Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحليل: مصر تقترب من غزة نكاية في عباس وهذا هدفها النهائي ! | القصة الكاملة
    تقارير

    تحليل: مصر تقترب من غزة نكاية في عباس وهذا هدفها النهائي ! | القصة الكاملة

    ترجمة وطن6 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” الأنباء عن تقارب محتمل بين مصر وقطاع غزة نالت الترحيب من قبل السكان الفلسطينيين في القطاع المحاصر، وكثير منهم يتوقون لتخفيف الحصار الإسرائيلي المدعوم من مصر، التي فرضت بقوة لمدة عشر سنوات تقريبا إعاقة الواردات والصادرات من قطاع غزة”.

     

    وأضاف موقع موندويس في تقرير ترجمته وطن أنه قبل شهر، دعت السلطات المصرية عدد من رجال الأعمال والاقتصاديين من غزة للمشاركة في مؤتمر العين السخنة الذي استضافه المركز القومي لدراسات الشرق الأوسط في مصر لمناقشة التغيرات المحتملة في العلاقة التجارية مع قطاع غزة، مما أثار الأمل في بدء عصر جديد من التعاون بعد سنوات من منع المواد والسلع دخول الأراضي الفلسطينية.

     

    وقال أسامة الخيل، رئيس اتحاد المقاولين الفلسطينيين وأحد المشاركين في المؤتمر، إن الاستعدادات والمناقشات جارية لرأب الصدع بين غزة والقاهرة لإنهاء الخلاف والعمل معا لإعادة بناء العلاقة بين الطرفين، كما وافق المؤتمر على ثلاثة أجزاء من الخطة تشمل فتح معبر رفح بشكل متكرر وبناء ممر تجاري وصناعي مفتوح بين المنطقتين، وتزويد قطاع غزة بالماء والكهرباء من الجانب المصري. وأشار  الخليل إلى أن احتمالات فتح معبر رفح بشكل دائم تبدو اليوم أكثر قوة، والمسؤولين ينتظرون الضوء الأخضر من السلطات الأمنية المصرية للموافقة على التغييرات.

     

    ولفت الموقع الأمريكي إلى أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، فإن مصر ستوفر لقطاع غزة نحو20 ميغاوات من الطاقة من أجل التخفيف من أزمة الكهرباء، فضلا عن إنشاء محطة مياه لتزويد غزة بالماء النظيف. لا سيما وأن الوضع الاقتصادي الداخلي في مصر يعاني من أزمة حادة، بما في ذلك التضخم، وتزايد البطالة، وارتفاع معدلات الفقر، مما يجعل مثل هذه التغييرات مفيدة للطرفين.

     

    ويقول الخبير الاقتصادي في غزة ماهر شرم إن مصر في حاجة ماسة للتنمية والنمو في اقتصادها، مضيفا كل عام غزة تنفق ثلاثة مليارات دولار على الواردات، ومعظم الأرباح تذهب لإسرائيل التي تسيطر على معبر دخول البضائع إلى قطاع غزة، لكن مصر يمكن لها الآن المشاركة في هذه العملية وإعادة توجيه الأرباح لصالحها.

     

    وأضاف أن الحصار المستمر يتسبب في عدم وجود الصناعات التحويلية في غزة، التي تعوق العمل داخل المصانع المحلية وتجعل غزة مستهلكا كبيرا. وبالإضافة إلى ذلك، الجنيه المصري يواجه الهبوط الحاد مقابل الدولار الأمريكي، مما تسبب في التباطؤ العام في العملة والاقتصاد المحلي، لكن عندما تبدأ غزة تبادل السلع من مصر سيتواجد الدولار، ومصر ستحصل على مزيد من العملات الأجنبية.

     

    وأكد موندويس أن بناء منطقة تجارية صناعية حرة بين مصر وقطاع غزة ستعمل على تعزيز الاقتصاد في شبه جزيرة سيناء المصرية، فضلا عن توفير فرص عمل للمواطنين المحليين، حيث يعاني سكان سيناء من التخلف، وكثيرا ما يشيرون بأصابعهم نحو الحكومة المصرية لإهمال تلبية احتياجاتهم. وتزايد عدم الرضا عن نظام عبد الفتاح السيسي على الأرجح سيقوض حكمه.

     

    وقال علي شرم السلمي، وهو مسؤول سابق في الحكومة المصرية إن القاهرة ترحب بالمقترحات التي يمكن أن تقدم حلولا للمشاكل الاقتصادية الحالية. معتبرا أن السلطات الأمنية والاستخباراتية في مصر يعرفون جيدا أن غزة لم تلعب أي دور في الاضطرابات التي تحدث في شبه جزيرة سيناء، لذلك لا يوجد عوامل يمكن أن تردع هذا التعاون مع قطاع غزة.

     

    وشدد الموقع الأمريكي على أن الجوانب الاقتصادية للصفقة مهمة، لكنها لا يمكن أن تفسر وحدها لماذا مصر تتجه نحو هذا التحول في العلاقة مع قطاع غزة، موضحا أنه وفقا للمعلق السياسي الفلسطيني، فايز أبو شمالة فإن الأسباب الحقيقية وراء هذا التقارب المفاجئ بين غزة والقاهرة هو الرغبة في تقويض رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والدخول في مرحلة ما بعد عباس، لافتا إلى أن مصر، والأردن، والمملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات يسعون جميعا لتمهيد الطريق لزعيم حركة فتح المفصول محمد دحلان كي يلعب دورا هاما بعد رحيل عباس، خاصة بعد رفض عباس السماح لمنافسه بالعودة لصفوف حركة فتح.

     

    وذكر موقع موندويس أن دحلان حافظ وجود إيجابي في غزة من خلال بعض الأنشطة الخيرية مثل توزيع الطرود الغذائية وترتيب حفلات الزفاف الجماعية للشباب في القطاع الساحلي الفقير.

     

    كما بدأت مصر قطع العلاقات تدريجيا مع عباس، وغضب أبو مازن  في الآونة الأخيرة من التقارب المفاجئ مع غزة، خاصة وأن مصر تريد من الفلسطينيين أن ينسبوا التطورات الأخيرة لدحلان ويتم تشجيع الشعب الفلسطيني حتى ينظرون إليه باعتباره المُنقذ الذي يمتلك الحل السحري لتخليص غزة من مشاكلها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي القاهرة حماس دحلان رفح عباس غزة مصر هدف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter