Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الموصل بعد داعش: تحديات جديدة ومخاوف من صراع دموي بين القوى المتصارعة في المنطقة
    تقارير

    الموصل بعد داعش: تحديات جديدة ومخاوف من صراع دموي بين القوى المتصارعة في المنطقة

    ترجمة وطن25 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” المستقبل في المنطقة الشمالية بعد القضاء على داعش يبدو مخيفا، فالمنطقة تجمع العديد من القوى العسكرية تحت هدف مشترك، لكنها قد تتحول إلى حمام دم بسبب المصالح المتضاربة، لكن يجب على إسرائيل أن تبقى خارج اللعبة”، هكذا وصفت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية المشهد في معركة الموصل العراقية.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أن الأكراد يتابعون باهتمام شديد معركة الموصل، والجميع يتساءل ماذا بعد أن تتحرر المدينة من داعش؟، فالوضع هناك معقد وتقريبا كل مشاكل وخلافات الدول في الشرق الأوسط مطوية اليوم من أجل تحرير الموصل بالعراق. لذا فإنه غالبا ما يكون من الصعب العثور في مكان واحد على مزيج من العلاقات والقوات التي يعتبر التمييز بينها أمرا صعبا ولكن هذا الوضع لا يزال يدمر قوة تنظيم الدولة الإسلامية.

     

    واستطردت الصحيفة بأنه أحيانا التحديات التي تواجه التاريخ تستوجب التركيز على عوامل مختلفة تعكس تعزيز الاهتمام من كل دولة ذات مصلحة بالمنطقة. وفي مثل هذه الحالات الواقع يخلق شيئا جديدا، ولكن ليس في كثير من الأحيان فهذا الحدث كان تحديا، وكان هذا هو مصير التعاون بين القوة العظمى الشيوعية ممثلة في الاتحاد السوفياتي والدول الغربية الديمقراطية التي تقودها الولايات المتحدة في الحرب ضد ألمانيا النازية، التي استمرت حتى احتلال ألمانيا. وقد يحدث هذا في الموصل، التي تركزت فيها قوات كثيرة ومختلفة. لذا فإن المستقبل في الشرق الأوسط سيصبح واضحا ويؤكد أن المعركة لحظة حاسمة.

     

    ويوجد في المعركة خمسة جيوش كبيرة تشارك بالقتال، وهي: الجيش العراقي الذي يخضع للحكومة مع تزايد النفوذ الإيراني الشيعي ويتم تدريبه بمساعدة من الولايات المتحدة، وكذلك الميليشيات الشيعية وتعتبر ثاني قوة  وتخضع لسلطة إيران لتعزيز مصالحها الفضلى طبقا لحسابات ضيقة شيعة.

     

    وتعتبر البشمركة ثالث قوة عسكرية وهي كردية ومنطقة الموصل قريبة من منطقة الحكم الذاتي لذا يريدون توسعة سيطرتهم، أو على الأقل تكون الموصل تحت تأثيرهم، ورابع القوة العسكرية توجد القوات السُنية وهم مجموعة من القبائل الغربية بالموصل، ويقاتلون لمنع توسع النفوذ الشيعي بالمنطقة. أما الأتراك فهم القوة الخامسة في معركة الموصل ويريدون منع الأكراد من تحقيق حلم الدولة الكردية.

     

    وتتركز كل هذه القوى حول الموصل، ونشرت من أجل القضاء على داعش، والسؤال الأهم الآن ماذا سيحدث في اليوم التالي لهزيمة داعش؟، ويتمثل التحدي الرئيسي في الخوف من فرض السيطرة من قبل الشيعة على المدينة، حيث في هذه الحالة يمكن أن تحدث مذبحة كبيرة، وربما يطرد معظم السكان السُنة من المدينة، لا سيما وأن الموصل بالنسبة لإيران مدينة مهمة للغاية.

     

    ومن شأن ذلك أن يكمل ما أسماه الملك الأردني بالهلال الشيعي، وتصبح ممر لإيران حتى تعترض العالم العربي من طهران مرورا ببغداد ودمشق وبيروت.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    العراق القضاء الموصل داعش يسرائيل هيوم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter