Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المونيتور”: لهذه الأسباب عُقد مؤتمر فتح السابع .. وتلك نتائجه | القصة الكاملة
    تقارير

    “المونيتور”: لهذه الأسباب عُقد مؤتمر فتح السابع .. وتلك نتائجه | القصة الكاملة

    ترجمة وطن3 ديسمبر، 2016آخر تحديث:3 ديسمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المونيتور
    المونيتور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في بعض الأحيان، بدا الأمر كما لو أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يحاول بمفرده لدرء الضغوط المفروضة عليه لإعادة محمد دحلان إلى صفوف فتح، لكنه في نهاية الأمر قرر أن يعقد المؤتمر في 29 نوفمبر الماضي، وبالرغم من أنه كان من المقرر أن يلقي كلمة عباس في اليوم الافتتاحي، إلا أنه تراجع عن ذلك وترك المنصة حتى يلقي 60 مندوبا من 28 دولة كلماتهم في المؤتمر حتى يظهر للعالم مدى الدعم الذي تتمتع به فتح.

     

    وأضاف موقع “المونيتور” في تقرير ترجمته وطن، أنّ محمود العالول، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح قال عشية مؤتمر فتح السابع إن مسألة تعيين خليفة لعباس أحدثت صعوبة في الترتيب للمؤتمر، وكانت هناك الكثير من الضغوط على عباس.

     

    وأوضح أن القضية الرئيسية تعتبر ركيزة لدى حركة فتح منذ تأسيسها في عام 1960، مشددا: “لقد دفعنا ثمنا باهظا على مر السنين من أجل استقلال عملية صنع القرار، ولهذا نحن نرفض كل المحاولات لفرض الأمور علينا”.

     

    واستطرد الموقع البريطاني أنه بخلاف الضغوط والأفكار التي تفرض على عباس، هناك بعض الدول العربية التي تدفع لإعادة دحلان، وتعيين نائب لعباس.

     

    وزعم تقرير القناة “الثانية” الإسرائيلية أن الرباعية العربية ( مصر، والأردن، والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة) تضغط لتعيين ناصر القدوة الممثل السابق لمنظمة التحرير الفلسطينية لدى الأمم المتحدة وابن شقيق الزعيم الراحل ياسر عرفات، نائبا للرئيس الحالي محمود عباس.

     

    ولفت “المونيتور” إلى أن أحد الأسباب التي دعت إلى عقد المؤتمر السابع لحركة فتح بعد ثلاث سنوات من الموعد المقرر  قلق قادة فتح أن ذلك سيؤدي إلى حدوث انشقاق في الحركة، خاصة أن دحلان الذي تم فصله في عام 2011 من الحركة، بدا مؤخرا أنه  كسب ما يكفي من الدعم في الأراضي المحتلة وداخل الرباعية العربية بشكل يهدد عباس ويتحدى شرعيته داخل الحركة. فضلا عن وجود ضغوط من الرباعية العربية عبر وقف الأموال التي تقدمها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والتي تعتبر حاسمة لبقاء الدولة الفلسطينية في ظل الاحتلال، وكذلك دعم الأردن ومصر اللتان لهما حدود مشتركة مع فلسطين.

     

    لكن الأردن ومصر على حد سواء كان لهما تمثيل شعبي ورسمي قوي في مؤتمر فتح، حيث تحدث وزير الخارجية المصري السابق محمد عرابي بحماس لدعم عباس وفلسطين، في حين أكد أمجد المجالي، وهو عضو سابق في البرلمان الأردني، عن التضحيات المشتركة التي يقدمها الأردنيين والفلسطينيين في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني.

     

    وشملت قائمة المتحدثين من الهيئات الدولية لويس أيالا، رئيس الاشتراكية الدولية، وممثل الأمين العام للأمم المتحدة، وممثلين عن الحزب الشيوعي الصيني بالإضافة إلى مختلف الوفود الأخرى التي تمتد من الأمريكيتين وآسيا وأفريقيا. ونقل ممثل تركيا عبارات التأييد من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء بينالي يلديريم.

     

    وكان الحضور العربي والدولي القوي في رام الله دليل على مرونة حركة التحرير الفلسطينية ودعمها في جميع أنحاء العالم.

     

    فعباس قد راهن على عقد المؤتمر دون الدعم الكامل من أقرب جيران فلسطين وشركائها، خاصة الأردن ومصر والإمارات العربية المتحدة، ولكن يبدو أن رهانه على الإصرار على الاستقلال جعل فتح تعيش حالة فريدة من نوعها في 51 عاما من النضال من أجل الفلسطينيين والوصول لحق تقرير المصير.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن الإمارات المؤتمر المونيتور دحلان عباس فتح مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter