Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دور المملكة المتحدة في تسهيل غسل الأموال الفاسدة من دول الربيع العربي وتداعياته
    تقارير

    دور المملكة المتحدة في تسهيل غسل الأموال الفاسدة من دول الربيع العربي وتداعياته

    ترجمة وطن25 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ميدل إيست آي
    ميدل إيست آي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” لقد ساعد دور المملكة المتحدة في غسل الثروة الفاسدة من دول الربيع العربي، حيث أن التقرير الذي صدر نوفمبر الجاري عن منظمة الشفافية الدولية في المملكة المتحدة كشف عن هذا الدور، ويبين التقرير بشكل لا لبس فيه أن بريطانيا يجب أن تفعل المزيد لضمان أن القادة الفاسدين في سوريا ومصر وليبيا وأسرهم لا يتخذون منها شماعات يعلقون عليها إخفاء المليارات التي سرقت”.

     

    وأضاف موقع “ميدل إيست آي” في تقرير ترجمته وطن أنه أصبح من السهل جدا من قبل المهنيين الذين يتولون إنشاء شركات وهمية تعمل في الخارج مثل جزر فيرجن البريطانية لغسل الأموال. وكذلك من قبل البنوك والمحامين ووكلاء العقارات الذين يغضون الطرف حين يتم بيع المناطق الراقية في لندن.

     

    وتطرق الموقع البريطاني إلى تقرير الوكالة الوطنية الذي صدر مؤخرا ليتحدث عن غسل الأموال ولماذا يكون من السهل جدا القيام به في المملكة المتحدة، حيث تقريبا كل مخططات غسل الأموال تعتمد على العوامل المساعدة لتسهيل هذا النشاط، ومهارات وقدرات المهنيين في القطاعات المالية والقانونية التي تسمح هياكلها المعقدة للغاية بأن يتم إنشاء هذا التحرك وتخزين كميات كبيرة من المال وإخفاء الملكية بشكل فعال.

     

    وتحدث تقرير الشفافية الدولية عن كميات كبيرة من الأموال القذرة التي يجري غسلها في المركز المالي العالمي في لندن، وكثير منها قادم من الشرق الأوسط. مضيفا فلنأخذ مثالا واحدا، حيث كانت الثروة الشخصية لبشار الأسد في عام 2012 تقدر بنحو مليار دولار وبلغت مؤخرا 5 مليار ومعظم تلك الثروة الآن خارج سوريا والكثير من ذلك في بريطانيا.

     

    وعلى الرغم من أن الحكومة جمدت بعض الأصول المملوكة لشخصيات بارزة من النظام السوري، إلا أن هذه الأموال لا تزال موجودة ويديرها الأسد.

     

    واستطرد الموقع البريطاني أنه لا غرابة حيث لندن هي الخيار المفضل لتحويل الأموال القذرة إلى نظيفة، ومن خلال الأمور التي تتجاوز قيمة مشترياتها تعتبر وسيلة جيدة جدا لإخفاء الثروات المنهوبة. وينشر التقرير حالة سليمان معروف، وهو واحد من المقربين من بشار الأسد وضع على قائمة عقوبات الاتحاد الأوروبي في أكتوبر 2012، حيث يعتبر المسئول عن غسل أموال عائلة الأسد، وأظهرت التحقيقات أنه على الرغم من النشاط التجاري المحدود لحساباته، فإنه استطاع شراء شقة في سانت جونز في لندن خلال نوفمبر عام 2014. ووفقا للتقرير فإن لديه ما لا يقل عن ستة عقارات فاخرة في لندن.

     

    وتوضح تفاصيل التقرير سهولة تهريب المسؤولين في الأسر والحكومات السابقة من أنظمة مبارك والقذافي لغسل الأموال من خلال شراء العقارات في لندن وأماكن أخرى في المملكة المتحدة. ورغم أن عددا كبيرا من الأصول قد تم تجميدها، إلا أن الأمر لم يغير شيئا في تحركات المسؤولين السابقين في الشرق الأوسط ولا زالت الأموال تتدفق بالمملكة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الشرق الأوسط المملكة المتحدة ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter