Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اضطهاد المسيحيين في مصر مستمر بعد حكم الإخوان، وازدياد المخاوف تحت إدارة السيسي
    تقارير

    اضطهاد المسيحيين في مصر مستمر بعد حكم الإخوان، وازدياد المخاوف تحت إدارة السيسي

    ترجمة وطن5 ديسمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    ” مع نهاية نظام الإخوان المسلمين في مصر حدثت تغييرات كبيرة، شملت جميع الطوائف بما فيها المسيحيين المقيمين في البلاد، وللأسف الأخبار عن اضطهاد المسيحيين في العالم ليست شيئا جديدا خاصة في أجزاء من العراق وسوريا حيث أصبح الوضع سيئا للغاية خلال عهد فترة باراك أوباما، فقد أعلنت داعش بداية الإبادة الجماعية”.

     

    وأضاف موقع “كريستيان بوست” في تقرير ترجمته وطن أن الفترة الأخيرة شهدت المزيد من الأحداث والقصص عن اضطهاد المسيحيين في المنطقة ليس ببلاد الشام، ولكن في مصر. حيث الآن تبدو هذه القصة مألوفة وهذا لأن الوضع سيئا للغاية رغم أنه منذ سنوات يتحدث الجميع عن محنة المسيحيين في مصر، المعروفين باسم الأقباط.

     

    ولفت الموقع الأمريكي إلى أنه منذ عام 2013 وبعد إسقاط حكم الإخوان، هربت العديد من الأسر المسيحية المصرية إلى الدول الأوروبية، وفقدت مصر الكثير من أعظم العقول المسيحية مثل أوريجانوس المدافع الكبير عن العقيدة. موضحة أن مصر التي كانت مسيحية لمدة ستة قرون قبل مجيء الإسلام، والشعب كان يسمى الأقباط هم أحفاد الذين حافظوا على الإيمان في مواجهة ضغوط هائلة للتخلي عنه.

     

    وتستمر تلك الضغوط حتى يومنا هذا, حتى في ظل حكومات غير إسلامية، الأقباط، في أحسن الأحوال، مواطنين من الدرجة الثانية، ويتعرضون لمضايقات عند كل منعطف على سبيل المثال، كما حدث عن محاولات إصلاح كنائسهم، ناهيك عن بناء كنيسة جديدة، فهذا يتطلب التغلب على عقبات هائلة.

     

    وأشارت كريستيان بوست إلى أنه كان يعتقد الكثيرون أن الإطاحة بحكومة الإخوان المسلمين في عام 2013 قد تجلب بعض الراحة لهم. ولكن كما ذكرت الصحيفة فقد ثبت العكس تماما ولم يشهدوا أي راحة تماما، حيث ظهرت موجة مقلقة من التطرف نتيجة الانتفاضة والتغييرات في الحكومة وسوء الاقتصاد.

     

    ففى المنيا، التي تقع على بعد 150 ميلا جنوب القاهرة، توجد البطالة والأمية المرتفعة، وتقتصر الخدمات الحكومية على بعض الجوانب البسيطة، مما يعزز تواجد المتطرفين والتأثير على الناس مع الخطاب المعادي للمسيحية.

     

    والنتيجة كانت حدوث سلسلة من الهجمات على المسيحيين والفشل أو عدم الرغبة في معاقبة الجناة. وبدلا من ذلك، وفقا لنشطاء مسيحيين مسؤولون محليون في كثير من الأحيان ضغطوا على المسيحيين في التوسط لحل النزاعات بدلا من الذهاب إلى المحكمة وإكراههم على تغيير شهادتهم. وهذه الأنواع من جلسات المصالحة تكون بدلا من سيادة القانون.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإخوان البندقية المسيحيون مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. مقالة كاذبة خاطئة on 5 ديسمبر، 2016 2:43 ص

      مقال خطأ بالكلية.
      لم يعانى المسيحيين من أى مشاكل فى المعاملة فى عام حكم الأخوان والذى كانت فيه الحريات فى أعلى سقفها.
      لكنهم كانت لديهم هواجس من أن يحكم مصر حاكم مسلم غير علمانى خوفا من أى يؤدى ذلك إلى تهميشهم.
      مجرد هاجس أدت لتآمرهم على الرئيس المسلم وخروجهم بكثافة بأوامر من الكنيسة فى كل المظاهرات التى أنطلقت فى عام الإخوان. كانوا 65% ممن تظاهروا أمام الإتحادية ومع ذلك لم يقتل منهم أحد على العكس قام البلطجية التابعين للكنيسة بقتل 10 مصريين مسلميين أحدهم صحفى والباقون كانوا من أتباع الرئيس المنتمى للأخوان. وفى سهرات أواخر يونيو كانوا يتجمعون أمام الكنائس لتنقلهم باصات خاصة وتوزعهم على أماكن التظاهر المتفق عليها أمام الإتحادية وفى التحرير وأمام قصر القبة.
      أسقط المسيحيين الرئيس المسلم ليس لسوء مسهم منه ولكن لمجرد هواجس أن يمسهم سوء.
      أقلية لا تزيد عن 5% تآمرت على حكم بلد مسلم وخلعت رئيسه بتنسيق أمنى مع المستفيد.

      وأخيرا…. قبطى لا تعنى مسيحى. قبطى تعنى مصرى.
      لقد سكن أرض مصر بعد الطوفان مصر الثانى وكان له أربعة أولاد قسم البلاد بينهم. كان أكبرهم وأقواهم وأكثرهم ذرية هو قبط بن مصر وأسكنه العاصمة منف فغلب وذريته على باقى أخوته (أشمون وصا وأتريب).
      ولأنه سكن العاصمة فكان كل من زار مصر من الأجانب يطلق عليها وادى القبط نسبة إلى قبط بن مصر الذى حكم فترة طويلة بعد أبيه. عندما ظهرت المسيحية دخل من الأقباط المصريين عدد قليل فى هذا الدين الجديد وكانوا على خلاف عقدى مع مجمع كنائس روما الذى قرر بعد أكثر من 300 سنة من إختفاء المسيح أنه إله وليس نبى. باقى المصريين ظلوا وثنيين كباقى العالم فى ذلك الوقت.
      حكمت الدولة الرومانية مصر وكان الخلاف الدينى بين مسيحيي مصر والرومان كبير وكانوا يتعرضون للقتل والتعذيب على يد الرومان للدخول فى مذهبهم الدينى القاضى بألوهية المسيح.
      وعندما دخل المسلمين لمصر دخل فى الإسلام من القبط المصريين المسيحيين والوثنيين الكثير من الناس. وظل من أراد على دينه سواء عبادة الأصنام أو المسيحية بعدما تم أعطاءهم العهد والأمان.
      كان المسلمين ممن دخلوا مصر عددهم فقط بضعة آلاف قدموا من الجزيرة العربية ولكن معظم من شكل الكتلة الإسلامية فى مصر كانوا الأقباط المصريين ممن دخلوا فى الإسلام طوعا بعد ما رأوا سماحة الإسلام فى مقابل وحشية الرومان.

      قبطى يعنى مصرى مسيحى أو مسلم أو ملحد. فلاتقولوا على مسيحيي مصر أقباط. كل المصريين أقباط.

      واضح ولا نقول كمان؟

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter