Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الأمم المتحدة تحت المجهر: انتهاكات السعودية لحقوق الإنسان ودور المنظمة في مواجهة الفساد
    تقارير

    الأمم المتحدة تحت المجهر: انتهاكات السعودية لحقوق الإنسان ودور المنظمة في مواجهة الفساد

    ترجمة وطن13 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النظام السعودي watanserb.com
    النظام السعودي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “من الواضح أن قدرة المملكة العربية السعودية على رشوة وابتزاز أعلى المسؤولين في الأمم المتحدة، باعتراف شخصي من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، جعلتها تسخر من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والأمم المتحدة نفسها. فمن العار أن يتم ابتزاز الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون والبلطجة عليه لإزالة السعودية من قائمة العار التي تشمل القتل الجماعي للمدنيين في اليمن، فضلا عن انتهاك المملكة العربية السعودية الفظيع والصارخ للمادتين 5 و المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى انتهاكها للاتفاقية العالمية لحظر التعذيب.

     

    فالمملكة العربية السعودية تستخدم الرشوة والترهيب بهدف الحصول على مقعد في مجلس حقوق الإنسان, وحدث هذا في الأسبوع الماضي فعلى الرغم من الانتهاكات السعودية البشعة لحقوق الإنسان، على حد سواء محليا ودوليا، وبدلا من أن تحال إلى المحكمة الجنائية الدولية لممارساتها الاستبدادية والوحشية، اسندت إليها اللجنة الحقوقية”.

     

    وأضاف موقع “جلوبال ريسيرش” في تقرير ترجمته وطن أنه في اعتبارات سابقة كان يتم إحالة الدول إلى مجلس الأمن لمعاقبتها حول انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، لكن في حالة المملكة العربية السعودية تبتز مجلس الأمن والأمم المتحدة ويجب إحالتها إلى المحكمة الجنائية الدولية.

     

    لكن لماذا الأمم المتحدة عاجزة تماما- كما يقول الموقع- في منع أو معاقبة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية؟ لماذا الأمم المتحدة فشلت في حماية الصحافي السعودي رائف بدوي الذي حكم عليه بنحو 1000 جلدة و 10 أعوام في السجن لانتقاده الطغيان السعودي, معتبرا قضية هذا الصحافي المثال الأكثر وضوحا حول انتهاكات السعودية النظامية والفادحة لحقوق الإنسان.

     

    وقال الموقع الكندي إنه بينما يوجد هناك دعوات صاخبة لتغيير النظام في سوريا، أين دعوات تغيير النظام في المملكة العربية السعودية؟ لماذا الأمم المتحدة لم تحظر قوانينها التي أدانت فتاة 12 عاما بالرجم حتى الموت في الصومال لرفضها الزواج القسري؟، أين هو الخط الفاصل بين الحرية الدينية والتواطؤ في التعذيب والمجازر التي تتم باسم الدين، أين تطبيق المادة 5 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تنص على أنه لا يجب أن يخضع أحد للتعذيب أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.

     

    وتنص المادة 19 على أنه لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي التماس وتلقي ونقل المعلومات والأفكار من خلال أي وسيلة إعلامية ودونما اعتبار للحدود، لكن الحقيقة تؤكد أن رائف بدوي هو ضحية لانتهاك جنائي ضمن هذه الحقوق.

     

    واعتبر جلوبال ريسيرش المملكة العربية السعودية بمثابة المثال الأكثر شهرة في التاريخ الحديث للوحشية فرجال الدين يمارسون قواعد السادية على رعاياهم، وتم تسليط الضوء على المملكة العربية السعودية في فيلم وثائقي 1980 بعنوان: “موت أميرة”، حيث كشف الفيلم الوثائقي فساد النظام الملكي السعودي، وتم إنتاج الفيلم الوثائقي الشهير من قبل البريطانيين الذين صاروا اليوم يرتعدون أمام التهديدات السعودية بقطع إمدادات النفط.

     

    واختتم الموقع تقريره قائلا أين هي الأمم المتحدة حتى تدعو لتغيير النظام في المملكة العربية السعودية؟ وأين مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي سمح بتدمير اثنين من أكثر الدول تقدما في العالم العربي وهما العراق وليبيا. أين هو من تفويض الأمم المتحدة في تغيير النظام بواحدة من أكثر الأنظمة الفاسدة والقمعية في العالم العربي؟ أين هو من مسؤولية الحماية؟.

     

    وكحليف للولايات المتحدة، وتحت حمايتها تسيطر المملكة العربية السعودية على الأمم المتحدة، وتملي السياسة إلى الأمين العام، وتدفن الانتهاكات الإجرامية من ميثاق الأمم المتحدة، وسرقة مقعد في الأمم المتحدة يتعلق بمجلس حقوق الإنسان.

     

    ولك يبقى السؤال كم دفعت إلى الدول الأعضاء في الأمم المتحدة حتى يتم التواطؤ في سرقة هذا المقعد في مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمم المتحدة السعودية الملك سلمان جلوبال ريسيرش رائف بدوي كي مون محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابن سعد on 13 نوفمبر، 2016 8:16 ص

      كل له ثمن .. والعالم اليوم .. عرض وطلب .. لامكان لحقوق الانسان في عالمنا اليوم .. من معه المال هو سيد الموقف هو الخصم والحكم وكل المرتزقه في العالم يتتبعون مصادر المال …ودولة كالسعودية عرفت كيف تشتري القوم علي حساب شعبها ودينها وقيم العالم اجمع ولن يستطيع كائن من كان ان ينادي بإسقاط السعوديه اطلاقا لسبب بسيط … بقرة تدر الحليب نعرفها خير من بقرة لانعرفها .

      رد
    2. نووي ذري on 13 نوفمبر، 2016 11:27 ص

      يعني حاطين رائف بدوي مثال للمُنتهك حقوقه ؟؟؟ ماهذا المنطق الأعوج …؟؟؟ رائف بدوي وأمثاله كل المجتمع السعودي يلفظه وينادي بعقابه .. فهو مثال صارخ للعاق والمتمرد فهو عاق لوالديه وعاق للدين وعاق للمجتمع … ويجب إجتثاثه وإجتثاث أمثاله من المجتمع لكي لاينشر أوبئته وأمراضه …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter