Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » معهد واشنطن: الأميركيون لا زالوا يؤمنون بالزعامة العالمية لبلادهم رغم كل التحديات
    الهدهد

    معهد واشنطن: الأميركيون لا زالوا يؤمنون بالزعامة العالمية لبلادهم رغم كل التحديات | القصة الكاملة

    وطن9 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    معهد واشنطن watanserb.com
    معهد واشنطن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” مقالا للباحث “مايكل سينغ” الذي يشغل منصب المدير الإداري لمعهد واشنطن، نفى فيه تحول الولايات المتحدة إلى الاهتمام بالداخل، على عكس ما بدا خلال الحملة الانتخابية للرئاسة الامريكية.

     

    وقال “سينغ” في مقاله الذي ترجمه “معهد واشنطن” إلى العربية وحمل عنوان “ماذا لو لا تأتي التحديات الكبيرة للقيادة العالمية للولايات المتحدة من الناخبين الأمريكيين؟”، إن نتائج مسح أجراها “مجلس شيكاغو للشؤون العالمية” عن الرأي العام الأمريكي، أثبتت أن غالبية كبيرة تعتقد أن الولايات المتحدة ما زالت أقوى دولة في العالم، وينبغي أن تمارس القيادة العالمية.

     

    ولفت “سينغ” إلى استطلاع أجراه “مركز بيو للأبحاث” في نيسان/أبريل والذي عكس أصداء النتائج العامة لـ “مجلس شيكاغو” لكنه وجد أيضاً أن الأمريكيين يعتقدون أن الأهمية العالمية للولايات المتحدة آخذة في التناقص، موضحا أن عدد الجمهوريين والديمقراطيين والمستقلين الذين يشعرون بأن هيبة الولايات المتحدة آخذة في الإزدياد هو أقل مما كان عليه قبل سبع سنوات.

     

    وأشار الباحث إلى أن الزعامة العالمية للولايات المتحدة أو ما يعرف بـ “التفوق الأمريكي” لا يعني الهيمنة، كما لا يعني ضمناً أن بإمكان الولايات المتحدة أن تفعل كل ما يحلو لها عالمياً، موضحا ان ذلك  ينبع من دور الولايات المتحدة في الشؤون العالمية كونها أكبر نوعياً من ذلك الذي تتمتع بها القوى العالمية الأخرى.

     

    ووأوضح الباحث أن عوامل التفوق الأمريكي تتمثل في أربعة عوامل ذات صلة: قوة الولايات المتحدة، وقوة دول أخرى، والنظام الدولي الذي تتزعمه الولايات المتحدة، واستعداد الولايات المتحدة للقيادة. وفي أي من هذه التدابير، تأثر التفوق الأمريكي في السنوات الأخيرة.

     

    واعتبر “سينغ” أن قوة الدول في العلاقات الدولية تعتمد بشكل كبير على حجم اقتصادها وقوة جيشها، موضحا أن هناك مجموعة من الأسباب تدعو الأمريكيين إلى القلق في كلتا الحالتين، لافتا إلى أن الاقتصاد الأمريكي تعافى ببطء من الركود الأخير، مع نمو “الناتج المحلي الإجمالي” بمعدل أدنى بكثير من المعايير السابقة، بالإضافة إلى أن الاستعداد العسكري للولايات المتحدة ما زال متخلفاً نتيجة ( تخفيض النفقات).

     

    ومما يعزز المقولة السابقة، اعتبر الباحث أن قوة الدول الأخرى والتهديد الذي تشكله آخذة في الازدياد،  حيث أن اقتصاد الصين مثلا، ينافس  اقتصاد الولايات المتحدة، وكذلك تحديث الجيش الصيني يمكن مقارنته بالجيش الأمريكي.

     

    بالإضافة إلى الصين، أوضح “سينغ” أن الاقتصاد الروسي لم يعد يتهاوى من العقوبات وانخفاض أسعار النفط؛  بالإضافة إلى تطوير موسكو لقواتها العسكرية، مؤكدا أنه على الرغم من أن القوة الأمريكية غير آخذة في الإنخفاض، إلا أن الميزة النسبية للولايات المتحدة على الآخرين آخذة في التقلص.

     

    وبالعودة إلى تقرير “مجلس شيكاغو”، رأى الباحث أن العامل الرابع – أي استعداد الولايات المتحدة للقيادة – لا يزال سليماً، مؤكدا أن  حوالي 64٪ من المشاركين في الاستطلاع رأوا أن الولايات المتحدة يجب أن تقوم بدور نشط في الشؤون العالمية.

     

    واختتم “سينغ” مقاله قائلا: “يشير ذلك إلى أن السؤال الصحيح هو ليس ما إذا زال الأمريكيون يؤمنون بالقيادة العالمية للولايات المتحدة بل ما إذا كان صناع السياسة يؤمنون بذلك، نظراً لردودهم الصامتة إزاء التحديات التي تواجه التفوق الأمريكي – وإذا كان الأمر كذلك، فكيف يخططون لاستعادتها”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الديمقراطية الصين الولايات المتحدة دونالد ترامب روسيا معهد واشنطن وول ستريت جورنال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter