Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مستقبل الاستقرار السياسي في السعودية يثير المخاوف مع تحديات النفط والعجز المالي المتزايد
    الهدهد

    مستقبل الاستقرار السياسي في السعودية يثير المخاوف مع تحديات النفط والعجز المالي المتزايد

    وطن10 ديسمبر، 2016آخر تحديث:10 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    واشنطن تايمز
    واشنطن تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من المرجح ألا يصب قرار أوبك خلال الأسبوع الماضي بخفض إنتاج النفط في مصلحة السعودية على المدى الطويل. تبدو مشاكل المملكة أكثر عمقا، وحتى عند سعر 50 دولارا للبرميل، فإنها ستواجه عجزا كبيرا يتطلب المزيد من الاقتراض وخفض الدعم الذي سوف يجلب المزيد من الألم للسكان السعوديين الذين اعتادوا على الحياة السهلة.

     

    استطاعت المملكة العربية السعودية الهروب من الربيع العربي مستخدمة احتياطاتها النفطية الهائلة وقياداتها القوية المتحكمة. تقف المملكة اليوم في وضع مختلف، وهي تواجه ضغوطا متزايدة قد تؤدي في النهاية إلى عدم الاستقرار السياسي. كما أن حالة عدم اليقين الاقتصادي للبلاد تتسع في ظل خفض الدعم والرواتب الذي أثر على السعوديين الذين اعتادوا على تلقي الدعم من الدولة في الوقت الذي عانت فيه الحكومة عجزا هائلا على مدار العامين الماضيين. هذا يعني أن الرواتب تتراجع في الوقت الذي تتزايد فيه التكاليف وهذا ما يسبب الإحباط للناس العاديين. قام عمال البناء بإحراق الحافلات أثناء تظاهراتهم في مكة المكرمة بسبب عدم الحصول على رواتبهم منذ شهور.

     

    أضف إلى ذلك وجود حالة من عدم اليقين السياسي الناجم عن التنافس على العرش بين ولي العهد الأمير «محمد بن نايف»، وولي ولي العهد عديم الخبرة الأمير «محمد بن سلمان» الذي يظهر الكثير من التهور أحيانا، وهو ما جعل بعض المسؤولين الأمريكيين قلقون بشأن انهيار النظام. وقد أطلق بعض كبار الأمراء السعوديين دعوة لتغيير النظام وعبروا عن عدم ثقتهم في الأمير البالغ من العمر 31 عاما. ويتم الآن اتهام العائلة المالكة السعودية التي كانت توصف يوما ما بأنها حكيمة وحذرة بأنها تقود حربا مكلمة بلا جدوى في اليمن المجاور. الأمن الداخلي هو مشكلة أخرى تواجه السعوديين في الوقت الذي تظهر فيه الدولة الإسلامية حضورا قويا في المملكة.

     

    هذه الصدمات السياسية العديدة بإمكانها أن تحفز العديد من النتائج المحتملة: هل يمكن أن تسفر الأمور عن حدوث انقلاب قصر من قبل أحد الأفرع المتنافسة في بيت آل سعود، أو ربما الاستيلاء على الحكومة من قبل أحد الجماعات الإسلامية المعادية للغرب، أو حتى حدوث بعض الاضطرابات المدنية؟ هل سيكون الأمر مفاجئا وكليا بمعني فقدان القدرة على الحكم  تماما مع حدوث فوضى عارمة، أم أن الأزمات سوف تظل تشتعل ببطء على الموقد الخلفي؟ وبطبيعة الحال، فإن كل سيناريو وكل مستوى من الشدة سوف تكون له نتائج مختلفة. ونظرا لأن حالة الاستقرار قد بدأت بالفعل، فليس من السابق لأوانه البدء في تقييم آثارها.

     

    يبقى حدوث انقلاب قصر هادئ ومدبر من قبل الأفرع المهمشة من العائلة احتمالا واردا، لكن المملكة ربما تكون قادرة على الحفاظ على استقرارها والاستمرار بعد حدوث هذه العملية. لذلك فإن هذا السيناريو، الذي يبدو أكثر احتمالا من السيناريوهات التالية، يطرح عددا أقل من المخاطر التي تهدد الاستقرار السياسي في المملكة العربية السعودية والمصالح الغربية في المملكة.

     

    بعد عقود من التلقين الإسلامي الأصولي للشباب السعودي، وفي ظل بقاء هؤلاء الشباب عاطلين عن العمل، فإنهم لن يظلوا متبنين للقيم الليبرالية الغربية. تبقى إمكانية سقوط السعودية في يد عناصر إسلامية معادية للغرب أخطر سيناريوهات التغيير، نظرا لأنه في هذه الحالة يمكن استخدام الموارد الهائلة للمملكة وتوظيفها ضد المصالح الغربية. حسب ترجمة الخليج الجديد.

     

    أحد السيناريوهات الأخرى المحتملة هو نشوء اضطرابات مدنية تستهدف أهدافا مختلفة، وتثيرها القوى الأكثر ليبرالية، ويمكن أن تؤدي إلى الفوضى وتنتشر في المحافظات الكبرى مثل نجد والحجاز وحتى المنطقة الشرقية الغنية بالنفط حيث يقطن معظم السكان الشيعة في البلاد.

     

    من المفرط في التفاؤل أن نفترض أن المملكة لديها الموارد والحاجة الملحة، والمواهب اللازمة للاندفاع بسرعة إلى عصر ما بعد النفط. بالتأكيد فإن خطط الإصلاح مثل رؤية 2030 تبدو مهمة بشدة. ومع ذلك، فإنه ليس من الواضح كيف يمكن للسعوديين أن يتقبلوا حاجتهم إلى العمل من أجل لقمة العيش. يجب على الولايات المتحدة أن تتفحص بدقة حجم الاستقرار في السعودية وأن تضع خططا للطوارئ في حالة الخطر. كما يجب عليها أن تتجهز أيضا للإجابة على الأسئلة الكبرى: كيف يمكن الحفاظ على نظم الأسلحة المتطورة؟ وكيف يمكن إبقاء إيران تحت السيطرة؟ ومن الذي سيتدخل لتأمين المواقع المقدسة في الإسلام؟ وماذا سيعني عدم الاستقرار في السعودية بالنسبة للملكيات المجاورة التي تواجه تحديات مماثلة؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أوبك السعودية الملك سلمان النفط محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter