Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ذا أتلانتيك تناقش الحروب المحتملة التي قد يواجهها ترامب وتبعاتها العالمية
    تقارير

    ذا أتلانتيك تناقش الحروب المحتملة التي قد يواجهها ترامب وتبعاتها العالمية

    ترجمة وطن30 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” في خريف عام 1990 وصلت القوات الأمريكية إلى المملكة العربية السعودية، وهو ما أثار حفيظة أسامة بن لادن، وطبقا للمؤرخ برنارد لويس دق جرس الإنذار في المحيط الأطلسي حول اختمار العداء للولايات المتحدة في العالم الإسلامي، بمزاج وحركة تفوق مستوى قضايا وسياسات تسعى الحكومات إلى تحقيقها، وكان هذا ليس أقل من صراع بين الحضارات، ومن هنا كان التوسع الأمريكي في جميع أنحاء العالم على حد سواء”.

     

    وأضافت مجلة “ذا اتلانتيك” في تقرير ترجمته وطن أن أمريكا ما بعد 11 سبتمبر في عهدي الرئيس جورج دبليو بوش وباراك أوباما تحاول التوازن بين مكافحة الإرهاب وتجنب الانطباع بأن العالمين الغربي والإسلامي يوجد بينهما صِدام حضاري.

     

    أما الرئيس المنتخب مؤخرا دونالد ترامب فقد يوجه قريبا الحكومة نحو اتجاه مختلف. وقد جادل العديد من المعينين في فريق الأمن القومي للرئيس المنتخب ترامب بأن الولايات المتحدة في حالة حرب مع الإرهاب المتطرف، أو الإسلام الراديكالي، أو شيء أوسع من ذلك مثل الإسلام. وقد وصفوا أن هذه الحرب في المقام الأول صراع أيديولوجي للحفاظ على الحضارة الغربية، مثل الحروب ضد النازية والشيوعية. كما لا تقتصر الحرب على المسلمين المتطرفين السنة أو المتطرفين الشيعة، وينظر إلى الدولة الإسلامية وجمهورية إيران الإسلامية على أنهما وجهين لعملة واحدة.

     

    واستطردت المجلة الأمريكية أن الرئيس السابق بوش وصف حربه على الإرهاب بطرق أثارت اشتباك حضاري، وتأليب الحرية ضد خلفاء الشمولية النازيين والشيوعيين. وقال أيضا في عام 2005 إن الحرب ستشمل الجهادية المتشددة لكنه شدد على أن الإسلام ليس واحدا منها وأن الإرهابيين غير ملتزمين بالتعاليم السلمية للإسلام وأيا كان يطلق على المتطرفين من مسميات فإن هذه العقيدة مختلفة جدا عن دين الإسلام.

     

    ولفتت ذا اتلانتيك إلى أن باراك أوباما أيضا خفض من سعة حرب بوش، وكان العدو فقط الإرهاب وجماعات إرهابية محددة فهو يرفض فكرة صراع الحضارات، على حد سواء لأنه يعتقد أنه لا يجب المغالاة في تهديد الإرهاب للولايات المتحدة، ولأنه لا يريد أن يؤكد بأن الجهاديين نتيجة صراع بين الإسلام والكفار في الغرب. وأضاف أوباما: عندما يستخدم الرئيس الأمريكي لغة فضفاضة تظهر الصراع الحضاري بين الغرب والإسلام، أو العالم الحديث والإسلام فإنه يجعل الأمر أكثر صعوبة وليس أسهل لأصدقائنا وحلفائنا والناس العاديين لمقاومة ودحر دوافع التطرف داخل العالم الإسلامي.

     

    وطبقا للمجلة الأمريكية فقد أنتجت مقاربة أوباما رد فعل عنيف في صياغة سياسة إدارة ترامب، فمنذ سنوات وحتى الآن يدُين الجمهوريون تجنب أوباما ذكر مصطلح “الإسلام الراديكالي”، معتبرين أنه يمثل فشل للرئيس في تقييم ومعالجة التهديد بشكل صحيح، ومصطلح الإسلام الراديكالي كما يراه منتقدو أوباما يعني أن التطرف متجذر في دين الإسلام. وبينما يرى أوباما أن هناك اشتباك داخل الحضارة الإسلامية بين فصيل صغير من المتعصبين والغالبية العظمى من المسلمين ينتقدون ذلك، يرى الجمهوريون أن الاشتباك بين الحضارة الغربية وجزء كبير من العالم الإسلامي، وبخلاف أوباما الذي يرى الإرهاب عدو ضعيف منتقديه يرون أنه العدو القوي الذي تزداد قوته.

     

    وقد ذهب ترامب مع العديد من القادة الجمهوريين الآخرين في انتقاد أوباما، ليس فقط في السياسات المقترحة مثل حظر أو تقييد هجرة المسلمين إلى الولايات المتحدة، ولكن أيضا في خطابه. وذكر أعتقد أن الإسلام يكرهنا، وأضاف ترامب في وقت سابق من هذا العام ردا على سؤال حول مصطلح الإسلام الراديكالي، فأجاب: إنه جذري، ولكن من الصعب جدا تحديد هويته. ووصف عدد من أعضاء فريق ترامب أن التهديد يتزايد بشكل صارخ،

     

    وأضافوا: نحن في حرب عالمية ضد حركة جماهيرية تبشيرية من أهل الشر، ومعظمه مستوحى من أيديولوجية شمولية مثل الإسلام الراديكالي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجمهوريين السعودية بوش ترامب حرب ذا اتلانتيك عناصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter