Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مصر والسعودية: التحالف التقليدي يتأثر بالتغيرات الجيوسياسية وتوجهات جديدة
    تقارير

    مصر والسعودية: التحالف التقليدي يتأثر بالتغيرات الجيوسياسية وتوجهات جديدة

    ترجمة وطن3 ديسمبر، 2016آخر تحديث:3 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” لعدة عقود، كان التحالف بين مصر والمملكة العربية السعودية مرتكزا على النظام الجغرافي السياسي الموالي للغرب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويعود تاريخه إلى 1970 عندما عززت القاهرة المصالح والمخاوف بشأن التهديدات المشتركة والفرص المشتركة المتبادلة مع الرياض وأصبحت هناك علاقات قوية بين الدولة الأكثر سكانا في العالم العربي والأغنى في الشرق الأوسط”.

     

    وأضافت مجلة “فورين بوليسي” في تقرير ترجمته وطن أن مصر التي واجهت عدة مصاعب أمنيا وسياسيا واقتصاديا في السنوات الأخيرة، كانت تعتمد تماما على المملكة الغنية بالنفط للحصول على المساعدات المالية. وقد أنفق السعوديين ببذخ لفترة طويلة على القاهرة حتى تصبح مصر قوة عسكرية قوية وذات خبرة لمواجهة التوسع الإيراني، وعملياتها العدوانية في جميع أنحاء المنطقة.

     

    ولفتت المجلة الأمريكية إلى أنه في الآونة الأخيرة، تدهورت بشكل ملحوظ العلاقة بين القاهرة والرياض. حيث في أكتوبر الماضي، وقفت مصر مع روسيا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن سوريا من خلال التصويت مع موسكو لصالح القرار الروسي الذي دافع عن وقف إطلاق النار في سوريا باستثناء حلب. وكانت هذه الخطوة بمثابة خيانة غير متوقعة للمملكة العربية السعودية، التي ظلت لسنوات تعارض وبشدة محور سوريا وموسكو وطهران وحزب الله اللبناني.

     

    وتحت سطح هذه القرارات غير المسبوقة كانت العديد من التطورات في مصر والمملكة العربية السعودية والمنطقة ككل، والتي زادت من التوترات في العلاقات الثنائية، حتى أن القيادة اليوم في القاهرة والرياض لا ترى منطقة الشرق الأوسط بنفس الطريقة التي كانت عليها خلال عهد حسني مبارك والملك عبد الله.

     

    رغم أنه ظهر في عام 2013 الكثير من العوامل التي تؤكد دعم الرياض القوي لحكومة السيسي، حيث كان  الملك عبد الله الذي حكم 2005- 2015 يريد في وقت واحد مواجهة إيران والإخوان المسلمين. أما القيادة الحالية في المملكة ترى جماعة الإخوان شريك تكتيكي في نضال الرياض ضد إيران.

     

    وأشارت فورين بوليسي إلى أنه يوم 23 سبتمبر، اجتمع وزير خارجية إيران جواد ظريف مع نظيره المصري سامح شكري في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة لمناقشة الصراع في سوريا. وبعد حوالي أسبوع، ذهب ياسر عثمان، رئيس مكتب رعاية المصالح المصرية إلى طهران واجتمع مع حسين أمير عبد اللهيان مستشار الشؤون الدولية لرئيس مجلس الشوري الإيراني، الذي أشاد بالقاهرة ودورها البناء في سوريا، ودعا إلى مزيد من التعاون المصري الإيراني. وبعد فترة وجيزة طالبت إيران بحضور مصر محادثات لوزان بشأن سوريا.

     

    وتلعب روسيا دورا رئيسيا في مناورة مصر الجيوسياسية التي تزعج المملكة السعودية، حيث نمت الشراكة بين السيسي وفلاديمير بوتين إلى حد كبير في السنوات الأخيرة.

     

    وفي سبتمبر 2014، وقعت مصر وروسيا على صفقة أسلحة بقيمة 3.5 مليار دولار. وفي مايو، أعلن المصريون عن خطط لبناء محطة للطاقة النووية مع قرض بقيمة 25 مليار دولار من موسكو. وفي أكتوبر، استضافت مصر مناورات عسكرية مشتركة مع روسيا. كما تلاقت مصالح القاهرة في سوريا على نحو متزايد مع موسكو والسيسي يدفع باتجاه حل للأزمة السورية على أن يبقي الأسد في السلطة.

     

    وكانت الأزمة اليمنية عامل آخر أسهم في تدهور العلاقات المصرية السعودية. فعلى الرغم من أن القاهرة انضمت إلى حملة التحالف التي تقودها السعودية في اليمن، إلا أن مصر لم تلعب دورا في المعركة كما كان يريد السعوديين، فتاريخ مصر من القتال في اليمن خلال الستينات والخسائر الفادحة التي لا تزال في الذاكرة الجماعية لدى المصريين بالتأكيد كانت عاملا رئيسيا لتردد سيسي في تقديم مساهمة كبيرة في الحملة العسكرية ضد الحوثيين.

     

    وعلى الرغم من أنه لسنوات كان السعوديين قادرين على استخدام عائدات النفط من أجل الحفاظ على موقف القاهرة داخل المدار السعودي، إلا أن المملكة الغنية بالنفط اليوم تعاني من تدهور اقتصادي كبير.

     

    وفي الوقت نفسه طبقا لحسابات المسؤولين بالقاهرة فإنه بالرغم من أن الجبهة السعودية تضعف، الجبهة الإيرانية الروسية تكتسب اليد العليا في جميع السيناريوهات الإقليمية وهذا بمثابة حافز قوي للقاهرة للوصول إلى كل من طهران وموسكو.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات السعودية السيسي الملك سلمان دعم علاقات فورين بوليسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. الصابر عربي on 3 ديسمبر، 2016 6:35 ص

      الم يقل السيسي انه على استعداد لبيع نفسه لما يدعي أنها مصلحة مصر. رجل عديم الأهلية وعديم النزاهة يمكن أن يفعل أي شيئ . وهو باع نفسه لإسرائيل ولإيران وهما حلف موضوعي وواقعي ضد كل ما هو عربي.

      رد
    2. أسمراني on 3 ديسمبر، 2016 11:38 ص

      أقول بالعامية , اللي مافيه خير تركه اخير , واللي مافيه خير لأهله ليس فيه خير للناس , وكما يقال في المثل السعودي في مثل حالة السيسي وإيران : إيش تأخذ الريح من البلاط , والله يهني سعيد بسعيده

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter