Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » وورلد بوليتيك ريفيو: فوز ترامب يمنح السيسي مزيدا من الضوء الأخضر لممارسة القمع | القصة الكاملة
    تقارير

    وورلد بوليتيك ريفيو: فوز ترامب يمنح السيسي مزيدا من الضوء الأخضر لممارسة القمع | القصة الكاملة

    ترجمة وطن12 نوفمبر، 2016آخر تحديث:12 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” كان عبد الفتاح السيسي رئيس مصر أول زعيم عربي اتصل بدونالد ترامب وقدم له التهنئة على انتخابه رئيسا للولايات المتحدة. كما في سبتمبر الماضي، التقى ترامب مع السيسي في نيويورك خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، ولم يتطرق إلى سجل حقوق الإنسان الكئيب في مصر خلال الثلاثة أعوام ونصف التي وصل فيها السيسي إلى السلطة بعكس لقائه الخاص مع هيلاري كلينتون التي انتقدت السيسي بسبب إلقاء عشرات الآلاف من المعارضين السياسيين والمعارضين للنظام في السجون المصرية، فالرئيس المنتخب قال إن الولايات المتحدة ستكون صديقا وفيا، وليس مجرد حليف”. !

     

    وأوضح موقع “وورلد بوليتيك ريفيو” في تقرير ترجمته وطن أنه في وقت لاحق في مقابلة تلفزيونية، وصف ترامب السيسي بأنه رجل رائع سيطر على مصر، وتصريحات ترامب هذه خلال مسيرته إلى البيت الأبيض تعكس أنه لا يهتم بالبلدان الأخرى وسجل الديمقراطية وحقوق الإنسان، كما أن زعماء الشرق الأوسط مثل السيسي سيكونوا مقربين من أمريكا.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي أن السيسي قد يكون سعيدا مع الرئيس القادم في واشنطن، ولكن في منزله في القاهرة يواجه دفعة جديدة من المشاكل، حيث نفور الرعاة الخليجيين خاصة السعودية من خلال التصويت على مشروع قرار تدعمه روسيا في مجلس الأمن الشهر الماضي يصب في صالح النظام السوري. فالمملكة العربية السعودية التي دعمت الاقتصاد المصري بالمليارات في شكل قروض تعارض بشدة الرئيس السوري بشار الأسد، لذا أوقفت شحنات النفط المقدمة إلى مصر وهي جزء من حزمة مساعدات قيمتها 23 مليار دولار.

     

    ولفت الموقع إلى أن اقتصاد مصر المتداعي يعاني من ضائقة مالية، خاصة بعد أن قررت الحكومة المصرية تعويم العملة الوطنية من أجل الحصول على قرض صندوق النقد الدولي.

     

    وكجزء من هذه الخطوة، سمح البنك المركزي أيضا بتحرير سعر صرف الجنيه المصري. وتضمن تعويم العملة تدابير التقشف التي رفعت أسعار الوقود في الوقت الذي كانت المواد الغذائية المدعومة مثل السكر تعاني من نقص في المعروض، الأمر الذي أدى إلى أزمة سكر. كما أن أسعار المواد الغذائية الأساسية الأخرى، مثل الخبز وزيت الطهي والأرز ارتفعت أيضا.

     

    ” هذا هو أسوأ نقص أستطيع أن أتذكره في حياتي”، هكذا قال هيلير وهو زميل غير مقيم في المجلس الأطلسي بصحيفة نيويورك تايمز، موضحا أن الجميع يشعر بالقلق حول تكرار مظاهرات الخبز عام 1977، وذلك كجزء من صفقة قرض لبلده مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وخفض الدعم على المواد الغذائية الأساسية. وبعد يومين من أعمال الشغب المميتة في القاهرة، كان الجيش في الشوارع وأعيد الدعم. وفي علامة قاتمة أخرى للمجتمع المدني المصري، جمدت الحكومة الحساب المصرفي لمنظمة غير حكومية بارزة، ومركز النديم لتأهيل ضحايا العنف الذي يقدم المساعدة القانونية لضحايا التعذيب.

     

    وأشار الموقع الأمريكي إلى أن حجب البنك المركز لحساب النديم نوع من التحرك يجعل السيسي قادرا على مواصلة ارتكاب المزيد من الانتهاكات في ظل إدارة ترامب.

     

    وقال السيسي في بيان تهنئة ترامب الأربعاء بالفوز في الانتخابات أن مصر تتطلع إلى أن الرئيس المنتخب يسعى لإضفاء روح جديدة في مسار العلاقات المصرية الأمريكية ويدفع نحو المزيد من التعاون والتنسيق. لكن الجميع يشعر بعدم وضوح رئاسة ترامب، بما في ذلك سياسته الخارجية، لذا يمكن أن العلاقات مع مصر تعود إلى الوضع السابق في العلاقات العسكرية الوثيقة والتعاون في مكافحة الإرهاب، فترامب والسيسي يتفقان حول مواجهة الإرهاب المتطرف، خاصة بعد أن علق أوباما بعض مبيعات الأسلحة إلى القاهرة بسبب الانتقادات الشديدة ضد نظام السيسي، على الرغم من أن أساسيات العلاقات بين الولايات المتحدة ومصر ظلت ثابتة ومبنية على حزمة المساعدات الأمريكية السنوية الضخمة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي الضوء الأخضر القمع انتخابات ترامب فوز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter