Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الإيكونوميست: خطة السعودية تتهاوى في سوريا والعراق واليمن ولبنان ومصر وهزيمة منكرة في معركتها النفطية مع إيران | القصة الكاملة
    تقارير

    الإيكونوميست: خطة السعودية تتهاوى في سوريا والعراق واليمن ولبنان ومصر وهزيمة منكرة في معركتها النفطية مع إيران | القصة الكاملة

    ترجمة وطن9 ديسمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف watanserb.com
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “في يناير من هذا العام أعلن محمد بن سلمان، نائب ولي العهد السعودي الذي في واقع الأمر يدير المملكة العربية السعودية، وضع حد لغيبوبة السياسة الخارجية لبلاده وأظهر تصميما على دحر إيران، بشكل يجعل الثوار السوريين لا يهزمون في حلب، وتحدث جنرالاته عن استرجاع صنعاء عاصمة اليمن من المتمردين الحوثيين الذين استولوا عليها في وقت وشيك، وعدم تمكين إيران وميليشيا حزب الله من فرض اختيارهم للرئيس في لبنان. وتحدث مسؤولون عن إفلاس إيران في سوق النفط”.

     

    وأضافت الإيكونوميست في تقرير ترجمته وطن أن المملكة السعودية وجدت نفسها الان في نهاية العام في تراجع على جميع الجبهات، فقد سحبت سفيرها من العراق هربا من سيل الإهانات القادمة من السياسيين الشيعة الذين يتطلعون نحو إيران.

     

    وتم قصف الثوار في حلب من قِبل القوات الحكومية والإيرانية والروسية، وأصبح المتمردين في حلب على وشك الهزيمة، كما انحنى السعوديون لرغبات تعيين الرئيس اللبناني المفضل إيرانيا ميشال عون.

     

    وخلال اجتماع أوبك يوم 30 نوفمبر الماضي، وافقت السعودية على تحمل النصيب الأكبر من خفض الإنتاج في محاولة لاستعادة الأسعار، في حين رفعت إيران إنتاجها إلى مستويات ما قبل العقوبات.

     

    ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أنه في اليمن، يبدو أن الحوثيين خصوم المملكة العربية السعودية عازمون على نفي الأمير محمد بن سلمان خارج مشارف البلاد، عبر شن غارات متكررة، وبدلا من الاتفاق على تشكيل حكومة يقودها الرئيس المنفي عبد ربه منصور كما يريد نائب ولي العهد فستكون اليمن فيتنام المملكة العربية السعودية.

     

    واستطردت الصحيفة أن هذا عكس الكثير من نجاحات الدعم العسكري الإيراني للشيعة وحلفائها في العالم العربي، حيث تدعم بشار الأسد، وقوات الجيش والقوات شبه العسكرية في العراق، ولها حزب سياسي ميليشيا في لبنان حزب الله. كما أن السعودية تخسر أيضا القوة الناعمة، وتقطع تمويل الحلفاء السُنة التقليديين، الذين بدأوا يتوجهون نحو مكان آخر.

     

    والمملكة العربية السعودية في ورطة بسبب قبول حليفها سعد الحريري الذي يرأس كتلة السُنة في لبنان بمنصب رئيس الوزراء وتنفيذ خيار حزب الله في اختيار الرئيس. كما أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم يندفع نحو الانفتاح على سوريا وروسيا وحتى إيران بعد وقف المملكة العربية السعودية إرسال شحنات النفط إلى بلاده.

     

    وأشارت الإيكونوميست إلى أنه بالنظر في العلاقات السعودية بالمنطقة على نطاق أوسع، فالأمير محمد بن سلمان يحاول تعزيز العلاقات مع الإمارات، والملك سلمان أجرى جولة خارجية نادرة لأربع دول خليجية في أوائل ديسمبر الحالي، كما عقدت قمة مجلس التعاون الخليجي في العاصمة البحرينية المنامة، التي انتهت في 7 ديسمبر وكانت تهدف إلى دفع خطط تحويل مجلس التعاون الخليجي إلى اتحاد خليجي مع تشديد الدفاع والتنسيق، ولكن لا توجد قناعة بذلك من قِبل باقي دول المجلس.

     

    وأكدت الصحيفة البريطانية أن اتفاق أوبك الذي جاء مخالفا لكل التوقعات، لا سيما وأن كل من إيران والمملكة العربية السعودية يعتمدان على الأولويات الاقتصادية في المواجهة الإقليمية، بعدما فشل كلاهما في تغطية الإنفاق المحلي، فالحكومة الإيرانية تحتاج النفط عند 55 دولارا للبرميل، بينما احتياجات المملكة العربية السعودية تصل إلى 80 دولارا للبرميل، لذا فإن السعودية بحاجة إلى التغيير.

     

    واختتمت الإيكونوميست تقريرها بأن مجيء دونالد ترامب رئيسا لأمريكا هو سبب آخر يدعو السعودية لضبط النفس، حيث يوجد قانون جاستا الذي يسمح بمقاضاة المملكة والمتورطين في تفجيرات 11 سبتمبر، كذلك يوجد الاتفاق النووي الذي تأمل الرياض أن يلغيه ترامب، لكن حتى الآن الأمور غير واضحة، والشيء المؤكد أن التوتر لن ينحسر بين الرياض وطهران، خاصة وأن المملكة العربية السعودية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إيران في يناير الماضي بسبب الهجوم على سفارتها في طهران عقب إعدام رجل الدين الشيعي نمر باقر النمر وثلاثة آخرين من الشيعة في المملكة، كما تم هذا الأسبوع إعدام أكثر من 15 شخصا من الشيعة في السعودية بتهمة التجسس لصالح إيران.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الإيكونوميست السعودية النفط اليمن سوريا لبنان محمد بن سلمان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. سيد علي الدمنهوري on 9 ديسمبر، 2016 1:49 م

      لا بأس ،ليس عيباً أن تطالبوا بـــحصتكم من “شوية الزُر” التي كان يتم منحها بسخاء من المملكة،عندما كان سعر البرميل يُلامس 100 $ و ما فوق ، هذا ما كانت “تقبضه” جُل المواقع و وسائل الإعلام العربية و الأجنبية دورياً ،الحالة تبدلت جذرياً منذ 2014 عندما هبط سعر البرميل إلى ما دون 50 $…فقد تم شد الحزام جداً و تم نبذ السخاء و الكرم العربي من قاموس وزارة الخارجية السعودية بحيث أنه حتى “الخواجات” الذين كانوا “مدلعين” أُصيبوا بالهستيريا و الـــ”سعودوفوبيا” و زادوها “حبتين” تحاملاً و كذباً و إفتراءً على المملكة و رموزها…

      نصيحة زميل مُجرب و “بلوشي” :

      – ليس بهذه الطريقة !…

      رد
      • سيد علي الدمنهوري on 9 ديسمبر، 2016 2:37 م

        نصيحة زميل مُجرب و “بلوشي” = GRATIS:

        – ليس بهذه الطريقة !…

        —————————-
        أكيد أن “الخواجات” الأنجليز لن يفهموا كلمة وصف “بلوشي” = مجاناً ، الدارجة ،و سيذهب بهم الظن إلى ربوع بالوسيشتان في باكستان…لذا أسُهل عليهم المُهمة و عناء البحث !!!…

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter