Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » توقف إجراءات تأسيس صندوق الاستثمارات المشترك بين السعودية ومصر amid توترات العلاقات بين البلدين
    الهدهد

    توقف إجراءات تأسيس صندوق الاستثمارات المشترك بين السعودية ومصر amid توترات العلاقات بين البلدين

    وطن16 نوفمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20201 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العلاقات المصرية السعودية watanserb.com
    العلاقات المصرية السعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في إشارة جديدة على تدهور العلاقات بين حليفي الأمس مصر والسعودية، نقلت جريدة “المال” المصرية، تصريحات نسبتها إلى مصادر في الحكومة السعودية، تشير إلى أن التوتر الذي شهدته العلاقات المصرية السعودية في الفترة الأخيرة كان سببًا في توقف إجراءات تأسيس صندوق استثمارات مشترك، والذي كان من المقرر أن يكون رأسماله 60 مليار ريال سعودي، وفقًا للاتفاقية التي تم توقيعها خلال زيارة الملك سلمان إلى مصر في إبريل الماضي.

     

    وأكدت الجريدة في التقرير الذي نشرته أن الجانب السعودي حصل على جميع بيانات الأراضي اللازمة لتنفيذ المشروعات التي كان متفقًا على تنفيذها، لكن المملكة أبلغت الجهات الرسمية المصرية أنها تحتاج وقتًا أطول لدراسة المشروعات قبل تنفيذها.

     

    يشار إلى أنه في ظل التراجع الكبير في العلاقات بين البلدين، لا سيما بعد أزمة توريد البترول المستمرة منذ الشهر الماضي، تثار تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين القاهرة والرياض سياسيًا واقتصاديًا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    البترول الحكومة السعودية الرياض القاهرة الملك سلمان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. AboubakrElsadik on 16 نوفمبر، 2016 3:32 م

      إلي حيث ألقت السعودية المولودة أول امبارح . عاوزه مصر المولودة قبل التاريخ وقبل الزمان بزمان تكون تابعة لها مقابل توريد البترول المدفوع الثمن + الفوائد ونسوا ان مصر العظيمة لا يتحكم في قرارها الا مصلحة مصر و مصلحة شعب مصر. يا سادة مصر حرة وقرارها من دماغها ومصر العظيمة لا تباع ولا تشتري

      رد
      • وعد السماء آت on 16 نوفمبر، 2016 7:03 م

        كلامك مردود وخليك من الكلام الكزب.
        مصر عبده وخادمة للصهاينة وللروافض.
        كانت مصر عربية وصارت مصرائيل.
        هذه الحقيقة بدون زنبليطه خصوصا في ظل وجود بلحه العرص وازانبه ومخابراته وجيشه اظراط الأرض المصرائيلي

        رد
      • محمد بن حســن on 17 نوفمبر، 2016 9:10 ص

        طيب ما دام قرارها من دماغها تبطل شــحاته وتعتمد على نفســها !!! وإذا عندها ثمن البترول ليه زعلانه من توقف توريد البترول الســعودي؟ تروح تشتري إحتياجاتها من الســوق العالميه وتدفع كاش وتوفر على نفســها الفوائد !!! الســعوديه لا تريد من مصر أن تكون تابعه لها بل حليفه لها. الحلفاء في العاده تكون مواقفهم وسياساتهم متطابقه ويســعون لهدف مشــترك ، أما في حالة السيسي فسياساته غريبه ومتناقضه وسـيكون هو الخاســر في النهايه.

        رد
    2. القيد on 16 نوفمبر، 2016 7:16 م

      مصر اللا عظيمه تباع وتشترى , إحنا اللى استدعينا وزير الدفاع السيسى الخائن وإديناه شوية رز وقلناله اسجن رئيسك واقتل الشعب وعملها وسجن الرئيس وقتل المصريين .
      مع احترامى للصعايده الشرفاء وبعض ابناء المدن لكن مصر بلد وساخه خونه ونصابين ودعاره وبلطجيه شعب تجمعهم الطبله وتفرقهم العصا شوارعنا مليانه عمال وخدم مصريين ومهن اخرى وضيعه لا يمتهنها العظماء اللى بلدهم عظيمه اطلاقاً

      رد
    3. محمود المصري on 16 نوفمبر، 2016 10:10 م

      سبب تدهور العلاقات هو السيسي نفسه، فهو الذي لم يحترم ولم يقدر ولم يشكر الدعم السعودي المستمر له من أموال ورز ونفط واستثمارات وقروض بدون فوائد..

      السعودية قدمت كل هذا وعلى ماذا حصلت؟؟؟؟… حصلت على سب مستمر في الصحف السيسية وشتائم وأساءات بالغه واستهزاء من الأعلام المصري المدفوع من قبل الأمارات..

      أما في المجال السياسي فقد وقف السيسي ضد مصالح العرب عموماً والسعودية خصوصاً في كل المحافل والميادين، فها هو يسوط على القرار لصالح روسيا وهاهو يدعم بشار في سوريا وهاهو يرسل اسلحة الى اليمن والحبل لا ينتهي..

      فكيف لا تقوم السعودية على الاقل بمحالوة تأديب للسيسي؟؟؟… كان يجب أن تعلمه الأدب منذ وقت طويل..

      رد
    4. المهندس نوفل الجزائري on 17 نوفمبر، 2016 9:05 م

      مصر السيسي لن تركع من أجل حفنة براميل نفط ولن تبيع قراراتها لدولة لا تمتلك غير البترول. السعودية بدون مصر عبارة عن محطة بنزين لا تمتلك خياراتها. ربحت مصر العروبة أستقلالية القرار والكرامة وعضت على الجرح وعومت عملتها ,, تعرفون ليه؟ لأن مصر السيسي تركع لله فقط فقط فقط. ونسي صاحب محطة البنزين مواقف الجيش المصري في حماية الكويت ونسوا أيادي شعب مصر المثقف الذي بنى عقول شبابهم , في عز الأزمة الاقتصادية خذل أصحاب محطات البنزين أخوانهم . أسوء مساومة حين تساوم بالكرامة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter