Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يديعوت: شكرا عبد الرحمن الراشد.. اقترح السماح لـ”عرب إسرائيل” بالعمل في المملكة لـ”تدفئة” العلاقات أكثر
    تقارير

    يديعوت: شكرا عبد الرحمن الراشد.. اقترح السماح لـ”عرب إسرائيل” بالعمل في المملكة لـ”تدفئة” العلاقات أكثر | القصة الكاملة

    ترجمة وطن10 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الرحمن الراشد watanserb.com
    عبد الرحمن الراشد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    اقترح الصحفي السعودي عبد الرحمن الراشد مدير قناة العربية سابقا أن يتم التعاقد مع ما أسماهم “عرب إسرائيل” للعمل في المملكة العربية السعودية حتى يمكن إقامة علاقات رسمية بين تل أبيب والرياض. وذلك خلال مقابلة اجراها معهد أبحاث هدسون مع الراشد بالولايات المتحدة.

     

    ولفتت صحيفة يديعوت أحرونوت في تقرير ترجمته وطن أن الراشد كان رئيسا لتحرير صحيفة الشرق الأوسط التي مقرها لندن، وكان يدير سابقا قناة العربية المملوكة للسعودية. وفي حديثه، قال إنه يتوجب على المملكة العربية السعودية اتخاذ موقف أكثر تسامحا وانفتاحا تجاه السكان غير المسلمين داخل حدودها الذين يقيمون في البلاد للعمل.

     

    وعندما سئل عما إذا كان هذا الموقف يجب أن يمتد أيضا إلى اليهود، قال الراشد بالطبع وهذا الأمر سينعكس على العلاقات السعودية الإسرائيلية، التي تنص على أنه من أجل تحقيق العلاقات الرسمية وتصبح أكثر دفئا بين البلدين، يجب أولا أن يتم تسوية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

     

    واستطرد عبد الرحمن الراشد: بادئ ذي بدء، من دون حل القضية الفلسطينية الإسرائيلية، وبدون معالجة هذه المشكلة بشكل جوهري أرى أن هذه القضية سياسية وليست دينية، ومن قبل كان اليهود والإسرائيليين هاجس لدينا، وكانت هناك مشاعر معادية للكثيرين مثل البرتغاليين في القرن الثامن عشر، والمشاعر المعادية للأتراك في القرن التاسع عشر، والمشاعر المعادية لبريطانيا في القرن العشرين، ولكن تم حل الصراعات الكامنة سياسيا، وهدأت الاشتباكات الثقافية.

     

    وأضاف الراشد أنه من دون حل للقضية الإسرائيلية الفلسطينية، فإن الآفاق مقيدة إلى حد كبير. وهناك قرارات حول هذا الصراع، سواء على غرار مبادرة السلام العربية التي قدمها الملك عبد الله أو عبر أي نهج آخر يجعل من السهل تحسين العلاقات بين السعوديين والعرب الآخرين، بما فيهم اليهود والإسرائيليين.

     

    وأشارت يديعوت أحرونوت إلى أنه للتفكير في كيفية إحراز تقدم بالعلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، اقترح الراشد توظيف الحافز الإبداعي والاقتصادي الذي يمكن أن يجعل العلاقات بين البلدين أكثر قوة من خلال دمج عرب إسرائيل في القوى العاملة في العالم العربي.

     

    وقال الراشد: قبل أن يتم حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يجب زيادة الاتصال، وربما خطوة جديدة ستقدم عليها المملكة العربية السعودية لرفع الحظر المفروض على تأشيرات العمل للمواطنين العرب في إسرائيل سيؤدي إلى مزيد من التعاون، كما أنه على إسرائيل أن ترحب بنشر المهنية وتشجع العرب الإسرائيليين على الذهاب إلى أي بلد عربي. ومن وجهة النظر السعودية، القضية يمكن أن تتم بشكل علني لتمكين جميع الفلسطينيين على جانبي الخط الأخضر من العمل.

     

    وأضاف الراشد: العرب الأكثر تأهيلا في إسرائيل للعمل في أي مكان في الخليج، وعلاوة على ذلك، سنجد حتما أولئك الذين حققوا نجاحا في التيار الرئيسي للاقتصاد بإسرائيل والمجتمع وقطاع التكنولوجيا، والتصنيع، والطب، وعندما يسافرون إلى دول مجلس التعاون الخليجي فإن شبكات التواصل الإنساني والشراكات المهنية ستكون بمثابة جسر بشري يدفع بالتحرك نحو حل سياسي. معتبرا أن التطبيع مع العرب الإسرائيليين يجب أن يبدأ من قبل جامعة الدول العربية في القاهرة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية القاهرة صحفي عبد الرحمن الراشد يديعوت
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. tweetvip on 10 ديسمبر، 2016 5:45 ص

      ايه قصدك ننسى قضية فلسطين ونعمل علاقات مع كيان صهيوني انت وبلادك من ال صهيون تطعنون المسلمين من وراء ضهورهم بنفافق بلبس عباية الاسلام المتنكر

      رد
    2. ابوعمر on 10 ديسمبر، 2016 9:30 ص

      المتصهـــينـــــين أخطر من الصهاينة..الكلاب أكثر شرفا واخـــلاصا ومروءة من الأستكلابييـــن..الخنازير يملكون من العزة أكثر مايتظاهر به المتخنـــزرين…وفي الصورة متصهين متخنزر أكرمكم الله..

      رد
    3. بنت السلطان on 10 ديسمبر، 2016 3:14 م

      زين تروح تعيش إنت عندهم اخوانك بني صهيون يا راشد ،

      طيب عشان تقوى علاقاتك مع القاتل بشار شغل السورين يا وضيع

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter