Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ميداه: السعودية رهاناتها خاسرة.. “ولكم في اتفاق أوبك عبرة” | القصة الكاملة
    الهدهد

    ميداه: السعودية رهاناتها خاسرة.. “ولكم في اتفاق أوبك عبرة” | القصة الكاملة

    ترجمة وطن6 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أوبك watanserb.com
    أوبك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    ” في يوم الأربعاء الماضي أعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، التوصل لاتفاق تاريخي أدى إلى تخفيض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا، وظهرت نتائج هذا التوافق سريعا بالمنطقة وحدث ارتفاع في أسعار النفط من 45 دولارا للبرميل خام غرب تكساس ليصل إلى 50 دولارا للبرميل”.

     

    وأضاف موقع ميداه العبري في تقرير ترجمته وطن أن ارتفاع الأسعار بلغ 10 في المئة في اليوم التالي للاتفاق، لكن من المهم أن نفهم أن الزيادة في الأسعار مفتعلة إلى حد كبير، فأولا وقبل كل شيء هذا الاتفاق رغم أنه إنجاز للمملكة العربية السعودية التي أثبتت مرة أخرى أنها لا تزال زعيم النفط بلا منازع في منظمة أوبك، إلا أنها تحملت الجانب الأكبر من التخفيضات مما سيرتد عليها سلبيا.

     

    ولفت الموقع العبري إلى أنه جنبا إلى جنب مع المملكة العربية السعودية، يعتبر أكبر الرابحين من الاتفاق الأخير كل من إيران وروسيا فعلى الرغم من الجهود غير المسبوقة وضغوط التي مارسها أعضاء أوبك، لم توافق إيران على تخفيض إنتاجها. وعلاوة على ذلك، طالبت بإرجاع كمية الإنتاج في الدولة إلى ما كانت عليه قبل فرض الحظر أي 4 ملايين برميل يوميا. وسجلت روسيا أيضا إنجاز رائع، وعلى الرغم من الإعلانات ستخفض إنتاجها بمقدار 300 ألف برميل يوميا، ولم توقع بعد هذه الوثيقة والنقاش حولها تأجل إلى 10 ديسمبر، لكن روسيا لديها تأثير كبير على صياغة الاتفاق من وراء الكواليس.

     

    واعتبر موقع ميداه أن الاتفاق يعزز الحوار الروسي السعودي حول مختلف القضايا، خاصة القضايا المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط. وفي هذا الصدد، بوتين يمكن أن يعزز نفوذه من خلال هذا الإنجاز السياسي. أما الخاسر من هذا الاتفاق هو بلا شك العراق، فمطلوب منها الآن رغم حالة النزيف الاقتصادي تجميد معدل الإنتاج الحالي، على الرغم من الإمكانات الكبيرة لسوق النفط في أراضيها.

     

    وعلى الرغم من الإنجازات التي سجلتها منظمة أوبك والمملكة العربية السعودية على وجه الخصوص، لا تزال هناك تساؤلات جدية حول القوة الحقيقية للمنظمة وإلى أي جانب انحازت في هذا الاتفاق، حيث تستفيد شركات النفط الأمريكية الآن وصناعة النفط الصخري ويرجع ذلك إلى زيادة الأسعار. وهذا يعني أنه عاجلا أو آجلا ستجد أوبك نفسها مرة أخرى تواجه منافسة قوية في سوق الولايات المتحدة، وضد لاعبين آخرين من خارج المنظمة لم توقع بعد على الاتفاق.

     

    وعلاوة على ذلك، إذا كانت السعودية لا يمكنها  إقناع إيران بخفض الإنتاج، فإنه لا يمكن ضمان أن طهران لا تزيد من معدل الإنتاج في المستقبل على حساب دول أخرى، كما أنه لا يجب الاتفاق على خفض الصادرات، ولكن الناتج المحلي في كل بلد وبناء على هذا، فإن البلدان نظريا ستكون قادرة على الحفاظ على كمية الصادرات التي كانت قبل الاتفاق، في حين أن الإنتاجية الإجمالية سوف تنخفض.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسعار أوبك إيران السعودية العراق النفط رهان روسيا ميداه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter