Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » توقعات بظهور ربيع عربي جديد مع تكرار الاحتجاجات كل خمس سنوات في المنطقة العربية
    الهدهد

    توقعات بظهور ربيع عربي جديد مع تكرار الاحتجاجات كل خمس سنوات في المنطقة العربية

    وطن3 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    توقع تقرير أممي، بروز ربيع عربي جديد، في الأفق، مشيرة إلى أن «حركات الاحتجاج العربية أقرب للتكرار كل خمس سنوات».

     

    وبحسب تقريرها الأخير عن «التنمية العربية»، المنشور في 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016، قالت المنظمة الدولية إلى أن «الشباب العربي يميل أكثر للاحتجاج، وإن كان أقل إقبالاً على التصويت من المتوسط العالمي».

     

    وأضاف التقرير: «حركات الاحتجاج العربية تميل إلى تكرار حدوثها كل خمس سنوات، حيث ارتفعت الاضطرابات في شمال إفريقيا في الأعوام 2001 و2006 و2011، وفي كل مرة تصبح أكثر اضطراباً عن سابقتها.. يبدو أنه قد حان موعد جولة أخرى».

     

    والشباب العربي، كما يقول التقرير «قد يفضلون المزيد من الوسائل المباشرة والأكثر عنفاً، خصوصاً إن كانوا على قناعة بأن الآليات القائمة على المشاركة والمساءلة عديمة الفائدة».

     

    وبحسب التقرير الذي نشرته صحيفة «الإيكونومست» البريطانية، فإنه في ديسمبر/كانون الأول عام 2010، ناقش مجلس الوزراء المصري نتائج المسح الوطني للشباب، التي أظهرت أن 16% فقط من الشباب في سن 18-29 قاموا بالتصويت في الانتخابات البرلمانية، بينما سجل 2% فقط في الأعمال التطوعية، معتبراً أن هؤلاء الشباب هم «جيل لا يبالي بإهدار وقته»، إلا أنه بعد أسابيع، تدفق هذا الشباب إلى الشوارع ليطيح بالرئيس الأسبق «حسني مبارك».

     

    ويعلق تقرير الأمم المتحدة على ذلك بالقول إن «عدداً قليلاً من الدروس قد تم استيعابها، فبعد 5 سنوات من الثورات التي أطاحت بأربعة من القادة العرب، ما زالت الأنظمة تعامل المعارضة بخشونة وقسوة، ولكن مع انتباه أقل بكثير لأسبابها».

     

    ويعتبر التقرير أنه «بفشل الدول يشعر الشباب بالانتماء أكثر لدينهم أو طائفتهم أو قبيلتهم، أكثر من الانتماء لبلادهم»، مضيفاً «في العام 2002، كانت خمس دول عربية غارقة في الصراع، واليوم أصبحت إحدى عشرة دولة.. وبحلول العام 2020، فإن ما يقرب من ثلاثة من بين كل أربعة أشخاص عرب يمكن أن يكونوا من الذين يعيشون في البلدان المعرضة للصراع».

     

    وترى «الإيكونومست» أن «الأمر مرعب، فعلى الرغم من أن العالم العربي وطن لـ 5% فقط من سكان العالم، إلا أنه في العام 2014 شكل العالم العربي 45% من الإرهاب في العالم، و68% من الوفيات الناجمة عن معاركه، و47% من النازحين داخلياً و58% من اللاجئين»، مضيفة: «الحرب لا تقتل وتشوه فقط، ولكنها أيضاً تدمر البنية التحتية الحيوية بما يسرع من التفكك».

     

    أزمة شباب

    وتلفت إلى أن تعداد الشباب العربي (الذين تتراوح أعمارهم بين 15-29) يبلغ 105 ملايين، ينمو بسرعة، ولكن البطالة والفقر والتهميش تنمو بشكل أسرع.

     

    وقالت: «يصل معدل البطالة بين الشباب إلى 30%، بما يعادل أكثر من ضعف المعدل العالمي البالغ 14%، بينما يفشل ما يقرب من نصف النساء العربيات الشابات في العثور على فرص عمل (مقابل المعدل العالمي البالغ 16%)».

     

    وأضافت: «ولا يزال الحكم محصوراً في كثير من الأحيان في نطاق النخبة وراثياً.. ويجتاح الشباب شعور عميق بالتمييز والإقصاء».

     

    وتابعت: «ويتكلم العديد من المسؤولين أكثر مما يفعلون، خالطين قضايا الشباب مع وزارات رياضة ضعيفة».

     

    ونقلت عن «أحمد هنداوي»، وهو أردني يبلغ من العمر 32 عاماً ومبعوث الأمم المتحدة للشباب، قوله: «نحن في وضع أسوأ بكثير مما كنا عليه قبل الربيع العربي».

     

    نحو التغيير

    فيما يلجأ الكثير من الشباب العربي عادة إلى السفر إلى الخارج بسبب نقص الحراك الاجتماعي والمادي في بلادهم، تميل الأنظمة العربية للرد على التهديدات الأمنية عن طريق تشديد قبضتها، وتوجه الحكومات الأموال المخصصة للتنمية لاستيراد الأسلحة، في محاولة لتحقيق أمان سرعان ما تنسد صماماته، بحسب التقرير.

     

    وأضاف التقرير: «على الرغم من ادعاءات الجامعة العربية للأخوة، يعد السفر بدون تأشيرة بين دولها الاثنين والعشرين أمراً غير مألوف، فكثير من العرب يحتاجون إلى تصاريح الخروج للسفر، ويعيش الكثير منهم في مناطق محظورة داخل بلادهم التي تشهد صراعاً».

     

    وتابع: «هذه الحواجز المادية والبيروقراطية، التي توصف بأنها إجراءات أمنية، يمكن أن تؤدي إلى نتائج عكسية».

     

    مشيرة إلى أنه «في اللحظة التي يمنع فيها النازحون والمهمشون من السفر للعمل، فإنهم يتركون ضحية لأيديولوجية متطرفة»، كما يقول «جاد شعبان»، الكاتب الرئيسي للتقرير.

     

    ويقول التقرير إن «تسهيل السفر بين بلدان المنطقة قد يكون بداية لتغيير هذه الحالة المتردية، فعلى الرغم من أن جزءاً كبيراً من المنطقة كان سوقاً مشتركة تحت حكم العثمانيين قبل قرن من الزمان، فإنه غالباً ما يكون من الأسهل الحصول على تأشيرات إلى أوروبا للعمل أو الدراسة، عن السفر إلى الدول العربية غير الآمنة».

     

    ويتوقع التقرير أن الاتحاد الجمركي وتسهيل السفر من شأنهما أن يعززا الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بمقدار 760 مليار دولار خلال سبع سنوات، وهو مبلغ يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي السنوي لدولة المغرب.

     

    وينتهي إلى أن الجيل الجديد هو «الأكبر، والأكثر تعليماً والأكثر تحضراً في تاريخ المنطقة العربية، وبفضل وسائل التواصل الاجتماعي، فهم أكثر انسجاماً مع العالم من أي وقت مضى، فقط إذا عرف حكامهم كيف يتصرفون معهم».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الخليج الربيع العربي الشباب العربي الشرق الأوسط اليمن تونس سوريا ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter