Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » فتح تستعد لمؤتمرها السابع وسط تحديات جماهيرية ودعوات لدعم دحلان كخليفة لعباس
    تقارير

    فتح تستعد لمؤتمرها السابع وسط تحديات جماهيرية ودعوات لدعم دحلان كخليفة لعباس

    ترجمة وطن18 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “في أقل من أسبوعين، يوم 29 نوفمبر الجاري سيجتمع 1400 من أعضاء حركة فتح بحضور رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ليبدأ مؤتمر الحركة السابع وفي اليوم الثالث سيتم اختيار قيادة الحركة، واللجنة المركزية ستضطر لتحديد هوية خليفة محمود عباس”.

     

    وأضاف موقع “واللا” العبري في تقرير ترجمته وطن أنه ظاهريا هذا ليس صحيحا, فوفقا للقانون الفلسطيني، من المفترض أن يحل محل الرئيس في حال لم يعد قادرا على الاستمرار في وظيفته، وعلى الأقل حتى موعد الانتخابات هو رئيس البرلمان, ومع ذلك، لم يعقد المجلس التشريعي الفلسطيني منذ عام 2007 الذي يرأسه قيادي في حماس وهو عزيز دويك. ولا أحد في فتح سيسمح له بأن يكون الرئيس بالنيابة، ولا حتى بشكل مؤقت وبالتالي، فمن الممكن جدا أن يملأ مؤقتا مكان عباس ومن ثم يصبح دائما.

     

    وستعقد لجنة الانتخابات المركزية خلال المؤتمر، وبالتالي ستشكل قيادة فتح على ما يبدو هوية الخليفة القادم، ومن هنا تأتي أهمية كبيرة لهذا الحدث, وعلاوة على ذلك، وبعد فترة وجيزة الممثلين المنتخبين للجنة المركزية، هم أنفسهم سينتخبون أربعة أعضاء للانضمام إلى اللجنة.

     

    وستجري انتخابات للعديد من المناصب أهمها هو السكرتير العام للجنة المركزية، والذي يعتبر رئيسا بالنيابة للفريق العامل وسوف تطرح بشكل طبيعي مرشح ليتم تعيينه رئيسا لفتح بعد رحيل عباس، وخلافته كرئيس للسلطة.

     

    واعتبر واللا أنه من الصعب تحديد من سيكون الأمين العام لأعضاء اللجنة المركزية فبعض الأسماء المفاجئة لم يرد ذكرها في هذا السياق ولكن شيئا واحدا يمكن أن نقوله بثقة أنه لن يكون لا سيما في اللجنة المركزية أو الجمعية العامة المنافس الكبير للرئيس محمود عباس الهارب والمفصول من حركة فتح محمد دحلان. حيث في الواقع، واحدة من الأهداف غير المعلنة لهذا المؤتمر، هو ترك دحلان خارج التجمع وحتى الآن، يبدو أن عباس ينجح في هذه المهمة. وأصبح العشرات من أعضاء فتح خارج صفوف الحركة.

     

    واحد من أبرز الشخصيات في سباق اللجنة المركزية، والأمين العام هو رئيس اتحاد كرة القدم الفلسطيني جبريل الرجوب الذي بنى لنفسه كيانا سياسيا في السنوات الأخيرة على وجه التحديد من خلال كرة القدم، وحصل على العديد من المشجعين من بين أعضاء حركة فتح.

     

    والرجوب يعتبر له تأثير كبير في الجزء العلوي من فتح, ويوجد أيضا مروان البرغوثي الذي يوجد له اثنين مقربين منه في اللجنة هما قدورة فارس وأحمد غنيم المنتخبان لعضوية اللجنة المركزية.

     

    واختتم واللا أنه خلال الحدث الاحتفالي توجد سحابة سوداء تحوم حول إمكانية تقسيم فتح بعد المؤتمر، إذا قرر دحلان تعيين رجاله في حركة تنافس فتح. ولكن المشكلة أن عباس ودحلان ينتظران المزيد من التطورات، كما أن دحلان يحاول خلق الغضب ضد السلطة في العديد من مخيمات اللاجئين.

     

    وعلى ما يبدو تشير الأسابيع القليلة الماضية بوضوح تام عن وجود أزمة خطيرة لم يسبق لها مثيل بين السلطة الفلسطينية والعالم العربي المعتدل, فأبو مازن على وشك الطلاق مع الدول العربية السُنية، خصوصا مصر والمملكة العربية السعودية.

     

    والقاهرة تقف وراء دحلان ويشجع الأنشطة المختلفة، والمملكة العربية السعودية أوقفت مساعداتها المالية المتاحة للسلطة, والإمارات هي الراعي الرسمي لدحلان، وغير مبال تماما بما يحدث في رام الله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    البرغوثي الرجوب الصراع الفلسطينيين دحلان عباس فتح واللا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter