Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » العلاقات المصرية القطرية تتأزم بعد عرض فيلم العساكر والحديث عن طرد السفير القطري
    تقارير

    العلاقات المصرية القطرية تتأزم بعد عرض فيلم العساكر والحديث عن طرد السفير القطري

    ترجمة وطن12 ديسمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالفتاح السيسي watanserb.com
    عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اعتبرت صحيفة “هآرتس” العبريّة، أنّ قناة “الجزيرة” القطرية، أثارت عاصفة في العلاقات بين مصر وقطر عقب عرضها الفيلم الوثائقي “العساكر” والذي يتناول التجنيد الإلزامي، وتفجرت التعليقات التي وصلت من الجانب المصري إلى حد أن وسائل الإعلام والبرلمان لطالبت بطرد سفير دولة قطر من مصر.

     

    ولفتت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن فيلم العساكر الوثائقي تضمن مقابلات مع الجنود والخبراء الأمريكيين ضمن وجوه مخفية، ومقاطع فيديو للرئيس عبد الفتاح السيسي. وبدأ الفيلم مع صورة جندي مصري يزحف على الرمال مرتديا ملابسه الداخلية. وتضمن مزيداً من الجنود الذين يتحدثون عن الاعتداء من قبل الضباط، ورداءة الطعام الذي يقدم لهم مقارنة بالغذاء الذي يقدم إلى الضباط، فضلا عن وجود العديد من التدريبات التي يتلقونها عديمة الفائدة.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن البعض رأى فيلم الجزيرة بمثابة محاولة لتحريض الجنود ضد ضباطهم ضمن الحرب النفسية ضد مصر، معتبرين أنه جزءاً من استراتيجية “خبيثة” تهدف إلى تفكيك الشرق الأوسط وتدمير الدولة بشكل كامل. بينما كانت ردة فعل قطر سريعة، وذكر رئيس تحرير صحيفة “العربي” أن الصدمة والخوف المصري تكشف حقيقة أن النظام في مصر كرتوني، ولا يحمل أي قوة عسكرية كبيرة كما يرى نفسه، معتبرا أن الاستقرار في الشرق الأوسط، لا يمكن أن تحدثه شبكة تلفزيون.

     

    واعتبرت هآرتس أن السيسي أشد الخاسرين من فيلم الجزيرة الوثائقي، خاصة في ظل توتر العلاقات المصرية مع المملكة العربية السعودية مؤخرا، مما اضطر القاهرة خلال هذا الشهر لشراء النفط في السوق العالمية بأسعار مرتفعة لأن المملكة العربية السعودية قد جمدت شحنات النفط التي كانت تقدمها بأسعار مخفضة لمصر، وذلك يعني أيضا تجميد المساعدات المالية التي وعدت بها. كما أنه في قطر هناك نحو  50 ألف عامل من مصر قد يدفعون ضريبة الخلاف بين الدوحة والقاهرة، والعلاقات المستقبلية بين البلدين تبدو مجهولة.

     

    وأكدت الصحيفة أن الوساطة التي بدأت في أواخر نوفمبر الماضي من ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد لم تؤتِ ثمارها حتى الآن. كما أنه في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى السيسي زيارة إلى أبو ظبي لبحث إمكانية تعزيز المصالحة مع المملكة العربية السعودية، ولكنه تلقى المزيد من الصفعات على وجهه أولا، عندما زار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان أبو ظبي ورفض تحديد لقاء مع الرئيس المصري، وثانيا عندما زار سلمان الدوحة الخصم اللدود إلى مصر.

     

    وأشارت هآرتس إلى أن الأزمة بين مصر والمملكة العربية السعودية بدأت قبل شهرين، عندما أيدت مصر مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا طرحته موسكو، كما قضت محكمة مصرية أن جزيرتي تيران وصنافير مصريتان ومنذ ذلك الوقت ترى المملكة العربية السعودية التي دعمت القاهرة بالمليارات أن الجحود المصري يتزايد وقررت تلقين مصر درسا قاسيا.

     

    واختتمت الصحيفة بأنه إذا كانت قبل عامين تسعى السعودية إلى قطر لكبح جماح بث قناة الجزيرة، الآن تعمل قطر بدعم من العاهل السعودي وتتحرك عبر فضائيتها ضد مصر، حتى أصبحت الجزيرة اليوم بمثابة سلاح سياسي فعال.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجنود السعودية السيسي العساكر فيلم وثائقي قطر هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. شاهد على العصر on 12 ديسمبر، 2016 11:35 ص

      من يعادى مصر والمواطن المصري الطيب بغض النظر عن من يحكم مصر لا يستطيع النوم خوفا من أن ينام ولا ينهظ..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter