على المملكة، وتأمل فى رأب الصدع مع الولايات المتحدة تحت قيادة ترامب.

     

    وذكرت الصحيفة أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قرر تنحية المخاوف من إيران جانبا للتوجه نحو دعم بشار الأسد، وكذلك الرئيس التركي رجب أردوغان اختار الاصطفاف إلى جانب بوتين وتعديل موقفه من سوريا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    بشار الأسد تركيا سوريا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter