Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تطورات المعارك في سوريا تشير إلى تعزيز سلطة بشار الأسد وسط تراجع تأثير الفصائل المسلحة
    الهدهد

    تطورات المعارك في سوريا تشير إلى تعزيز سلطة بشار الأسد وسط تراجع تأثير الفصائل المسلحة

    ترجمة وطن2 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المرشد خامنئي watanserb.com
    المرشد خامنئي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشير التطورات في ساحات المعارك السورية أن الأمور تمضي لصالح بشار الأسد، وأنه سيعيد احتلال المناطق التي كانت تسيطر عليها الدولة الإسلامية ويبذل كل جهوده للسيطرة على أجزاء مهمة في حلب. ولا تزال مدينة الرقة عاصمة تنظيم “داعش”، لكن إذا وقعت حلب والموصل فإن الرقة ستكون بقبضة نظام الأسد أيضا. والأهم من ذلك، أن كل هذه التطورات تعطي الأسد حق الرد على كل من قال أنه استنفد قواه القتالية.

     

    وأوضح موقع “ميداه العبري” في تقرير ترجمته وطن أنه إذا استمر هذا الاتجاه كما هو واضحا في سوريا، فمن المرجح أن الأسد يمكن في غضون بضعة أشهر أن يعلن النصر على المتمردين الذين يضمون الجيش السوري الحر والدولة الإسلامية. وهو يسعى لتحقيق هذا الانتصار ولا يهتم بوجود مشاركة مكثفة وعنيفة ووحشية من روسيا وإيران وحزب الله والميليشيات الأفغانية، ولكن بيت القصيد لديه أن يكون الأسد حاكم سوريا، حتى لو أعاد بناء مقاعده على كومة من نصف مليون ميت، ومليون جريح وملايين اللاجئين.

     

    ولفت الموقع العبري إلى أنه لا يزال العراق يواجه أيضا داعش في الموصل بمزيد من المثابرة والصبر والتخطيط. ويتلقى المساعدات الخارجية من قوات التحالف وقوات البيشمركة الكردية على أرض الواقع.

     

    ولكن المساعدات الرئيسية بحسب “ميداه” تأتي من ايران والميليشيات الشيعية العراقية، والالتزام بتحقيق النصر من قِبل إيران أكثر مما تلتزم به الحكومة العراقية.

     

    كما أنه عملية تحرير الموصل تمضي أكثر تقدما، والأصوات تتغلب على دمج الميليشيات في الجيش العراقي. والبرلمان العراقي قدم مؤخرا تعبيرا قويا في هذا الاتجاه، وذلك باستخدام القانون الذي يحكم دمج الجيش لذلك فإن الوضع الراهن يؤكد أن إيران تدير الجيش العراقي.

     

    واستطرد “ميداه” أنه في الوقت نفسه في لبنان بعد موافقة الحريري ورفاقه على تعيين ميشال عون صديق حسن نصر الله منصب الرئيس، أصبحت الطائفة الشيعية بشكل عام، وحزب الله وزعيمه حسن نصر الله على وجه التحديد قوة بلا منازع في البلاد.

     

    وفي اليمن يعتبر التغلب على المحادثات بين الحكومة والمتمردين، وظهور الترتيب الواضح بين الحوثيين وإحرازهم مكاسب سياسية كبيرة على الأرض تعزيز لنفوذ إيرن في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وشدد “ميداه” على أنه في كل هذه الجبهات بدءا من سوريا، وصولا إلى العراق، مرورا بلبنان واليمن، كان هناك طرفان متنافسان يضخان الأموال هما إيران والمملكة العربية السعودية، وتميل الكفة في جميع هذه البلدان لصالح المحور الشيعي الذي تتزعمه طهران بالمنطقة. وتفوق إيران الإقليمي هو نتيجة للعديد من العوامل التي تسببت في جعل التوازن يكون لصالح إيران ويضر بالمملكة العربية السعودية، خاصة مع الدور النشط الهام الذي تضطلع به روسيا نيابة عن سوريا على العكس من الولايات المتحدة التي تتخذ موقف المتفرج دون الحاجة لتنفيذ وعودها بتسليح المتمردين السوريين الذين هم حلفاء المملكة العربية السعودية.

     

    والعامل الثاني الذي ساعد إيران هو الاتفاق النووي، حيث ساعد طهران على التفاؤل وضخ موارد جديدة في الاقتصاد الإيراني الذي انهار بسبب العقوبات الاقتصادية العالمية التي فرضت عليه.

     

    بالإضافة إلى ذلك، أعطت إدارة أوباما الإيرانيين كميات كبيرة من النقدية ويستخدم هذا المال لشراء الأسلحة والذخيرة وغيرها من الأدوات التي تساعد حلفائها في شن الحروب بنجاح ضد السعودية.

     

    والعامل الثالث هو سلوك الدول في أوروبا، حيث أثبتت خلال العامين الماضيين أن الشيء الوحيد الذي يهمهم هو مقدار الأموال التي تستثمر في إيران بعد رفع العقوبات، حتى وإن كان بعض تلك الأموال يوظف من قِبل إيران في ساحات المعارك الدامية في سوريا والعراق واليمن.

     

    أما العامل الرابع هو الوضع الاقتصادي في المملكة العربية السعودية الذي أدى لدعم لأوروبا لطهران وأن تدير ظهرها للمملكة العربية السعودية نظرا لعمق المشاكل الاقتصادية التي تواجهها الرياض. أما العامل الخامس فهو انهيار التحالف بين المملكة العربية السعودية وتركيا، وحدث هذا بعد انسحاب أردوغان من تقديم الدعم للمتمردين السوريين خاصة بعد تمكن بوتين من ترويض أردوغان، وإجباره على الكف عن مساعدتهم.

     

    واختتم “ميداه” بأن خلاصة القول التي أصبحت تزداد وضوحا أن الجزء الشرقي من منطقة الشرق الأوسط، أصبح على نحو متزايد تحت مظلة النفوذ الإيراني. وبقية دول الشرق الأوسط من مصر إلى الغرب لا تزال خارج أي إطار موطئ قدم لإيران.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران السعودية الشرق الأوسط حزب الله حلب داعش سوريا ميداه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Ali on 2 ديسمبر، 2016 8:12 م

      صدقوني حتى بشار الاسد مستحيل يقتنع بانه سينتصر وستنتهي الثوره السوريه الامر ليس بهذي السهوله مهما فعلت اكبر قوه في العالم لن تثني شعب عن ارضه مهما كان عدد الضحايا ، التاريخ هكذا يقول والايام ستشهد
      هذا الكلام سمعناه من اربع سنوات ايام مشاركة حزب الله في القصير وقبله دخول ايران مع الاسد في الحرب واليوم تطبلو لروسيا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter