Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » احتلال حلب ليس النهاية.. الثورة السورية مستمرة وتستعد لمفاجآت جديدة
    تقارير

    احتلال حلب ليس النهاية.. الثورة السورية مستمرة وتستعد لمفاجآت جديدة

    ترجمة وطن14 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الثورة السورية watanserb.com
    الثورة السورية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” وصلت الثورة السورية مدينة حلب، ثاني أكبر مدينة في البلاد، في وقت متأخر جدا، حيث بدأت موجة الاحتجاجات ضد نظام بشار الأسد في مدينة درعا الجنوبية مارس 2011، ولكن بعد نحو سنة ونصف في وقت لاحق من يوليو 2012 بدأ إطلاق النار في حلب، في أعقاب الهجوم الذي قضى على خمسة من كبار مسؤولي النظام في دمشق. وفي أعقاب الهجوم، اندفع المتمردين إلى مؤسسات مدينة حلب وسيطروا على عدة أحياء في شرق البلاد”.

     

    وأضافت صحيفة إسرائيل اليوم في تقرير ترجمته وطن أنه مع البقية التي نجت في السلطة اشتعلت حرب أهلية دامية في سوريا، التي تركت القليل جدا من البلاد ومواطنيه.

     

    وفي المركز الصناعي والتجاري بمدينة حلب عاش ما يقرب من ثلاثة ملايين شخص، وتم تدمير المدينة باستثناء أقل من ثلث السكان لا يزال معظمهم في الأحياء الغربية، حيث حافظ النظام على بقائه هناك.

     

    ولفتت الصحيفة العبرية إلى أنه قبل عام كان هناك تحول دراماتيكي في الحرب عندما انضمت الطائرات الروسية والمقاتلين الإيرانيين الشيعة لخوض الحرب ضد الثوار، وهنا تعاظم حجم القوة العسكرية التي يمتلكها بشار وحلفائه في مقابل أسلحة خفيفة كانت في متناول المتمردين. كما أن المعارضة لا تزال تفتقر إلى التماسك، وهذه المئات من المجموعات القتالية مشغولة أساسا فيما بينها بتعزيز أجندات إسلامية متطرفة، مما دفع الغرب عن النأي عن دعمهم ولكن أيضا العديد من السوريين الذين كانوا خائفين من تجاوزات الحركات مثل داعش وجبهة النصرة اضطروا إلى الارتماء في أحضان الأسد.

     

    واستطردت يسرائيل هيوم أنه أمام آلة الحرب الروسية لم يصمد المتمردين فضلا عن عدم وجود وحدة وطنية، والافتقار إلى القيادة السياسية والعسكرية الفعالة، خاصة مع غياب أي دعم من الخارج، لا سيما من جانب الولايات المتحدة، ولذلك انتهى الأمر بسحق حلب، والسكان قتلوا أو فروا من منازلهم، وكان العالم صامتا لا يحرك ساكنا.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنه من الصعب أن نقلل من هذا الإنجاز الذي حققه بشار الأسد وأعوانه، فالسيطرة على حلب تجعل الزعيم السوري يجد ضوءا في نهاية النفق المظلم منذ 6 سنوات. وبالتالي فإنه قد ينجح في تأمين السيطرة على المساحات المحيطة بريف العاصمة دمشق، حيث الجماعات المتمردة لا تزال تعمل في كثير منها. ثم يتجه جنوبا، بما في ذلك مرتفعات الجولان وفي الشمال، محافظة إدلب، حيث قتل عشرات الآلاف من العمال الذين يستفيدون من دعم المتمردين والملاجئ التركية.

     

    وأكدت الصحيفة العبرية أن احتلال حلب لا يعكس بالضرورة نهاية الحرب المستعرة في البلاد، خاصة وأنه استنفد جيش بشار الأسد عدد كبير من جنوده، والعمليات القتالية شملت الكثيرين في عداد المفقودين بالنسبة للروس والإيرانيين. كما أنه لا يزال في سوريا ما بين 100 و 150 ألف متمرد تابعين لمئات الجماعات المسلحة التي تحظى بدعم من المملكة العربية السعودية وقطر وتركيا. وبغض النظر عن كل شيء، الحرب في سوريا لم تعد مجرد حرب ضد السوريين ولكن حرب إقليمية ذات بُعد دولي. وبالتالي، فإن الكثير من التطورات يعتمد على الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    احتلال الثورة السورية بشار الأسد حلب روسيا يسرائيل هيوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. wagawaga on 14 ديسمبر، 2016 6:51 ص

      ما لا يعلمه البعض أن الثورة ماتت منذ إل2012 و كذلك النظام السوري. الإثنان تمكنا من قتل بعضهما البعض في آن معاً. منذ ذلك الحين و المتقاتلون يقتتلون كرا و فرا أحدهم رافعاً جثة النظام و الآخر جثة الثورة. ما لا يعلمه البعض أن الانتصار الكامل ليس في مصلحة أي طرف. هم يعلمون انهم يعيشون في و من أجل الحرب. الكل تحول إلى أمراء حرب يتخذون من جثتي النظام و الثورة ذريعة. انتصار أحد الأطراف يعني نهايته أيضا و بشكل عملي.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter