Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » شروط محمد بن سلمان للتصالح مع السيسي تعقد العلاقات المصرية السعودية وتثير التساؤلات
    الهدهد

    شروط محمد بن سلمان للتصالح مع السيسي تعقد العلاقات المصرية السعودية وتثير التساؤلات

    وطن3 ديسمبر، 2016آخر تحديث:15 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا تزال أزمة العلاقات المصرية ـ السعودية تراوح مكانها، مع إعلان مصادر سياسية مصرية في القاهرة، مقرّبة من السفير السعودي في مصر، أحمد القطان، أن “الأزمة بين البلدين أعقد من إمكانية حلها بلقاء، حتى لو حصل، بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، والملك سلمان بن عبد العزيز، على هامش العيد الوطني لدولة الإمارات”، وهو اللقاء الذي لم يحدث بعدما غادر السيسي الإمارات، اليوم، قبل وصول العاهل السعودي إليها.

     

    ووصل العاهل السعودي إلى الإمارات، في أول محطة من جولته الخليجية، التي ستشمل أيضا قطر (غدا) والبحرين والكويت، وفقا لما أعلنه الديوان الملكي السعودي. وجاء وصول العاهل السعودي إلى الإمارات بعد ساعات قليلة من مغادرة السيسي، الذي كان في أبوظبي منذ الخميس الماضي، وشارك في احتفالات الإمارات بالعيد الوطني.

     

    وأوضحت المصادر نفسها، في حديثٍ مع صحيفة “العربي الجديد” اللندنية، أن “هناك رفضاً سعودياً تاماً لأي تحسن في العلاقات تجاه النظام المصري، يقوده ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان”، معتبراً أن ما حدث مع المملكة في مسألة جزيرتي تيران وصنافير يعدّ “خداعاً متعمّداً للعاهل السعودي”، الذي زار القاهرة مطلع شهر أبريل/نيسان الماضي، ووقّع عدداً من الاتفاقات التي كان في مقدمتها تنازل الحكومة المصرية عن جزيرتي تيران وصنافير، في مقابل مساعدات اقتصادية سعودية. وشملت المساعدات تزويد مصر بمشتقات بترولية، واستثمارات مباشرة، ووديعة في المصرف المركزي لدعم الاحتياطي النقدي. لكن مصر أوقفت تسليم الجزيرتين في أعقاب تظاهرات غاضبة، وتحركات قضائية قام بها معارضون مصريون أسفرت عن حكم قضائي بوقف الاتفاقية.

     

    وأضافت المصادر أنه “من المرجّح أن تكون تلك التحركات قد ساهمت جدياً في قرار السعودية بوقف إمدادات المشتقات البترولية عبر شركة أرامكو، التي يسيطر عليها ولي ولي العهد”. ووفقاً للمصادر نفسها فإن “قرار وقف المشتقات البترولية كان سابقاً لتصويت مصر لصالح القرار الروسي بشأن حلب في مجلس الأمن، الذي أثار غضب المملكة وقتها وتسبب في تزايد التوتر في العلاقات بين البلدين”.

     

    وكشفت المصادر عن أن “الأمير محمد بن سلمان اشترط تنفيذ اتفاق الجزيرتين، قبل اتخاذ أية خطوة نحو تصحيح العلاقات بين البلدين”، مشددة على أن “الأمير الشاب كان يراهن على تقديم نفسه للمجتمع السعودي، بشكل مختلف بعد تسلم الجزيرتين، واستغلالهما في زيادة أسهمه”.

     

    وبحسب المصادر، حاول عدد من الشخصيات العربية البارزة تأدية دور الوساطة في تقريب وجهات النظر، إلا أن هذه المحاولات قوبلت بالرفض من جانب الأمير السعودي. ونوّهت إلى أن “من بين الشروط التي طرحها بن سلمان خلال المحاولات التي قامت بها العديد من الشخصيات العربية، إقالة وزير الخارجية المصري، سامح شكري، من منصبه، نظراً لمواقفه المضادة للمملكة”، مع العلم بأن كلاًّ من الإمارات والبحرين تسعيان لوقف التوتر في العلاقات بين السعودية ومصر، ورأب الصدع بينهما. وسبق أن كشفت مصادر لـ”العربي الجديد” في وقت سابق، أن “النظام المصري طالب أبو ظبي والمنامة بتأدية دور في عودة العلاقات مع السعودية في ظل الضغوط الاقتصادية الكبيرة التي تواجهها القاهرة”.

     

    وأثار الرفض السعودي لجهود الوساطة التي قادتها شخصيات ودول عربية غضب النظام المصري، وهو ما عبر عنه المقدم، أحمد شعبان، مدير مكتب اللواء عباس كامل، المسؤول البارز في مؤسسة الرئاسة المصرية.

     

    وأكد شعبان، المعروف في الأوساط الإعلامية المصرية بأنه المحرك الأساسي للأذرع الإعلامية، في مقاله المنشور في صحيفة “اليوم السابع”، المحسوبة على النظام، تحت اسم مستعار “ابن الدولة”، أن مصر لا يمكن أن ترضخ لرغبات قوى عربية أخرى، تحت ضغط المساعدات والإعانات.

     

    وقال، في أول رد فعل شبه رسمي عبر مقاله، إن “مواقف مصر تنطلق من رؤيتها ومصالحها وأمنها القومي وأمن المنطقة، وهو موقف لا يقبل التلاعب، وتثبت النتائج الحالية صحة الموقف المصري وبعد النظر في التعامل مع القضايا في سورية وليبيا”. وأضاف “الموقف هو الحفاظ على وحدة سورية وحقن دماء الشعب السوري، ورفض وجود التنظيمات الإرهابية التي أسهمت في إشعال الفتن والنيران في المنطقة، وتريد أن تكون طرفاً في عملية سياسية لفرض أمر واقع للإرهاب، وهو أمر يضر بالأمن القومي المصري والعربي ويفتح الباب لمزيد من التوتر والارتباك والفتن، وهي ضغوط لم توجد في السابق”.

     

    وشدد على أنه “لا يمكن لمصر أن تقايض قرارها بمساعدات أو معونات أو قروض مشروطة، وتحرص على إنجاز التنمية المستقلة بالاستغناء والترشيد، ولا يمكن أن تغير مواقفها تحت أي ضغط، وفي نفس الوقت تحرص مصر على علاقاتها مع الدول العربية جميعاً، ولا تحاول فرض وجهات نظرها، كما أنها تنبه دوماً إلى خطورة التحالف أو تقديم الدعم للتنظيمات الإرهابية، التي قامت كمخالب للدول والمصالح الكبرى وليس من أجل صالح الشعب العربي”، على حد وصفه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أموال الخليج الرز القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي محمد بن سلمان مساعدات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. علاء لوجين on 4 ديسمبر، 2016 10:43 ص

      دا معقول أن مصر تابعه للسعوديه كده نبقى فى اخره انتم مغيبون ولا بتحلم يابن سلمان فلتذهب انت وابوك الى الجحيم حتى تعرفوا قدر مصر وان مرضت ولكنها لا تموت وان اكلت الفول اللى ذكرنا به فى القرءان وتذكروا انا أن قدر الاله مماتى لا ترى الشرق يرفعون الراس بعدى

      رد
    2. الشبح on 4 ديسمبر، 2016 11:20 ص

      السيسى صهيوني وصديق أسرائيل
      وخائن العرب يبيع دينه بلفلوس و تبرول
      يحب دول الخليج فقط حال مصلحته

      رد
    3. حسن اشرف on 4 ديسمبر، 2016 12:31 م

      يبنى دا موقع ابن وسخه كداب ومين ياعبيط انت وهوا الا يتشرط على مصر انتوا عالم متخلفه مصر مايتحطش عليها شروط ورز ايه وخرا ايه متخلناش نسب ديك ام الخليج انتوا حمير موقع ايه الخرفانى دوت غوروا فى داهيه والدوله اى ان كانت وارينى كيف هتتشرط على شعب مصر والسيسى هوا الشعب والجيش شكلكم مابتفهموش شعب مصر لو غضب والله هيحتل الخليج كله ماهينفعكم احد

      رد
    4. !! on 5 ديسمبر، 2016 4:11 ص

      للي زعلان من الاخوة في مصر السبب السيسي . ليش يوقع على اتفاقية ؟

      واحسن لو تركزوا في الجنيه ومن المتسبب الحقيقي في سقوطه . اقالوا المستشار جنينه شوفوا شو صار

      الحال لا يسر عدو ولا حبيب لا في مصر ولا الخليج

      رد
    5. الشربينى الاقصرى on 6 ديسمبر، 2016 2:52 م

      أحقاً أمة العرب أمة الجرب ..للشربينى الاقصرى

      كنا نستنكربعض المقولات التى كانت وما زالت تهاجم أمتنا العربية كقولهم :
      (العرب جرب)..و(إذا عربت خربت)..و(العرب أمة لا تقرأ)..و(العرب ظاهرة صوتية)…الخ.
      وغيرها من المقولات التى تهاجم العرب وتحط من شأن العروبة. وبمرور الزمن ماشاهدناه وما نشاهده الآن على الساحة العربية بصفة عامة وعلى الساحة العربية فى(سوريا وليبيا واليمن والعراق) بصفة خاصة يؤكدويثبت بجميع الأدلة المادية والمعنويةعلى أننا فعلا كما حكم العالم علينا بأننا أمة(جرب)وليست أمة(عرب).
      جرب يعدى نفسه ويمرض أهله فقط ولايؤذى غيرالجنس العربى.
      (جرب للعرب فقط).
      نعم نحن أمة يفتك بعضها ببعض أمة(كالجرب)يفتك بصاحبه وبالاقربين من حوله .
      يقول بعض والفلاسفة :
      العرب من أكثر أمم العالم تخلفاً ويبنى هؤلاءالفلاسفة أفكارهم على دراسة الواقع والحاضر للامم والشعوب .
      فكيف تبدو صورة حاضرنا اليوم ؟
      تبدوللعقلاء باننا نتمتلك ثروة ضخمة نستخدمها فى حروب عقيمةضد أنفسنا وينتج عن ذلك الفقر والجهل والمرض وهى أعداء الانسان المدمرة أى أننا نصنع عدونا بيدنا .
      وخلافاتنا تدور حول قشورمن المشاكل الوهمية كحروب العرب فى الجاهلية.
      إننا أمة برغم كثرة ثرواتها تعيش عالة على الأمم وأصبحت
      (عار على هذا العالم )أمة مستهلكة لا منتجة .
      بمعاركنا هذه التى تحرق المال والبشر نثبت للعالم بأننا قمة الانحطاط والتخلف على هذا الكوكب .
      أمة متفرقة مشتتة أمة يكره فيها الأخ أخاه ويؤذى القريب قريبه . أمة لايمكن لها أن تجتمع على الخير ولكنها كما قيل أنها أمة اتفقت على أن لا تتفق .
      وللأسف نحن أمة ذات حضارات عريقة وكانت مهدا للاديان ومهبطا لوحى الله ورسالات السماء.
      إننا امة تصوم النهاروتقوم الليل وتتعبد بالصلاةليل نهاروتتضرع الى الله بالأدعية والأذكار بينما جثث القتلى فى أوطاننا هى موائد الافطار
      والامر بالمنكر والنهى عن المعروف هو حالها وحديثها وهو صوت اعلامها ومناقشات وحوارات المحللين والخبراء فى السياسة وآراء فقهاء الدين ورجال القانون .
      ذلك كله عبر سماسرة الاعلام العربى المرئى والمسموع والمقروء .
      وفى نفس اللحظة تدور رحى المعارك فى الساحة العربية وترى النساء يستبحن والأطفال يذبحون والرجال يعدمون.
      كل هذا لا يهمنا ولا يحرك لنا ساكنا ولا يوقظ ضمائرنا ولا يستثير نخوتنا .
      بثرواتنا فقراء وبأموالنا تعساء وبأنفسنا أذلاء.
      أليس واقعنا المرير يؤيد قولهم:
      (العرب جرب) واذا (عربت خربت) ونحن لانجيد القراءة وتسمع منا جعجعة ولا ترى لنا طحناً؟!

      الشربينى الاقصرى.
      ********************************************

      رد
    6. ابو نضال on 7 ديسمبر، 2016 5:39 م

      شر البلية ما يضحك، بن سلمان يشترط على مصر،

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter