Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » المونيتور: تركيا وروسيا.. الخلافات السياسية لا تفسد الصفقات الاقتصادية | القصة الكاملة
    الهدهد

    المونيتور: تركيا وروسيا.. الخلافات السياسية لا تفسد الصفقات الاقتصادية | القصة الكاملة

    ترجمة وطن29 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اقتصاد تركيا
    اقتصاد تركيا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” لفترة طويلة تقوم العلاقات الروسية التركية على صيغة معينة تتلخص في أن الاقتصاد هو الاقتصاد والسياسة هي السياسة وأنه لا ينبغي الخلط بينهما، وعملت هذه الصيغة بنجاح حتى 24 نوفمبر 2015، عندما أسقطت تركيا الطائرة الروسية”.

     

    وأضاف موقع المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن العلاقات بين البلدين كانت ودية حتى وصفت بأنها شراكة استراتيجية لكنها تضررت بشدة في لحظة واحدة فقط مع إسقاط الطائرة الروسية وبعد ذلك بعام من المقرر خلال الشهر المقبل أن يزور رئيس الوزراء التركي بينالي يلديريم موسكو للقاء نظيره الروسي ديمتري ميدفيديف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. والزيارة يمكن أن تساعد في تسريع عملية التطبيع الجارية بين البلدين. وجدول الأعمال الرئيسي للاجتماع بين يلدريم وميدفيديف يشمل التعاون الاقتصادي بين البلدين.

     

    وأوضح الموقع البريطاني أنه في العام الماضي، قالت السلطات التركية إنهم كانوا يحمون حدود البلاد عندما انتهك المجال الجوي التركي من قِبل موسكو. بينما روسيا لديها رأي مختلف.

     

    ووصف بوتين الحادث بأنه طعنة في الظهر ارتكبت من المتواطئين مع الإرهابيين. ونتيجة لذلك، كان لموسكو إعادة النظر في علاقاتها مع أنقرة وفرضت روسيا عقوبات اقتصادية ضد تركيا ولكن تم فصل السياسة عن الاقتصاد رسميا في تلك الفترة.

     

    وحظرت روسيا استيراد بعض المنتجات التركية، واقتصرت في التعامل مع تركيا على عدد من المنظمات والشركات العاملة في روسيا. وشمل الحظر الفواكه والخضروات وكذلك الدجاج، والقرنفل، والملح. وفي جولة أخرى من العقوبات، وضعت الحكومة الروسية حظرا على رحلات الطيران إلى تركيا التي تعتبر وجهة السفر الأكثر شعبية بالنسبة للروس، كما فرضت موسكو القيود على تأشيرات الدخول للمواطنين الأتراك، وعلاوة على ذلك، منعت الشركات الروسية من التعاقد مع الموظفين التركيين.

     

    وفي يوم 27 يونيو، فاجأ الرئيس التركي الكثيرين عن طريق إرسال رسالة اعتذار  إلى بوتين. وبعد يومين تحدث الرئيسين معا عبر الهاتف. ووعد الرئيس الروسي برفع العقوبات قريبا لكن في الواقع تم رفع الحظر المفروض فقط على الرحلات الجوية المستأجرة، ورفعت المزيد من العقوبات الاقتصادية بعد زيارة بوتين 9 أكتوبر إلى إسطنبول، حيث أزيلت الفواكه من القائمة المحظورة.

     

    وفي يوم 18 نوفمبر، التقى وزير الزراعة الروسي الكسندر تكاشيف مع نظيره التركي فاروق جيليك، في سوتشي على هامش معرض الزراعة الدولي الذي يضم وفود كبيرة من كلا البلدين. وناقش الطرفان عملية رفع العقوبات الزراعية ولكن بعد الاجتماع، قالت روسيا إنها ستواصل حظر الطماطم التركية خلال العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة. ووفقا للوزارة، فإن هذه الخطوة تساعد منتجي الطماطم الروسيين.

     

    ” لسنوات عديدة، كانت الطماطم التركية المهيمنة على السوق الروسية، لكن بعد أزمة الطائرة والعقوبات الاقتصادية ضد تركيا، فإن المنتجين الروس يضخون استثمارات ضخمة في إنتاج الطماطم”. وأضاف جورجي بيتروف، نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة في الاتحاد الروسي أنه من الضروري ألا يفقدوا أموالهم.

     

    وفيما يخص الحظر المفروض على الرحلات الجوية المستأجرة فقد تم رفعه وبدأت الشركات الروسية بيع رحلات سياحية إلى المنتجعات التركية. أما بالنسبة لشركات البناء التركية، فهنا يعتمد الوضع على الأزمة الاقتصادية الأخيرة في روسيا. حيث أن شركات البناء الروسية نفسها تعاني من صعوبات اقتصادية، وليس هناك العديد من المشاريع الإنشائية الجديدة. ونتيجة اجتماع الشهر المقبل يمكن أن يظهر ما إذا كانت تركيا وروسيا يمكن أن يستأنفا النهج القديم للعلاقات من خلال عدم الخلط بين القضايا الاقتصادية والسياسية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصاد السياسة المونيتور تركيا روسيا طائرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter