Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » روسيا تعزز نفوذها في سوريا عبر زرع عملاء في الجيش والاستخبارات السورية
    الهدهد

    روسيا تعزز نفوذها في سوريا عبر زرع عملاء في الجيش والاستخبارات السورية

    وطن24 نوفمبر، 2016آخر تحديث:24 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات نظام الأسد watanserb.com
    قوات نظام الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “لوفيغارو” الفرنسية تقريرا كشفت فيه عن أن ما وراء إرسال موسكو لحوالي 4500 من رجالها إلى سوريا، يتجاوز خوض الحرب ضد الثورة إلى زرع أتباعها في الجيش وأجهزة المخابرات السورية، وحتى التضييق على الإيرانيين وحلفاء آخرين لبشار الأسد. ويرى كاتب التقرير أن النظام في دمشق ليس لديه خيار آخر سوى القبول بالأمر الواقع.

     

    وينقل كاتب التقرير الصحفي، “جورج مالبرونو”، أن الروس أعدوا وثيقة في مركز المصالحة التابع لقاعدة “حميميم” العسكرية، قرب اللاذقية، لإنهاء الحصار على الجزء الشرقي من حلب وإخراج الثوار منها، والوثيقة من توقيع اللواء السوري صالح زايد والجنرال سيرجي اوستينوف، رئيس هيئة الأركان العامة الروسية في سوريا.

     

    واعترف له مسؤول سوري بأن الروس الذين يقومون بكل العمل في حلب: قصفا وغطاء جويا وتحاورا مع المخابرات التركية. وإذا كان الحرس الثوري الإيراني وحزب الله الشيعي اللبناني يقودون الحملة حول حلب، فإن الروس، بقصفهم، هم الذين يضمنون الدفاع عن حلب. ذلك أن “الفائز في حلب هو المنتصر في هذه الحرب”، كما نقل الكاتب عن أحد عمال الإغاثة.

     

    في حلب، وفقا للكاتب الذي زار سوريا مؤخرا وأعدَ تقريره من هناك، فإن العسكريين الروس يتنقلون في سرية. وقد التقى المراسل قوافلهم على طريق خناصر قبل وصوله إلى حلب.

     

    بعد عام من بدء التدخل العسكري لإنقاذ نظام بشار الأسد، فرضت موسكو وصايتها على سوريا. وفي هذا السياق، ينقل الكاتب عن خبير أجنبي في دمشق، قوله: “الروس عينوا أتباعهم في القنوات الرئيسة لاتخاذ القرارات، ولكن مهمتهم ليست سهلة”.

     

    ويضيف “الخبير” أن أهدافهم الأساسية هي الجيش والأجهزة الاستخبارية، قائلا: “بعد تقييم عدد من رؤساء، وتمكنوا من فرض قادة جدد، ولكنَ البعض الآخر لا يزال هناك”. إذ بناء على إصرار الروس على بشار الأسد، استُبدل قائد الحرس الجمهوري اللواء بديع المعالي، في الربيع الماضي، بطلال مخلوف.

     

    وأفاد الكاتب أن رجل موسكو ليس اللواء علي مملوك، رئيس مكتب الأمن القومي، ولكنه الجنرال ديب زيتون، الذي زار هذا الصيف إيطاليا في مهمة سرية في ايطاليا ثم رسميا مصر. حتى وإن كانوا يلتقونه بانتظام، فالروس قلقون من مملوك، رغم “خبرته العالية”.

     

    وبانتقاداتهم الأسلوب الإيراني لاستخدام عدد كبير من الميليشيات لمواجهة نقص مقاتلي النظام، أراد الإستراتيجيون الروس إنشاء هيئة جديدة لاستيعاب كل هذه الميليشيات. وبعد أكثر من عام من مساعي إعادة هيكلة الجيش، الذي وجدوه في “حالة سيئة جدا” عندما وصلوا، فقد نجح الروس في نهاية المطاف.

     

    وقد أعلن يوم الثلاثاء عن تشكيل مجموعة خامسة، تتكون من متطوعين وعشرات الآلاف من الرجال، الذين يتقاضون بالدولار. وينقل عن أحد مسؤولي النظام قوله: “الروس يريدون العمل مع الجيش، وفقط، ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك”. وييستخدمون أيضا الآن الوكلاء، خصوصا مع مجموعة “لواء القدس” في مخيم للاجئين الفلسطينيين في حندرات، على مشارف حلب، والتي كانت تمولها وتسلحها إيران.

     

    ورجاله يعتمدون الآن، ماليا ولوجستيا، على الروس. ويعترف المسؤول قائلا: “رغم أن الروس يتعاملون معنا في بعض الأحيان بشدة، ما يساعد الروس مقارنة بلإيرانيين، هو عدم وجود أجندة دينية، وأنهم أكثر احترافا”.

     

    وقد قسم الروس والإيرانيون سوريا إلى منطقتي سيطرة: جنوب غرب كلَف بها الحرس الثوري وحزب الله، وشمال غرب وتدمر تحت مسؤولية رجال الكرملين، الذين يبنون بالقرب من المدينة القديمة قاعدة عسكرية روسية.

     

    ولا يُخفي المسؤولون السوريون خلافاتهم مع الروس. وفي هذا، نقل الكاتب عن أحد المقربين من الأسد، قوله: “نريد أن نسترجع كل من سوريا، وأما الروس، يريدون سوريا المفيدة، وهذا هو الاختلاف الرئيس”. بالنسبة لموسكو، فإن الهدف هو استعادة المدن الكبيرة والضواحي المحيطة بها وشبكة خطوط أنابيب النفط والغاز في البلاد، وهذا للتغلغل في الريف والصحراء لمطاردة الثوار، وهذا الأسلوب يشير إلى الطريقة الجزائرية لمكافحة الجماعة الإسلامية المسلحة السابقة.

     

    “ليس لدينا بديل”، كما يعترف مستشار الأسد. وإذا كانت الدائر المحيطة بالأسد تشعر بالامتنان للروس لأنها أنقذتهم في صيف عام 2015، فإن هذا المستشار لا يخفي قلقه. “نحن لسنا أسياد الموقف على طاولة المفاوضات” حول  عملية الانتقال السياسي.

     

    وقال الكاتب إن الأسد يلعب على حبل التنافس بين حلفائه الأقوياء. في فصل الربيع، تدخلت الاستخبارات الروسية لدى حزب الله ودمشق لوقف بناء المنشآت العسكرية السرية التي بدأت ميليشياتها في الحفر في الجنوب، بالقرب من مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل.

     

    وقد تمكنت موسكو من ثني حلفائها عن إقامة قاعدة عسكرية، حرصا على علاقات جيدة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،. ووقعت اشتباكات بين الروس والإيرانيين أيضا بسبب الخلاف حول الحرس الشخصي للأسد، الذي يضم سوريين وإيرانيين من وحدة المهدي. “في وقت ما، رأينا الروس يحاولون وضع الإيرانيين على الجانب، لكنها لم تنجح”، كما تذكر دبلوماسي عربي في دمشق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الاستخبارات السنة الشيعة المخابرات بشار الأسد جنود روس دمشق روسيا طرطوس قاعدة عسكرية نظام الأسد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter