Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السيسي يعزز سيطرة الحكومة على المنظمات الحقوقية ويدفع البلاد نحو مزيد من القمع
    تقارير

    السيسي يعزز سيطرة الحكومة على المنظمات الحقوقية ويدفع البلاد نحو مزيد من القمع

    ترجمة وطن17 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “في خطوة يقول محللو حقوق الإنسان هي خطوة أخرى نحو القمع من قبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وافق البرلمان المصري على قانون يسمح للحكومة بتتبع المنظمات غير الحكومية داخل البلاد.

     

    ومن شأن مشروع القانون- حسب موقع ذا ميديا لاين الأمريكي- الذي يقول نشطاء كثيرون في حقوق الإنسان هو اعتداء على المواطنين ويحرمهم من حقوقهم الأساسية وتقييد المنظمات غير الحكومية من العمل دون موافقة حكومية سيحمل فرض غرامات مرتفعة وعقوبات بالسجن الثقيلة لتلك التي لا تتفق مع الحكومة.

     

    “إن تمرير هذا القانون سيضر بالمنظمات غير الحكومية التي تلعب دورا أساسيا في حماية المجتمع المدني المستقل في مصر”، هكذا قال محمد أحمد، وهو باحث في مصر ضمن منظمة العفو الدولية.

     

    وأوضح ذا ميديا لاين في تقرير ترجمته وطن أن  نحو 40000 منظمة مختلف المنظمات غير الحكومية ستخضع لوزارة التضامن الاجتماعي المصرية، وفقا لهذا القانون الجديد، فالآن على المنظمات غير الحكومية التقدم بطلب للحصول على تصريح ودفع رسم قدره 20 ألف دولار من أجل العمل داخل مصر.

     

    ويجب أيضا على تلك المنظمات غير الحكومية نفسها، مثل هيومن رايتس ووتش أو منظمة العفو الدولية الحصول على إذن قبل القيام بأي نوع من العمل الميداني، وهذا يعني أن الحكومة سوف تعرف دائما ما يقومون به. وجميع المنظمات يجب أن تحد من عملهم في العمل التنموي والاجتماعي ولا يمكن أن تتداخل مع الأمن القومي أو النظام العام. ويعتبر التعاون مع المنظمات الحكومية الدولية مثل الأمم المتحدة  دون الحصول على موافقة مسبقة من الحكومة المصرية ضد القانون.

     

    وقال أحمد من منظمة العفو الدولية” هذا هو أسوأ قانون ضد المنظمات غير الحكومية منذ عام 2011. وأضاف أنه أسوأ بالتأكيد من قانون المنظمات غير الحكومية القمعي الحالي الذي صدر في عهد مبارك، حيث عدم الامتثال للقانون الجديد يمكن أن يؤدي إلى عقوبة السجن لمدة تصل إلى خمس سنوات وغرامات تقريبا 65 ألف دولار “.

     

    إذا، وكما هو متوقع، فإن مشروع القانون سيصبح قانونا نافذا، وستقوم الحكومة بتأسيس قوة شرطة المنظمات غير الحكومية للتنظيم والإشراف على المنظمات المختلفة وضمان أنشطتها وفقا للقانون. وفي البلد الذي يبلغ عدد سكانها نحو 90 مليون نسمة تلك الدولة الإفريقية الشمالية التي تحدها إسرائيل، شهدت زيادة الرقابة الحكومية منذ الربيع العربي، خاصة بعد أن أطاح الجيش بالرئيس محمد مرسي.

     

    ” الاتجاه كان سلبيا جدا من أجل الديمقراطية والحريات لبعض الوقت”، هكذا قال ديفيد باتر، المحلل السياسي والاقتصادي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وزميل في مؤسسة تشاتام هاوس، وهو مركز أبحاث مقره لندن مضيفا “يستهدف هذا القانون عموما المنظمات غير الحكومية، مما يجعل حياة الكثيرين أكثر صعوبة بالنسبة لهم، وتقييد الفضاء السياسي في مصر”.

     

    وأوضح أن هذا القانون هو مماثل لقانون الاحتجاج، الذي أقر في عام 2013 بعد الانقلاب، والذي جعل من غير القانوني الاحتجاج دون الحصول على موافقة من وزارة الداخلية والسلطات الحاكمة.

     

    وشنت الحكومة المصرية حملة على المنظمات غير الحكومية لأنه وفقا لبعض المسؤولين في الحكومة يلقون باللوم على هذه المنظمات في اندلاع ثورة 2011 عن طريق توليد مطالب الديمقراطية والنشاط الاجتماعي في مصر. وهؤلاء المسئولين يرون على حد سواء المنظمات غير الحكومية المحلية والأجنبية باعتبارها تهديدا.

     

    ومشروع القانون، الذي أقره البرلمان المصري، تم إرساله إلى مجلس الدولة وسيكون على مكتب الرئيس السيسي في المستقبل القريب الذي لديه 30 يوما لرفض أو الموافقة على مشروع القانون.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي العفو الدولية مرسي مصر منظمات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter