Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المونيتور: قانون الحشد الشعبي يُعطل التسوية الوطنية بالعراق.. الشيعة سينفردون | القصة الكاملة
    الهدهد

    المونيتور: قانون الحشد الشعبي يُعطل التسوية الوطنية بالعراق.. الشيعة سينفردون | القصة الكاملة

    ترجمة وطن15 ديسمبر، 2016آخر تحديث:15 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العراق watanserb.com
    العراق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ثلاثة خيارات أمام الكتل السُنيّة المعترضة على قانون الحشد الشعبي، الذي أقره البرلمان العراقي في 26 نوفمبر الماضي، وتحول بموجبه الحشد إلى مؤسسة أمنية رسمية تتبع القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي.

     

    وأضاف موقع المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن الخيار الأّول بحسب عضو كتلة اتحاد القوى السُنية أحمد السلماني هو الطعن ضد القانون لدى المحكمة الاتحادية، والخيار الثاني هو المفاوضات من أجل تعديل القانون والقبول بمبادرة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، التي تقدم بها إلى رئيسي الجمهورية فؤاد معصوم والبرلمان سليم الجبوري من أجل إدخال بعض التعديلات على قانون الحشد.

     

    وأضاف الموقع البريطاني أن الخيار الأخير أمام الأطراف السُنية في حال فشلت في إدخال التعديلات على قانون الحشد مقاطعة مشروع التسوية الوطنية، الذي يتبناه التحالف الشيعي بزعامة عمار الحكيم.

     

    وفي هذا السياق؛ قال أحمد السلماني إن الكتل السنية في البرلمان العراقي كانت تتمنى أن يتم حل الحشد ودمج مقاتليه مع الجيش والشرطة، ولكن بعد إصرار التحالف الوطني الشيعي، على تحويل الحشد إلى مؤسسة قبلت الكتل السنية بذلك، شرط أن يكون برضى الأطراف كافة وقبولها، ويمرر بصيغة توافقية. ومن أهم التعديلات التي تريد كتلة اتحاد القوى إضافتها إلى قانون الحشد الشعبي هي رفع نسبة المقاتلين السنة فيه إلى 40 في المئة، واستثناء العناصر المتهمة بانتهاكات ضد المدنيين من الدمج في مؤسسة الحشد، وترك مهمة التحكم في المناطق المحررة للجيش وليس الحشد.

     

    وأكد السلماني أن الأطراف السنية رفضت استلام مسودة مشروع التسوية الوطنية أو السياسية من التحالف الوطني، واتفقت على عدم الدخول في هذه التسوية ما لم تصدر بوادر لحسن النوايا، وفي مقدمتها تعديل قانون الحشد.

     

    ولفت المونيتور إلى أنه يسعى التحالف الوطني إلى إشراك كل الجهات العراقية في مشروع التسوية الوطنية لحلحلة القضايا والخلافات العالقة وتصفير المشاكل السياسية في مرحلة ما بعد تحرير البلاد من تنظيم داعش، غير أن إقرار قانون الحشد الشعبي بالغالبية، ومن دون موافقة كل الأطراف السياسية في البرلمان، لم يدخل الشكوك إلى جدية التسوية لدى المكون السني وحسب، بل أثار أيضا حفيظة التيار الصدري الذي عارض القانون بصيغته الحالية.

     

    وبعث مقتدى الصدر برسائل إلى رؤساء الجمهورية والبرلمان والوزراء في 28 نوفمبر الماضي يطالب فيها بإدخال إصلاحات في قانون الحشد، وذكر الصدر في بيان له أنه حث الرئاسات على دمج الحشد الشعبي ضمن القوات الأمنية الرسمية، وقال: لكي نتلاشى كل المشاكل الطائفية والسياسية والأمنية، أجد من المصلحة الأخذ في الاعتبار تلك المقترحات، خصوصا بعد أن تم إقرار الدمج برلمانيا. وأشار الصدر في توصياته إلى ضرورة إبعاد كل من له باع طائفي مقيت.

     

    وشدد الموقع البريطاني على أن هذا التقارب الصدري السني من شأنه إبقاء الجدل حول مؤسسة الحشد لفترة طويلة، في حال لم يتم نقض القانون من قبل رئيس الجهورية أو المحكمة الاتحادية كما يعني ذلك عمليا عدم انخراط سرايا السلام وهي الجناح العسكري للتيار الصدري في الحشد، وإحداث انقسام سني بين الأطراف التي ترغب في الانضمام والجهات السياسية المعارضة للحشد الشعبي بصيغته الحالية. وبخلاف ذلك، يهدد هذا الوضع المتأزم مشروع المصالحة أو التسوية التي يتبناها التحالف الوطني بزعامة عمار الحكيم.

     

    ورأى سليم شوقي، وهو عضو كتلة المواطن التي يتزعمها الحكيم أن المشكلة الحقيقية التي تواجه مشروع التسوية الوطنية لا تتمثل في قانون الحشد على الإطلاق، وإنما بكثرة الجهات التي ترغب بالمشاركة فيها، وأضاف: تعدد الجهات التي تدعي تمثيل الجانب السني وعدم الاتفاق على جهة واحدة هما العقبة الأكبر في التسوية. وأشار إلى أن الاتفاق على قانون الحشد الشعبي كان كبيرا وبعض الأطراف المعترضة عليه تريد تغيير بعض بنوده.

     

    وذكر المونيتور أنه رغم المناقشات الطويلة التي سبقت إقرار قانون الحشد، فإن مواده جاءت عامة وخالية من التفاصيل، فعلى سبيل المثال لا يحدد القانون عدد المقاتلين الذين سينضمون رسميا إلى صفوف الحشد، رغم إعلان المتحدث باسم هيئة الحشد أحمد الأسدي أنه سيضم 142 ألف مقاتل، سيكون بينهم 30 إلى 40 ألف مقاتل سني.

     

    والتقسيم الطائفي الرسمي لمؤسسة أمنية عراقية، سيكون الأول من نوعه في البلاد ولذا فإن القانون تجنب ذكر النسب السكانية، ولكن من الناحية العملية كما أعلنت كل الأطراف المعنية، ستكون هناك نسبة للشيعة وأخرى للسنة في الأراضي المحررة من داعش وبإمرة رئيس الوزراء حيدر العبادي، الذي رحب في بيان له بإقرار قانون الحشد، وقال: الحشد أصبح على ضوء القانون تحت القيادة المباشرة للقائد العام للقوات المسلّحة، وهو من يضع أنظمته ويمثل كل أطياف الشعب العراقي ويدافع عن جميع العراقيين أينما كانوا، وهذا لم يكن ليحلو لجماعات الفوضى التي عرقلت تمريره طوال هذه المدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحشد الشعبي السنية العبادي العراق المالكي المونيتور كتلة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter