Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المرأة السعودية ركن أساسي لإحياء الاقتصاد في ظل قيود اجتماعية ودينية صارمة
    تقارير

    المرأة السعودية ركن أساسي لإحياء الاقتصاد في ظل قيود اجتماعية ودينية صارمة

    ترجمة وطن24 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انتاج النفط watanserb.com
    انتاج النفط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    ” المملكة العربية السعودية لديها موارد غير مستغلة أكثر وأهم من النفط، فنساء المملكة يحاولن انتزاع ببطء شديد الحريات في مجتمع يسيطر عليه الرجال والدين والنفط. فالمملكة يمكنها استغلال النساء لتقوية اقتصادها من خلال مساعدة أكثر منهم عبر دخول سوق العمل حيث أنهم قادرون على تعزيز الاقتصاد بصورة دائمة أكثر من الاعتماد على سعر برميل النفط الخام الذي يجمع بضعة دولارات”.

     

    وأضافت وكالة رويترز الإخبارية في تقرير ترجمته وطن أنه من بين 144 دولة، فقط إيران واليمن وسوريا هي أقل من المملكة العربية السعودية في تحقيق المساواة بين الجنسين في ترتيب المنتدى الاقتصادي العالمي. لذا على البرنامج الإصلاحي الذي يتبناه نائب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تحسين هذا الوضع، وأن يهدف إلى زيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل بمقدار الربع لتصبح 30 في المئة،  حتى لا تكون مهمة الإصلاح صعبة.

     

    واستطردت الوكالة البريطانية أنه بينما النصف من جميع خريجي الجامعات السعودية من الإناث، إلا أن الفرص الاقتصادية التي تحد من توظيفهم تمثل عدد لا يحصى من الحواجز القانونية، بما في ذلك الفصل بين الجنسين وفرض حظر على القيادة، التي يرفض المجلس الاستشاري الضغط لإلغائه في البلاد، كما أن الأعراف الاجتماعية تلعب دورا بارزا في ذلك الأمر أيضا.

     

    وبموجب الشريعة الإسلامية يسمح للرجال السعوديين اتخاذ أربع زوجات إذا كان بإمكانهم توفير الأمن المالي لهم، وهو ما يعني أن النساء لا يتعين عليهن بالضرورة العمل. وأولئك الذين لا يعملون في القطاع العام أو مع القطاع الخاص يمكن استخدامهم بدلا من العمالة الوافدة لملء الشواغر.

     

    وأكدت رويترز أن الفوائد الاقتصادية من سد الفجوة بين الجنسين ستكون هائلة، فالسعودية يمكن أن ترفع الناتج المحلي الإجمالي في العام لنحو 52 مليار دولار على الأقل بحلول عام 2025 إذا ما تحقق نفس التكافؤ بين الجنسين وفقا لتقرير صادر عن معهد ماكينزي العالمي.

     

    وهذا هو ما يعادل الإيرادات التي سيتم إنشاؤها خلال الفترة نفسها إذا كان هناك بشكل فوري ومستدام زيادة 2 دولار في سعر برميل النفط الخام الذي بلغت مستوياته الحالية نحو 45 دولارا.

     

    واختتمت رويترز بأن التغيير الاجتماعي الضخم هو المكسب الوحيد والمنقذ للاقتصاد السعودي. ولكن هناك علامات خفية بأن بعض القيود التي تشرف عليها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ويتم تطبيقها بتجاهل على نحو متزايد تؤدي إلى تراجع الاقتصاد.

     

    فعلى سبيل المثال، النساء تتحدى الآن إزالة الحجاب في الأماكن العامة، وهو مشهد نادر قبل عقد من الزمن. وهناك دائما خطر حدوث رد فعل عنيف من المحافظين المتدينين ولكن إعطاء المرأة المزيد من الحرية قد يكون أفضل طريقة لتضمن السعودية السيطرة على مصيرها الاقتصادى ومنعه من التأثر بأسعار النفط.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجنسين السعوديات السعودية العمل المرأة النفط رويترز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter