Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المصريون يواصلون البحث عن التغيير في ظل مشاعر الكآبة بعد الربيع العربي
    الهدهد

    المصريون يواصلون البحث عن التغيير في ظل مشاعر الكآبة بعد الربيع العربي

    ترجمة وطن17 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “ديفلوبمنت” إنه مع عام 2011، كان هناك بريق أمل. وتقدير المجتمع الدولي بأسره لانتفاضات الربيع العربي، التي يقودها الشباب المطالبة بالتغيير في مصر ودول عربية أخرى كانت أنها قادرة على تحقيق التغيير وأن كل شيء سيكون على ما يرام، لكن بعد ست سنوات من هذه التطورات، شعور الكآبة يسود اليوم في مصر.

     

    وأضاف الموقع الألماني في تقرير ترجمته وطن أنه في عام 2011، تظاهر الشباب في الشوارع، وفي نهاية المطاف تم الإطاحة بحسني مبارك، الرئيس الذي كان استبداديا في إدارة شؤون البلاد لمدة ثلاثة عقود. ومنذ ذللك الوقت اعُتبر جيل الشباب لاعب رئيسي في هذه الثورة إلى حد كبير. وكان نشطاء الديمقراطية يتوقعون أن تتحسن الآفاق الاقتصادية، وفي 28 فبراير 2011 كان غلاف مجلة تايم تحت عنوان ” جيل التغيير في العالم”. وفي مصر، نشرت صحيفة الأهرام ترجمة لقصة الغلاف.

     

    وأشار الموقع إلى أنه بعد فترة انتقالية، أجريت الانتخابات في مصر في عام 2012، وفاز فيها محمد مرسي، مرشح جماعة الإخوان وأصبح أول رئيس منتخب في البلاد، ولكنه لم يتمكن من تحسين الوضع الاقتصادي، وخسر السلطة بعد عام واحد من الحكم نتيجة الانقلاب الذي نفذه الجيش في صيف عام 2013. وأصبح الرئيس الجديد للبلاد هو عبد الفتاح السيسي، الجنرال الذي قاد الانقلاب وسعى في وقت لاحق لحظر جماعة الإخوان.

     

    ولفت الموقع إلى أن تصرف السيسى مستبد من البداية. واليوم هو يعمل على تقييد الحريات المدنية أكثر مما فعل مبارك. وأولئك الذين احتجوا في الشوارع في عام 2011 ولا يدعمون الإخوان ولا الجيش لم يحصلوا على ما يريدون وهو مجتمع متحرر مع فرص للجميع. ونظرا لتخوف السيسى منهم يسعى لكسب جيل الشباب إلى جانبه. وفي العام الماضي، قال في يناير 2016 سيكون عام الشباب المصري ووعد ببدء برامج مختلفة لتحسين التعليم والفرص الاقتصادية. وتزامن الإعلان مع إطلاق بنك المعرفة، وهو مشروع تديره الدولة لتوفير حرية الوصول إلى الموارد التعليمية على الانترنت التي لا تتوفر إلا لأولئك الذين يدفعون رسوم الاشتراك الضخمة.

     

    وبعد بضعة أيام، في 25 يناير، ألقت الشرطة القبض على الشباب في الذكرى السنوية الخامسة، وفي العام الماضي أطلق السيسى برنامج القيادة الرئاسي الذي كان من المفترض أن يمكن الآلاف من الشباب لبدء رحلتهم إلى القيادة والعمل. ووفقا للموقع الرسمي، كان سيتم تدريب المشاركين على ثلاث مراحل هي السياسة والأمن القومي، والإدارة العامة وريادة الأعمال، والعلوم الاجتماعية والحكم الرشيد.

     

    وتبدو الأوضاع اليوم أكثر سوءا مما كانت عليه قبيل اندلاع ثورة 25 يناير 2011، لذا الشباب الذي نزل الشوارع في 2011 للاحتجاج على سياسات مبارك سيتظاهرون مرة أخرى ضد السيسي وقراراته.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التغيير العالم العربي ثورة مصر يناير
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter