Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ” الأسوشيتدبرس” : أيام سوداء سيواجهها المصريون | القصة الكاملة
    الهدهد

    ” الأسوشيتدبرس” : أيام سوداء سيواجهها المصريون | القصة الكاملة

    وطن1 ديسمبر، 2016آخر تحديث:1 ديسمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رصدت وكالة الأسوشيتد برس الأوضاع الاقتصادية للمصريين فى تقرير لها التقت خلاله عددا من النماذج المختلفة كان من بينهم  أشرف محروس، موظف حكومي يبلغ من العمر 45 عامًا، والذى أكد أنه حذر زوجته أن “أمامهما أيام سوداء”، بعد أن حررت مصر  سعر الصرف، وارتفعت أسعار الوقود هذا الشهر.

     

    وأضافت الوكالة إن محروس يبحث الآن عن وظيفة ثانية، حيث أجبره ارتفاع التضخم على التوقف عن تناول الدجاج، واقتراض المال من الأصدقاء لتغطية النفقات، كما قلل من جلوسه على المقاهي وشرب الشاي والقهوة، وخفض مصروف ابنه.

     

    و قال محروس:” لم نعد قادرين على البقاء على قيد الحياة براتبي.. الوضع صعب للغاية” مضيفا أنه لمواجهة ارتفاع الأسعار والتضخم ، بعض المصريين يحجمون عن تناول بعض أنواع الطعام، ويقومون بشراء الملابس المستعملة أو نقل أبنائهم إلى مدارس أرخص.

     

    ومن المرجح استمرار المعاناة وسط عدد كبير من القرارات الاقتصادية التي تهدف إلى إحياء الاقتصاد المتداعي، وجذب المستثمرين مرة أخرى ووضع حد لأزمة الدولار.

     

    اتخذت مصر مؤخرًا ما يقول كثير من الاقتصاديين أنه خطوة ضرورية مثل تعويم الجنيه، وخفض الدعم على الوقود للحصول على قرض صندوق النقد الدولي البالغ قيمته 12 مليار دولار.

     

    الجنيه المصري بعد التعويم فقد بسرعة نحو نصف قيمته، ووصل سعر الدولار حوالي 18 جنيهًا، في بلد يعتمد اعتمادا كبيرا على الواردات فى  كل شيء، ورغم تضخم الأجور تظل كما هي، الجميع تقريبا في البلاد بالفعل معدمون وقيمة المرتبات انهارت بشكل كبير.

     

    الحكومات السابقة رفضت مثل هذه التحركات خوفًا من تأجيج الاضطرابات، وجاء انخفاض قيمة الجنيه بعد خطوات أخرى مثل فرض ضريبة القيمة المضافة، وارتفاع أسعار الكهرباء المنزلية.

     

    حتى قبل أن يغرق الجنيه، كان التضخم يبلغ 13.6 % في أكتوبر  الماضي، وأدت أزمة العملة الصعبة إلى نقص في الأدوية، والمواد الغذائية الأساسية مثل السكر، وأضرت الاضطرابات وعدم اليقين بعد ثورة 2011 السياحة، و أفزعت المستثمرين الأجانب.

     

    وقال “جيسون تيفي” خبير  في شؤون الشرق الأوسط في كابيتال إيكونوميكس:” المصريون سوف يواجهون فترة صعبة خلال العام المقبل”، متوقعًا أن يصل التضخم إلى ذروته بأكثر من 20 % منتصف العام المقبل.

     

    وأضاف: في حين أن القرارات الأخيرة يجب أن تضع في نهاية المطاف، الأسس لفترة من النمو الاقتصادي القوي، إلا أن الأمر سوف يستغرق وقتًا قبل أن يجني الفوائد”.

     

    وتوقع “محمد أبو باشا” كبير الاقتصاديين لدى بنك الاستثمار المجموعة المالية-هيرميس أن يكون متوسط ??التضخم 18.5 % في السنة المالية التي تنتهي في يوليو 2017، ليصل إلى أعلى معدل سنوي منذ عام 2008 على الأقل.

     

    وقال :” البوادر الأولى للاستقرار من غير المحتمل أن تكون قبل منتصف عام 2017″.

     

    وتوقع جيسون ألا يتراجع التضخم حتى قرب نهاية 2018، بل يمكن أن يستغرق ا?مر وقتا أطول قبل أن يرى المصريون مكافآت تضحياتهم في شكل المزيد من فرص العمل ونمو الأجور، مشيرًا إلى أن المستثمرين يريدون رؤية المزيد من التغييرات لتحسين بيئة الأعمال.

     

    وقال: “مصر لديها كل المقومات لتصبح مركزًا صناعيًا.. لدرجة أن ضعف الجنيه والإصلاحات الاقتصادية قد يؤدي إلى تحرك في هذا الاتجاه، ونحن بالتأكيد سوف نرى فرص العمل تظهر من آفاق النمو، والأجور، كذلك يجب أن ترتفع”.

     

    وحتى ذلك الحين، رفع البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار ثلاث نقاط مئوية هذا الشهر، والجيش يقوم بتوزيع الملايين من الطرود الغذائية بأسعار مخفضة.

     

    هذه الجهود توفر العزاء لمحروس، الذي قال إن تكاليف تنقله اليومي زاد بعد خفض دعم الوقود، وقال إن أسعار الغذاء تلتهم الجزء الأكبر من راتبه البالغ  1300 جنيه في الشهر، مضيفا أن هذا يتركه يعاني لتغطية باقي النفقات المتزايدة ا?خرى مثل دروس ابنه الذي ارتفع لـ 175 جنيه من 150.

     

    التكاليف الاضافية جعلته يبحث عن وظيفة ثانية، وقال كنت آمل أن أعمل موظفا في متجر، “لكن أصحاب المحلات لديهم نفس الضغوط”.

     

    لذلك هو وزوجته يعانيان بشدة، حيث بدأت في الاتجاه إلى المنتجات الرخيصة التي ارتفعت سعرها بشدة مؤخرا، وتوقفوا عن أكل الدجاج واللحوم.

     

    ويلقي محروس باللوم على الحكومة ويقول إنه يود أن يرى مسؤولين يقللون من نفقاتهم قبل أن يطلبوا من الفقراء  شد الحزام.

     

    وقال “نحن نذبح من كل الاتجاهات.. مع تعويم الجنيه، لقد غرقنا جميعا”.

     

    في حين تطحن التحديات الفقراء يعاني أيضا ا?كثر ثراء، حيث يقولون إنهم أيضا يعانون بشكل متزايد.

     

    انخفاض الجنيه يعني أن التعليم المرتبط بالدولار في مدرسة أمريكية في القاهرة تضاعف على الفور، وقال أحد ا?باء إنه ما لم يتم التوصل إلى اتفاق مع المدرسة، فإن الآباء والأمهات سوف يضطرون لدفع ما حوالي 11 ألف دولار سنويًا عن كل طفل، وبعضهم يبحث ا?ن عن مدرسة أرخص.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجنيه الشارع المصري القاهرة عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter