Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تراجع الاقتصاد المصري وضغوطات السيسي تتزايد وسط عودة هتافات إسقاط النظام مجددًا
    تقارير

    تراجع الاقتصاد المصري وضغوطات السيسي تتزايد وسط عودة هتافات إسقاط النظام مجددًا

    ترجمة وطن13 ديسمبر، 2016آخر تحديث:13 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قالت مجلة “الإيكونوميست” إن الأمن كان دائما يمثل أولوية قصوى للرئيس المصريّ عبد الفتاح السيسي، منذ إسقاط الحكومة المنتخبة ديمقراطيا، لكنه يحاول تحقيق الاستقرار في البلاد عبر فرض القوانين الصارمة وقمع المعارضة.

     

    وأضافت المجلة البريطانية في تقرير ترجمته وطن أن مصر اليوم تبدو مضطربة على نحو متزايد، حيث انفجرت في 9 ديسمبر عبوة ناسفة مُستهدِفَةً سيارةً تابعة للشرطة في شمال مدينة كفر الشيخ مما أسفر عن مقتل مدني وإصابة ثلاثة من رجال الشرطة.

     

    وفي نفس اليوم انفجرت قنبلة أخرى مما أسفر عن مقتل ستة من رجال الشرطة على الطريق المؤدي إلى الأهرامات في القاهرة، مما كسر أشهراً من الهدوء النسبي في العاصمة.

     

    وبعد ذلك بيومين، انفجرت قنبلة في الكاتدرائية القبطية بالقاهرة أثناء قداس الأحد، مما أسفر عن مقتل 25 على الأقل من المصلين، معظمهم من النساء والأطفال.

     

    ولفتت “الإيكونوميست” إلى أن السيسي ألقى باللوم على الإسلاميين الساخطين عن العنف، حيث أعلنت جماعة غير معروفة تسمى (حسم) مسؤوليتها عن تفجير قنبلة بالقرب من الأهرامات، وأنها شنت عدة هجمات انتقاما من قمع السيسي الدموي ضد جماعة الإخوان.

     

    واعتبرت المجلة أن العنف في مصر يأتي مع استمرار الحكومة في محاربة مجموعة من الإسلاميين، تم الحصول على أغلبهم من بين البدو المحليين، في الجزء الشمالي من شبه جزيرة سيناء.

     

    وتقول المجلة إنه “لعدة سنوات حاول الجيش صد هذا التمرد، واعتماد تكتيكات الأرض المحروقة ولكن هذا لم يمنع المتمردين الذين نفذوا عدة هجمات في المنطقة منذ عام 2012”.

     

    وفي الشهر الماضي قتل ثمانية جنود في انفجار سيارة ملغومة. وفي أكتوبر تعهدت ولاية سيناء فرع تنظيم الدولة الإسلامية في مصر أن تكون المحافظة مركزا لما يسمى بالخلافة.

     

    وذكرت “الإيكونوميست” أن من أسمتهم بـِ”المتمردين” المتمركزين في سيناء تحركوا أيضا خارج المنطقة، حيث في مايو الماضي قتل ثمانية من رجال الشرطة في حلوان، ولكن حتى الآن ليس من الواضح مدى التنسيق بين حركة “حسم” وولاية سيناء.

     

    وأشارت المجلة إلى أن أقباط مصر هم حوالي 10٪ من السكان، واجهوا فترات طويلة من الاضطهاد. دعموا السيسي، معتقدين أنه سوف يضمن حمايتهم، وحتى بعد أن هوجمت عشرات الكنائس القبطية والمنازل بعد انقلابه فإن حضوره قداس عيد الميلاد، لم يفعل شيئا يذكر لتخفيف حدة التوتر. وهناك دلائل على أن دعم الأقباط للرئيس يتلاشى، حيث مؤخرا ترددت هتافات الشعب يريد إسقاط النظام، عندما صاح الذين تجمعوا خارج الكاتدرائية بعد التفجير.

     

    واختتمت المجلة تقريرها بأن هذه الأوقات صعبة بالنسبة للسيسي، الذي يتعامل أيضا مع الاقتصاد المحتضر، حيث فشل سعي مصر في جذب المستثمرين مرة اخرى والسياح الذين فروا بعد ثورة عام 2011.

     

    وبلغت قيمة تراجع الجنيه المصري والتضخم أعلى مستوى لها منذ ثمانية أعوام، كما أنه بعد سنوات من التأخير، بدأت الحكومة مؤخرا تنفيذ بعض الإصلاحات الاقتصادية وبالتالي تأمين الحصول على قرض قيمته 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، لكن هذه الإصلاحات، التي تشمل تعويم العملة وخفض الدعم، من المرجح أن تضاعف آلام المصريين على المدى القصير.

     

    وأكدت “الإيكونوميست” أن الخطر الأكبر أن السيسي يحاول الضغط في كل السبل ويعالج أخطاءه عبر تضييق الخناق الصعب على المعارضة وتأخير أو إلغاء الإصلاحات الاقتصادية، وهذا هو ما فعلته الحكومات السابقة عندما كانت تحت الضغط، وبالتالي تخزين مزيد من المتاعب في المستقبل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأقباط الإصلاحات الإيكونوميست الاقتصاد السياحة السيسي الكنيسة قرض
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter