Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جميل الحسن: الحل في الأزمة السورية يعتمد على دعم حافظ الأسد واستمرار النظام
    الهدهد

    جميل الحسن: الحل في الأزمة السورية يعتمد على دعم حافظ الأسد واستمرار النظام

    وطن28 نوفمبر، 2016آخر تحديث:28 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    داعش والجيش السوري watanserb.com
    داعش والجيش السوري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في حوار نادرٍ وموسّع، تحدّث رئيس شعبة المخابرات الجوية في سوريا اللواء جميل الحسن والذي يعدّ من المقرّبين من آل الأسد مع الكاتب الشهير روبرت فيسك، عن الأوضاع في سوريا منذ إندلاع الازمة، وذلك في حديثٍ يعدّ الأوّل مع مراسلٍ صحافي.

     

    الحسن من أقوى القادة في سوريا، الأكثر ولاءً للنظام ومن حماة الرئاسة الأساسيين ومن دون شك إنّه “الأكثر رعبًا”، بحسب فيسك، كذلك فهو يواجه عقوبات أوروبية وأميركية. وكان “الجيش الحر” أعلن عن اغتياله منذ 4 سنوات، وحتى “ويكيبيديا” تتحدّث عنه بصيغة الماضي، لكن المؤكد أنّ الرجل البالغ 63 عامًا لا يزال على قيد الحياة.

     

    يقول فيسك: “كلمة المخابرات الجوية السورية كافية لتوقف أي نقاش في مكانه”. ويضيف: “السلام باليد على الحسن كان عاديًا، عيناه كانتا تحدّقان بي وكأنهما تشعّان غضبًا عندما يتكلّم، نبرة صوته تشبه زئير الأسد، أمّا كلامه فيسيل على مهل. إنّه رجل ينفذ صبره بسرعة ومن الصعب تجاوزه”.

     

    من جانبه قال الحسن لفيسك: “في الإعلام الغربي، أنا مجرم حرب. لذلك لستُ متأكدًا إن كان سيُسمح بنشر مقالك في إندبندنت”، وأضاف: “حتى وإن كان عملي سيقودني الى محكمة الجرائم الدوليّة سأتابعه، لأنّ سوريا تستحق التضحية”.

     

    لكنّ فيسك لفت الى أنّه لم تطلب أي محكمة حرب توقيفه، بالرغم من أنّ الإتحاد الأوروبي أدانه لمشاركته في قمع مدنيين في سوريا عام 2011 وحظر عنه السفر وجُمّدت أصوله المالية. توازيًا، فقد وضعت الخزانة الأميركية، بعد تهديدات الرئيس باراك أوباما للنظام السوري، عقوبات عليه لإنخراطه في انتهاكات حقوق الإنسان.

     

    وفي المقابلة التي استمرّت ثلاث ساعات لم يرفض الجنرال السوري الاجابة عن أي سؤال، حتى عن السجون الخاصّة، وكان لافتًا تكرار ولائه للرئيس بشار الأسد.

     

    وقال الحسن، الذي كان ضابطًا صغيرًا في عهد الرئيس حافظ الأسد إنّ “محاربة الإخوان المسلمين في حماة عام 1982، عندما قُتل آلاف المدنيين والمقاتلين، كان ردًا على ما فعلوه بأعضاء البعث في تلك المدينة”.

     

    وأضاف: “كنتُ شابًا في حماة لفترة وجيزة. كان هناك مبالغات اعلاميّة حول عدد الوفيات. أتذكّر أنّ عدد القتلى وصل الى 20 ألف”. وتابع: “لكن لو فعلنا عند بدء الأزمة الراهنة ما فعلناه في حماة لكنّا أنقذنا أرواحًا سورية ووفرنا الكثير من الدماء”.

     

    وعن “حمام الدماء” في حماة، أضاف: “لو استخدمت التكتيكات في حماة عام 1982 الآن، لكنّا أنهينا الحرب. لكنّ الاستراتيجية الحالية هي قرار رئيسنا. لدي رأي مختلف. مثلاً في عام 1989، تظاهر عدد من الطلاب الصينيين في ساحة تياننمين مطالبين بتغيير الصين، لو لم تنهِ الحكومة الصينية حينها التظاهرات، أين كانت أصبحت الصين اليوم؟”.

     

    واتهم الحسن الغرب وأنظمة عربية وإسرائيل التي وصفها بـ”رأس الأفعى” بالتآمر على سوريا، كما وصف الأسد بالقائد الشاب الذي يدرك مصالح شعبه والعالم العربي بأسره. وأضاف: “كلّ دولة تريد تنفيذ أجندتها، والهدف هو تفكيك سوريا، لأنّهم يعرفون أنّ قوة سوريا كامنة في وحدتها. فحاولوا جميعهم تقسيمها، وشجّعوا على الإيديولوجية المتشدّدة. وكان الدور الأبرز للوهابيين والقاعدة”.

     

    وعن زعيم تنظيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن، قال الجنرال إنّه “كان رجلاً ذكيًا”، وقسّم حياته الى قسمين: أوّل 20 عامًا عندما كان شابًاـ ويقال إنّه كان ضابطًا وحشيًا. والثانية صورته كأب للعقيد سهيل حسن “النمر” في معركته ضدّ الإسلاميين المتطرفين، وخلال حديثه عن بشار الأسد الذي مدح كثيرًا رأى أنّ حافظ الأسد كان أكثر حزمًا وقسوةً من إبنه مع أعدائه.

     

    وأضاف فيسك: “إنّها المرة الأولى التي تحدث فيها الحسن لمراسل غربي، أو لأي مراسل على الإطلاق. عرض وجهات نظره حول العالم العربي وكشف إخفاقاته والأخطاء في شعبة الإستخبارات”.

     

    وعن بدء الحرب، اتّهمَ بعض السوريين بالمشاركة والتآمر في اللعبة التي أدارها الإسلاميون المتطرفون، على أن يتظاهروا ويفسحوا المجال لمحرّكيهم بالقول إنّ في سوريا ثورة.

     

    وقال: “أسأل لم تنسّق جبهة النصرة مع الإسرائيليين في الجولان ولماذا يمدّون الميليشيات بالعناية الصحية والعلاج؟ حتى عندما سيطر تنظيم الدولة الإسلاميّة على حدود مع إسرائيل لم تواجههم الأخيرة. فماذا يعني ذلك؟ بريطانيا، فرنسا، الولايات المتحدة، السعودية قرروا تقسيم سوريا، وحتى لو كان لديهم مصالح متعارضة، فسوريا بلد كبير لهم جميعًا حتى يجتمعوا كلّهم عليها. أعتقد أنّ الشعب الأوروبي هو الأكثر تضررا من انهيار سوريا”.

     

    أمّا عن الأوضاع في حلب، فلفت الى أنّ 80% من السكان في شرق حلب أرادوا ترك تلك المنطقة والتوجّه نحو غرب حلب التي تخضع لسيطرة النظام. وقال: “بعض سكان القرى أجبروا على قتال النظام، أُدخلوا في تقاليد مختلفة وملابس غريبة”، وشدّد على أنّ “الحلّ الوحيد هو توقف الدول الغربية عن دعم الإرهابيين”.

     

    وعن الدور الأسوأ في حلب، قال الحسن إنّ الأميركيين لعبوه، ورأى أنّه إذا أوقف الأميركيون إمداد الأسلحة فكلّ شيء سينتهي.

     

    وختم قائلاً: “قضيت 40 عامًا في جهاز الأمن وسوف أقاتل للدفاع عن سوريا حتى الرمق الأخير”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا المخابرات الجوية بشار الأسد جميل الحسن حافظ الأسد حلب سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter