Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مغادرة رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال المنتدى الأفريقي للاستثمار تثير الجدل والتساؤلات
    الهدهد

    مغادرة رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال المنتدى الأفريقي للاستثمار تثير الجدل والتساؤلات

    وطن4 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت مغادرة رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال قاعة المؤتمرات التي تستضيف المنتدى الأفريقي للاستثمار والأعمال، أمس الأول، تساؤلات عدة وسط المشاركين في أعمال هذا المنتدى، خاصة وأن الطريقة التي غادر بها سلال وتبعه أفراد الطاقم الحكومي أعطت الانطباع أنه تصرف بهذه الطريقة للتعبير عن غضبه من شيء ما.

    وكان منتدى الاستثمار والأعمال الأفريقي الذي تستضيفه الجزائر قد انطلق السبت، بحضور رئيس الوزراء عبد المالك سلال وعدد من وزراء حكومته، مثل رمطان لعمامرة وزير الخارجية وعبد السلام بوشوارب وزير الصناعة، وكذلك وزير الطاقة نور الدين بوطرفة، بالإضافة إلى وزير الداخلية نور الدين بدوي، ووزير السكن عبد المجيد تبون. وسارت الأمور بطريقة عادية في وقت أول، إذ انطلق حفل الافتتاح بكلمة ألقاها رئيس الوزراء عبد المالك سلال، والتي تحدث فيها عن فرص التعاون والاستثمار التي توفرها القارة الأفريقية، ودعا لتشجيع التبادل التجاري بين دول القارة السمراء، التي قال إنها تمثل المستقبل.

    ووفق صحيفة “القدس العربي” فانه عندما أنهى سلال كلمته عاد ليجلس في مكانه، وتواصل حفل الافتتاح بمنح الكلمة إلى علي حداد رئيس منتدى المؤسسات، وأحد منظمي هذا المنتدى، لكن ما إن شرع حداد في إلقاء كلمته حتى غادر رئيس الوزراء عبد المالك سلال يتبعه أفراد الطاقم الحكومي، وسط دهشة كل الحاضرين، الذين لم يفهموا السبب الذي جعل سلال يغادر بهذه الطريقة، في الوقت الذي كان فيه رجل الأعمال حداد يتكلم، ودون حتى أن يتم توقيف الجلسة حتى يتمكن رئيس الوزراء من المغادرة، كما جرت العادة، عندما يكون لرئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية التزامات أخرى تمنعه من البقاء حتى نهاية الجلسة.

    وبمجرد أن غادر سلال خرج الكثير من الحاضرين إلى بهو قصر المؤتمرات، وهم يتساءلون عن السبب الذي جعل رئيس الوزراء يتصرف بتلك الطريقة تجاه علي حداد. وأشار بعض الدبلوماسيين الأجانب الحاضرين إلى أن ما حدث له علاقة بعدم احترام علي حداد للبروتوكول، وأنه بحسب البرنامج الذي اتفق عليه بين منتدى رؤساء المؤسسات ورئاسة الوزراء، هو أن يكون سلال أول متدخل ليلقي كلمته، ثم بعد ذلك وزير الخارجية رمطان لعمامرة الذي لعب دورا في إقناع الكثير من الدول الأفريقية بالمشاركة في هذا المنتدى، في حين راح البعض يحمل المسؤولية لمنشطة حفل الافتتاح، التي أخطأت بأن منحت الكلمة إلى علي حداد بدل منحها إلى رمطان لعمامرة.

    وكان من نتائج هذا الحادث أن وسائل الإعلام العمومية لم تهتم كثيرا بمنتدى الاستثمار والأعمال الأفريقي، وجعلته يتدحرج إلى نشراتها الإخبارية إلى المركز الثاني وأحيانا الثالث، فالتلفزيون الحكومي لم يمنح هذا الحدث الضخم المنظم تحت رعاية الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سوى دقيقة واحدة، تم خلالها التركيز على كلمة سلال الذي تحدث عن الاهتمام الذي كان الرئيس بوتفليقة دائما يوليه إلى أفريقيا,

    من جهته حاول علي حداد التقليل مما حدث، معتبرا أن رئيس الوزراء كان سينسحب منذ البداية، بمجرد الانتهاء من كلمته، لأنه كان لديه ارتباطات أخرى، وأن المنشطة أخطأت لأنها لم تعلن عن توقيف الجلسة لبضع دقائق حتى يتمكن رئيس الوزراء ومرافقيه من مغادرة القاعة، وأنها لما رأته يجلس اعتقدت أن تغييرا وقع في البرنامج، ولذا طلبت منه (علي حداد) الصعود إلى المنصة لإلقاء كلمته.

    لكن كلام علي حداد يبدو غير مقنع، لأنه لو كانت المنشطة قد أخطأت فعلا، فلماذا لما صعد هو إلى المنصة لم يصحح خطأها ويقول إن الجلسة سترفع لبضع دقائق حتى يتمكن رئيس الوزراء من المغادرة. كما أن جلسة الافتتاح انطلقت في حدود الرابعة والربع بعد الزوال، بمعنى أنها تقريبا في نهاية اليوم. من جهة أخرى فإن حضور رئيس الوزراء وأفراد الطاقم الحكومي هو لإعطاء دفعة لهذا المنتدى، وبالتالي فمن غير المعقول أن يكون هؤلاء قد حضروا ليغادروا مباشرة بعد انتهاء كلمة سلال، وكذلك الأمر بالنسبة لوزير الخارجية الذي لم يحضر من أجل لعب دور الكومبارس.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر بوتفليقة عبد المالك سلال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. حميد الدين on 5 ديسمبر، 2016 6:49 ص

      – إنها تصرفات رجال دولة “ميكي” المُضحكة-المُبكية…و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم.

      – هذا “النشاط الإستثماري” الطارئ …و “الإهتمام الجديد” من طرف حكام الجزائر بالتعاون مع بلدان جنوب الصحراء الإفريقية جاء متأخراً جداً و هو نقل= Copy مفضوح لما دشنه الملك المغربي محمد السادس بمواظبته المعهودة منذ 4 سنوات -و لا يزال- ، فقد زار أخيراً رسميا دول شرق إفريقيا الأنجلوفونية بعد الدول الإفريقية الفرانكوفونية ،و قطعت فيه المؤسسات و الشركات الصناعية و التجارية و المالية و الفلاحية و منظمات المجتمع المدني المغربية أشواطاً كبيرة في إرساء دعائم التعاون جنوب-جنوب.

      لا أعرف إن كان ثمة مجال حماية قانوني لتسجيل الوسائل و الأساليب و الأنساق السياسية و كل المبادرات المُبتكرة المغربية في السياسة و الإقتصاد لحمايتها من تعدي قراصنة و “هاكيرز” النظام الجزائري. و المصيبة أنهم ينقُلون نقلاً بائساً عن المملكة المغربية بطريقة مُشوهة و “قِـــرْدِيـة” …من القرود ،أعز الله تعالى وجوهكم.

      –

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter