Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » فضيحة المكياج لإخفاء آثار الضرب تثير الجدل والكشف عن حقائق عن العنف ضد المرأة في المغرب
    أرشيف - المجلة

    فضيحة المكياج لإخفاء آثار الضرب تثير الجدل والكشف عن حقائق عن العنف ضد المرأة في المغرب

    وطن30 نوفمبر، 2016آخر تحديث:30 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت فقرةٌ على القناة الثانية المغربية، مؤخراً، حول كيفية إخفاء آثار الضرب على وجهها بالمكياج، الكثير من الضجة حول العالم. ودفعت ردود الأفعال الغاضبة القناة الثانية المغربية للإعتذار.

     

    فيما يلي 10 معلومات عن واقع المرأة المغربية وما تتعرض له من عنف، بحسب “اليوم السابع”:

     

    1. حسب تقرير المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب، والذى صدر في أكتوبر 2015 فإن 6.2 مليون امرأة مغربية تعانى من العنف.

     

    2. كشف التقرير أيضًا أن هذا العنف “يحظى بنوع من القبول الاجتماعي القائم على الإفلات من العقاب الذي يستفيد منه المتورطون”.

     

    3. كشف آخر تقرير للمندوبية السامية للتخطيط في المغرب وهى الجهاز الرسمي للإحصاء بالبلاد، أن أكثر من 50% من النساء بالبلاد تعرضن للعنف الزوجي.

     

    4. حسب دراسة أجراها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة “الكريديف”، بالتعاون مع الأمم المتحدة فى الفترة من 2011 إلى 2015 فإن 53.5% من عينة الدراسة التي بلغت 4 آلاف امرأة، تعرضن للعنف بشتى أنواعه، وتعرضت 78.1% منهن للعنف المعنوي، و75.4% تعرضن للعنف الجنسي و41.2% تعرضن لعنف مادى.

     

    5. تعد الفئة العمرية للنساء ما بين 18 و 45 عامًا هي الفئة الأكثر تعرضًا للعنف بجميع أشكاله في المغرب، حسبما أفاد تقرير المرصد الوطني للعنف ضد النساء الصادر في يوليو الماضي.

     

    6. كشف التقرير نفسه أن النساء العاطلات عن العمل هن الأكثر عرضة للعنف الجسدي والجنسي.

     

    7. في مارس الماضي، صدقت الحكومة المغربية على مشروع قانون وصف بـ”التاريخي” وهو الأول من نوعه في تاريخ المملكة لمحاربة العنف ضد المرأة، كان معلقًا للنقاش منذ تم اقتراحه في 2013.

     

    8. ينص مشروع القانون على “وضع تعريف محدد ودقيق” للعنف ضد المرأة بهدف “تمييز وحصر الأفعال والسلوكيات المندرجة في نطاق العنف ضد النساء وتجريمها وفرض العقوبات اللازمة وإحداث آليات للتكفل بالنساء ضحايا العنف”.

     

    9. هذا القانون واجه انتقادات من المنظمات الحقوقية منذ طرحه في 2013، لكونه لم يتضمن تعريفًا قويًا للعنف الأسرى ولم يجرم الاغتصاب الزوجي.

     

    10. جاء اعتماد هذا القانون بعد أيام من تقرير لمنظمة “هيومن رايتس ووتش” خاطبت فيه الحكومة المغربية بشأن ضرورة تبنى قانون يجرم العنف ضد المرأة، ولا سيما العنف الأسري.

     

    جديرٌ بالذكر أن القناة المغربيّة اعتذرت عن بثّ فقرة تُعلّم المرأة المعنّفة كيفيّة تطبيق الماكياج لإخفاء آثار الكدمات الناتجة عن العنف المنزلي.

     

    وأثارت هذه الفقرة التي نقلها برنامج “صباحيات” الصباحي على القناة الثانية المغربية غضب الكثيرين، معتبرين أنّها مهينة بحق المرأة.

     

    وتمّ تداول الموضوع الذي لقي انتقادات كثيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

     

    وقد ظهرت في الفقرة امرأة مع رضوض مزيّفة على وجهها جالسة على كرسي.

     

    وتضمّنت الفقرة نصائح حول كيفية التبرّج لإخفاء الآثار وأملت المقدمة أن تكون قد قدّمت حلولا للنساء المعنفات ليتمكنّ من مواصلة حياتهن والتوجه إلى مراكز عملهن.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    العنف الجسدي العنف ضد النساء المغرب مكياج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حرب هجينة… ابن زايد بالتعاون مع الرباط، يبثّ سمومه في الجزائر

    29 نوفمبر، 2025

    هل تحوّل المغرب إلى “قاعدة نفوذ إسرائيلي” في المنطقة؟

    18 نوفمبر، 2025

    في ذكرى ثورة الجزائر.. مجلس الأمن: الصّحراء مغربية

    1 نوفمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter