Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داعية سعودي يثير جدلاً واسعاً رافضاً التراجع عن أقواله.. زنا المحارم أهون من “ترك صلاة الفجر”
    الهدهد

    داعية سعودي يثير جدلاً واسعاً رافضاً التراجع عن أقواله.. زنا المحارم أهون من “ترك صلاة الفجر” | القصة الكاملة

    وطن17 ديسمبر، 2016آخر تحديث:2 مارس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الداعية عبدالله السويلم watanserb.com
    الداعية عبدالله السويلم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فيما تحولت نصيحة داعية سعودي في برنامج تلفزيوني عبر قناة «بداية» إلى حملة عليه في مواقع التواصل الاجتماعي، حينما هوّن من جرم زنا المحارم مقارنة مع ترك الصَّلاة، تمسك عبدالله السويلم برأيه قائلاً: لن أتراجع عما ذكرته من أن «زنا المحارم» أهون من ترك الصلاة، فتارك الصلاة ذهب البعض إلى كفره فيما الزاني للمحارم والشارب للمسكر مسلم ارتكب فعلا محرما.

     

    وأضاف الداعية السويلم «إن عددا من العلماء المعتد بهم ذهبوا إلى أن تارك الصلاة كافر، فإذا توفي لا يصح غسله ولا الصلاة عليه، بينما من يشرب المسكر ويزني بمحارمه فهو يرتكب فعلاً محرما مذموما، ويصح غسله والصلاة عليه”. حسب ما نقلت عنه صحيفة عكاظ.

     

    وزاد: «إن المجتمع لم يقبل ما قيل باعتبار زنا الأقارب أمراً غير مقبول، ولكن التقييم عند الله مختلف (وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم) فالصلاة أشد حرمة».

     

    وكان قد ظهر مقطع فيديو للداعية عبدالله السويلم قال فيه: «ترك صلاة الفجر أعظم من الزنا بالمحارم، يعني لو يموت واحد صبيحة اليوم الساعة 8 صباحا، وهو متعمد ترك صلاة الفجر فيه خلاف بين أهل العلم، هل يُغسَّل أو يُكفَّن ويُصلّى عليه ويُدفَن في مقابر المسلمين أو لا؟».

     

    وأضاف: «إذا كان ابن عثيمين، وابن باز، رحمهما الله، قالا: لا يُغسّل ولا يُكفَّن ولا يُصلَّى عليه ولا يُدفن في مقابر المسلمين. ماذا بقي لدين العبد؟ تصدِّقون الزاني، أكرمكم الله، بأخته مع أنها جريمة لو مات وهو يُصلّي يُغسّل ويُكفَّن ويُصلّى عليه ويُدفن في مقابر المسلمين»، مشيرا إلى أن ابن القيّم يقول إن ترك الصلاة أعظم من الزنا وشرب الخمر وقتل النفس التي حرَّم الله قتلها بغير حق.

     

    وشن مغردون هجوما على الداعية، لمقارنته الخاطئة، وقال الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية سابقا سليمان الطريفي في حسابه عبر «تويتر»: «مثل هذه المقارنات لا دليل عليها، يفعلها من قل فقهه، وتؤدي إلى نتائج سلوكية غير حميدة»، مضيفا: «سمعت المقطع وأختلف معه جمهور الفقهاء يرون أن تارك الصلاة لا يكفر وأنا أذهب مع ما ذهبوا إليه، القتل أعظم الذنوب بعد الشرك».

     

    وذكر المستشار الشرعي والاجتماعي والمتخصص في الأمن الفكري الدكتور عبدالعزيز العسكر في تغريدة له عبر «تويتر»، أنها مقارنة غير موفقة وفيها تهوين من كبائر للترهيب من ترك فرائض، وعجيب هذا الكلام.

    اقرأ المزيد:

    “زنا المحارم”.. محام دولي يفجر مفاجأة صادمة عن سبب هروب الشيخة لطيفة والأميرة هيا

    داعية سعودي يهاجم مسلسل “العاصوف” وبطله ناصر القصبي: يروِّج للإلحاد وزنا المحارم والخيانة

    سجن أب وأولاده الثلاثة “335 عاماً” وجلدهم بالسَّوْط لارتكابهم “زنا المحارم” باثنتيْن من حفيداته!

    داعية سعودي أثار الجدل بفتوى زنا المحارم يرد على مستشار وزير الاوقاف المصري: “انت جاهل”

    آية الله شيرازي يزعم: “تلغرام” سبب لانتشار “زنا المحارم” وتدني مستوى طلاب إيران

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاسلام المسلمين داعية سعودي زنا المحارم صلاة الفجر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. wagawaga on 17 ديسمبر، 2016 11:06 ص

      هذا الكائن لم يأت بجديد و إنما يجتر الكوارث التي بدأت مع فتاوى إبن تيمية لتنتهي بوهابية آل سعود.
      كلهم لديهم هوس مرضي بالعبادات و عدم اكتراث بالمعاملات و إلغاء تام للروحانيات. صنعوا سجنا مقيتا يريدون من خلاله تحويلنا إلى قطيع. كان الأجدر بك يا مريض نقد اسيادك و مواقفهم تجاه النساء التي تغتصب في حلب. إذهب للجحيم

      رد
      • عبدالله السعيد on 17 ديسمبر، 2016 7:17 م

        رحم الله ابن تيميه ورضي الله عنه
        فلقد كان العالم العامل المجاهد في سبيله
        ضد الحملات الصليبيه والباطنيه والتتريه
        على امة الاسلام.
        لاتخلط بين ابن تيميه
        وبين ال سلول وكهنتهم
        ولو كان ابن تيميه حيا يرزق بيينا
        لما تردد ابن سلول في ارسال كلابه وخنازيره الامنيه والبحثيه لاعتقاله وسجنه
        ثم تنصيب حذاء يقال له قاضي ليحكم عليه بعشرات السنين.

        رد
    2. شريف on 17 ديسمبر، 2016 11:11 ص

      يقول المثل الفرنسي الحميروحدها لا تغير رأيهاا

      رد
    3. الاسد الهصور on 17 ديسمبر، 2016 3:05 م

      ايش هالداعية لا شكل ولا محضر اعوذ بالله من شكلك روح شوفلك شوية غنم اسرح فيهم انت واشكالك من دعاة السعودية او شوية جمال وبعارين وهذا كثير عليك
      الحق عالفضائيات اللي هالاشكال هذي تفتي فيها لا شكل ولا محضر ولا حضارة

      رد
    4. مستغرب on 17 ديسمبر، 2016 5:13 م

      المعاملات والاخلاق والعفة والامانة والشرف ووالخ من الصفات والسلوكيات اوجدها الله قبل الطقوس والشعائر الدينية فكيف يفكر مثل هؤلاء الجهلة ..في بعض الدول الغريبة الكثير ترك الأديان بسبب تنطع وغلو وجهل رجال الدين في الديانات السابقة كـ المسيحية وقبلها اليهودية في ازمان بعيدة هؤلاء اذا لم يؤخذ على ايديهم سيجعلون الدين غريباً وسيدمرونه وسيضطر الشعوب لقبول اللادينية او حتى العلمانية والليبرالية لإنقاذهم من هذا الغثاء والعبث والتخلف والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
      •شارك ›

      رد
    5. حرية شخصية on 17 ديسمبر، 2016 6:29 م

      لايفقه من العلم شيء

      رد
    6. منير البدر on 18 ديسمبر، 2016 12:06 ص

      احد شيوخ الأزهر يقول ، كل من حفظ خمسة احاديث في السعودية يصبح شيخ وفقيه ومفتي ، وهذا الشيخ يؤكد صواب ما قاله الشيخ الأزهري.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter