Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “معاريف”: صراع “دحلان وعباس” يصل ذروته.. فكيف ينتهي؟! | القصة الكاملة
    تقارير

    “معاريف”: صراع “دحلان وعباس” يصل ذروته.. فكيف ينتهي؟! | القصة الكاملة

    ترجمة وطن29 نوفمبر، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    احتضنت القاعة الكبرى في بيت لحم حدثا تاريخيا كان المؤتمر السادس لحركة فتح في أغسطس 2009، بعد عامين فقط من سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، واليوم يتجدد المشهد في رام الله حيث يعقد المؤتمر السابع للحركة بعد انقطاع دام نحو 7 سنوات.

     

    وأضافت صحيفة “معاريف” العبرية في تقرير ترجمته وطن أنه الأجواء بدت مشحونة قبل انعقاد مؤتمر فتح السابع، بسبب التنافس بين الرئيس محمود عباس ومحمد دحلان الذي أطيح به من الحركة، لكن في مؤتمر اليوم يشارك فقط 1400 مندوبا عن فتح من الضفة الغربية وقطاع غزة وشرقي القدس والخارج.

     

    واستطردت الصحيفة أن المؤتمر يضم الكوادر وقادة اللجان الرئيسية في حركة فتح، ومسؤولون فلسطينيون بالسلطة وبعض السفراء وسجناء سابقين وأعضاء النقابات العمالية وغيرهم، لكن عددهم هذم المرة أقل من عدد المندوبين الذين شاركوا في المؤتمر السابق، خاصة وأن المئات من أنصار حركة فتح الموالين لدحلان تم استبعادهم ولا توجد أسماؤهم في القائمة.

     

    “لقد سرقوا حركتنا” هكذا يقول دحلان والموالين له الذين هاجموا محمود عباس علنا ووصفوه بـ”الديكتاتور” الذي يفعل كل ما يريد في فتح التي تبدو اليوم كما لو كانت الحركة شركة عائلية، وليست مؤتمرا يُعترف بنتائجه، معتبرين أنه سينتهي بتدمير حركة فتح.

     

    بدأت جذور التوترات بين عباس ودحلان في النمو منذ سنوات، وظهرت في الواقع خلال مؤتمر فتح الماضي عام 2009، حيث هاجم دحلان الرئيس عباس شخصيا الذي اتخذ منه موقفا مختلفا بعد سقوط غزة لصالح حماس، وانتقده لأن سياساته ضعيفة.

     

    ولكن حتى ذلك الحين، كانت المعلمة قائمة بين عباس ودحلان وانتخب الأخير ضمن العشرة الأوائل في قيادة فتح، لكن قبل سنوات انقلبت العلاقات بينهما حتى أصبح اليوم عباس ودحلان خصمين داخل حركة فتح، واستطاع عباس التخلص منه بعد أن عزله من صفوف فتح وعاش في المنفى في أبو ظبي، وحينها لم يتصور عباس أن دحلان سيكون خصما صعبا من الخارج.

     

    وحاولت الدول العربية، وخاصة مصر، التي تعتبر حليف دحلان في الأشهر الأخيرة الضغط على عباس قبل المؤتمر السابع لعقد مصالحة مع دحلان ولكن دون جدوى، فالقاهرة تريد عودة دحلان لكن عباس رفض طلب السيسي، واستمر في تعقب الموالين لدحلان في الضفة الغربية، وإزالة المؤيدين له من صفوف المنظمة والتوقف عن دفع رواتبهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المؤتمر السابع حماس دحلان رام الله عباس غزة فتح معاريف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter