Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السعودية تواجه تراجعًا في نفوذها الاقتصادي في أسواق النفط العالمية وملامح مستقبل غامض
    تقارير

    السعودية تواجه تراجعًا في نفوذها الاقتصادي في أسواق النفط العالمية وملامح مستقبل غامض

    ترجمة وطن21 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاقتصاد السعودي watanserb.com
    الاقتصاد السعودي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ملك النفط العالمي يتراجع ويخسر الكثير بيديه، لكن ليس هناك في الحقيقة أكثر من ذلك يمكن القيام به لوقف الانزلاق. فمن المؤكد أن المملكة العربية السعودية لا تزال حتى الآن أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم وثاني أكبر منتج، ولكن قدرتها على التأثير في الأسواق العالمية تتقلص كثيرا.

     

    ووفقا لمجلة “فوربس”، فقد ساهمت العديد من العوامل في فقدان المملكة العربية السعودية للسلطة في أسواق النفط العالمية، من بينها قرارها في نوفمبر 2014 بالتخلي عن دورها التاريخي والتوجه نحو زيادة الإنتاج، فضلا عن تفجر ثورة الصخر الزيتي بالولايات المتحدة.

     

    وفي محاولة لحماية حصتها في السوق العالمي للنفط لا سيما في آسيا وأوروبا، واصلت السعودية ضخ النفط كثيرا حتى وصلت إلى مستويات الإنتاج الجديدة غير المسبوقة في يوليو الماضي. وكان السعوديون قد أعربوا عن أملهم في أن تسد هذه الخطوة الطريق أمام إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة، ولكنها جاءت بنتائج عكسية.

     

    إنتاج الولايات المتحدة لم يتراجع في الواقع، ووفقا لتقرير “جولدمان ساكس” الصادر في سبتمبر الماضي فإن إنتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة قد يزيد بقدر 700 ألف برميل يوميا بحلول نهاية العام المقبل، كما أن قرار المملكة بزيادة الإنتاج والضخ في السوق العالمي زاد من التكاليف خاصة في ظل تراجع الأسعار والواقع الكارثي الذي أصبحت فيه صناعة النفط العالمية، وفي المملكة العربية السعودية نفسها، مع تصاعد المشكلات بدءا من عجز الميزانية وصولا لتراجع احتياطي المملكة فضلا عن اضطراراها لاعتماد تدابير التقشف التي لا تحظى بدعم الكثيرين ويرونها نتيجة لأخطاء لم يرتكبوها.

     

    وأوضحت المجلة الأمريكية، في تقريرٍ ترجمت وطن أن هذا الواقع يقود إلى سؤال واحد أكثر أهمية هو هل الأمور حقا سيئة للغاية بالنسبة للسعوديين؟، موضحة أن مثل هذه الأسئلة تكون الإجابة عليها من السعوديين أنفسهم.

     

    وقال محمد التويجري نائب وزير الاقتصاد السعودي الجديد في أكتوبر الماضي في ظهور نادر على شاشة التلفزيون الوطني، “إذا لم تتخذ المملكة العربية السعودية تدابير الإصلاح، وحال بقي الاقتصاد العالمي على حاله الراهن، فإن المملكة مصيرها الإفلاس في غضون ثلاث إلى أربع سنوات”.

     

    كما أن وزير المالية السعودي إبراهيم العساف، الذي يشغل هذا المنصب منذ عام 1996، دافع عن سياسات الحكومة التقشفية، لكنه أقر على ما يبدو بأنها غير كافية. ولكنه أقيل من قبل العائلة المالكة بعد بضعة أسابيع من تصريحاته هذه التي كشفت حقيقة الوضع المأساوي في المملكة السعودية، بينما تم تبرير الإقالة حينها بالرغبة في ضخ دماء جديد من التكنوقراط.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاقتصاد السعودية المالية النفط فوربس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter