Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ترامب والإسلاميين: تساؤلات حول مستقبل العلاقات ودور الانفتاح السياسي في المرحلة القادمة
    تقارير

    ترامب والإسلاميين: تساؤلات حول مستقبل العلاقات ودور الانفتاح السياسي في المرحلة القادمة

    ترجمة وطن17 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    كانت مفاجأة أن دونالد ترامب الذي تربع على منصة التعصب في مجموعة متنوعة من الآراء قد فاز في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة. ولكن كان من أوائل القادة الدوليين الذين تقدموا بالتهنئة له الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وهذا يدعو في الدوائر السياسية في مختلف العواصم الغربية وفي منطقة الشرق الأوسط التدبر في الطريقة التي ستكون عليها رئاسة ترامب وكيف سيتعامل مع الإسلام السياسي؟.

     

    وبحسب موقع “المونيتور” فإنّ ترامب يصور أنه فيما يتعلق بإدارة أوباما كانت متساهلة مع التطرف، على الرغم من أنه تحت إدارة أوباما تم القضاء على زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. ولكن يبدو أن الحجة الرئيسية لدى ترامب أن أوباما كان حذرا جدا عند وصف التطرف حيث كان أوباما حريصا على عدم ربط الأصول الإسلامية بهذا التطرف.

     

    والسؤال هو ما الذي سيقوم به ترامب الآن  في هذا الملف خاصة وأنه يعتبر السيسي نموذجا جيدا للزعيم المسلم في العالم العربي، على الرغم من الانتقادات الشديدة التي يوجهها الديمقراطيين والجمهوريين إلى سجل السيسي في حقوق الإنسان. لذا إدارة السيسي تأمل أن ترامب سيصف جماعة الإخوان المسلمين بالإرهابية كما فعل السيسي في مصر، وهناك قدر كبير من الدعم لذلك التوجه في أجزاء كبيرة من ائتلاف ترامب.

     

    واستطرد الموقع البريطاني كما ترجمت وطن أنه إذا لم يتم التآزر داخل إدارة ترامب والالتفاف حول فكرة حظر جماعة الإخوان سوف يتعين عليهم أن يتعاملوا مع عدد من العقبات داخل تأسيس الحزب في مكافحة الإرهاب في واشنطن. كما أن العديد من حلفاء أمريكا في أوروبا أيضا لا يشعرون بالراحة مع الإخوان لمجموعة متنوعة من الأسباب بدءا من الطائفية جماعة الإخوان وصولا إلى المنصات التي تتخذها للتتحريض على العنف والشكوك أن مختلف الجماعات مرتبطة بالإخوان وبعض العناصر متورطة في أعمال عنف. لكن الاجماع في أوروبا كان أن الجزء الأكبر من المكون الإخواني هو غير إرهابي على الرغم من مواصلة المناقشات حول هذه المسألة.

     

    وعندما يتعلق الأمر الإسلام السياسي، فهناك اتجاه من أجزاء مختلفة من اليسار واليمين للتعميم إلى حد التشويش وعدم الجدوى. فمن جهة، هناك ميل لتحديد الإخوان كما في الأساس لامتداد لتنظيم القاعدة فالزي الإرهابي المتطرف متجانس وجذري في نهاية المطاف.

     

    ومن ناحية أخرى، هناك الاتجاه الذي يفترض إلى حد كبير أن المكون الإخواني بشكل جماعي هو في الأساس نسخة عربية من هذه الظاهرة الأوروبية المسيحية. وقال ترامب سيكون علينا التعامل مع العديد من الأصوات المتنافسة في هذا الصدد. وداخل المعسكر الجمهوري هناك القليل لا يحب الإسلاميين بشكل عام والإخوان على وجه الخصوص.

     

    وفي الواقع، فإن الكثير من وسائل الإعلام الموالية لترامب كانت عازمة على تلطيخ هيلاري كلينتون من خلال الزعم بأن أحد مساعديها كان عضوا في جماعة الإخوان  وأضافوا أن الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما قد اعتمد على الإخوان داخل إدارته.

     

    واختتم “المونيتور” بأن الحقيقة هي أن المكون الإخواني على وجه الخصوص، والإسلام السياسي بشكل عام، هو واحد متنوع ومتعدد الأوجه، مع الفروق والاختلافات التي تمتد عبر مجموعات ومناطق جغرافية. ومن المهم أن نفهم كل الوجوه المختلفة دون توصيف واحد أو آخر. للأسف، لا يبدو، على الأقل حتى الآن أن رئاسة ترامب من المرجح أن تأخذ هذا الدرس على محمل الجد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أوباما الإسلاميين السيسي المونيتور ترامب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter