Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السيسي والأسد في وضع سيئ رغم فوز “ترامب” ومفاجئات غير سارة تنتظرهما في قادم الأيام | القصة الكاملة
    تقارير

    السيسي والأسد في وضع سيئ رغم فوز “ترامب” ومفاجئات غير سارة تنتظرهما في قادم الأيام | القصة الكاملة

    شمس الدين النقاز9 نوفمبر، 2016آخر تحديث:9 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اليميني المتطرف دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، هكذا اختار الأمريكيون أن تكون نتيجة الإنتخابات الرئاسية الثامنة والخمسين في تاريخهم مفاجئة وصادمة لكل العالم.

     

    دونالد ترامب الجمهوري الصريح الذي جعل العالم بأسره يترقب نتيجة الانتخابات حتى ساعات الفجر الأولى، لم يكن مرشحا عاديا في هذه الانتخابات المجنونة، كما أنه لن يكون رئيسا عاديا للولايات المتحدة التي يعلم هو قبل غيره أنها في أسوأ حالاتها منذ سنوات بسبب سياسة “إشعال الفتن المرتدة” التي انتهجها كل من جورج بوش الإبن وباراك أوباما.

     

    رئيس النظام السوري بشار الأسد، أحد أبرز مجرمي الحرب في تاريخنا المعاصر، بالإضافة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بلا شك هما الآن أبرز منتشيان في المنطقة العربية المشتعلة بفوز صديقهم الإفتراضي الذي وعدهم في الخفاء بوعود كاذبة لا يمكن له أن يحققها طال الزمن أو قصر.

     

    الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، سبق الجميع من خلال تقديم صكوك الطاعة بعد دقائق معدودة من فوز ترامب، حيث أعلنت الرئاسة المصرية عن توجه السيسي، بالتهنئة للرئيس الأمريكي المنتخب، كما أعربت عن تطلع القاهرة “لضخ روح جديدة في العلاقات مع واشنطن” خلال رئاسة ترامب، بالإضافة إلى الرغبة في ضخ روح جديدة في مسار العلاقات المصرية الأمريكية، ومزيداً من التعاون والتنسيق لما فيه مصلحة الشعبين المصري والأمريكي، وتعزيز السلام والاستقرار والتنمية في منطقة الشرق الأوسط، لاسيما في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها.

     

    لا نعلم كيف يريد الرئيس المصري أن يعزز السلام في الشرق الأوسط بالتعاون مع رجل ما انفك يهدد بتقويض السلام العالمي، زد على ذلك نستغرب من النظام المصري الذي أجج الحرب داخل بلاده في سيناء بالإضافة إلى جارته ليبيا، كيف سيعزز السلام الذي كان ولا زال أحد عوائقه في منطقة عربية مشتعلة.

     

    نحن متأكدون أن السيسي لم ينم البارحة، وبقي يشاهد الإنتخابات الأمريكية وعملية فرز الأصوات وصدور النتائج الأولية أولا بأول حتى مطلع الفجر، فنتيجة هذه الانتخابات تعنيه بالدرجة الأولى،  فترامب يعتبر “صديقه العزيز” الذي زاره في مقر إقامته بمدينة نيويورك، في شهر سبتمبر الماضي، وأعرب له عن دعمه القوي لحرب مصر ضد الإرهاب كما وعده بأن الولايات المتحدة الأمريكية ستكون صديقةً وفيةً يمكنها الاعتماد عليها في الأيام والسنوات المقبلة، وليست مجرد حليف.

     

    فور صدور النتائج الأولية، لم يتمالك السيسي نفسه، فأجرى اتصالاً هاتفياً بـ”ترامب”، أعرب له فيه عن خالص التهنئة بانتخابه رئيساً جديداً للولايات المتحدة الأمريكية، ومتمنياً له كل التوفيق والنجاح في أداء مهامه ومسئولياته القادمة” وهو ما رآه ترامب مجهودا يذكر ويشكر في الخنوع والخضوع، حتى أنه أعرب للسيسي عن خالص تقديره، لأنه صاحب أول اتصال دولي يتلقاه للتهنئة بفوزه فى الانتخابات.

     

    على صعيد آخر، هجر النوم رئيس النظام السوري بشار الأسد ليل الثلاثاء وفجر الأربعاء، فالأخير الذي أكد في أكثر من حوار إعلامي أنه ينام الليل مرتاح البال رغم جرائم الحرب التي ترتكبها قواته وميليشياته، كان يصلي الليل والنهار خلال الفترة الأخيرة داعيا ربّه أن ينتصر صديقه العزيز ترامب على “العجوزة” كلينتون، ليواصل ارتكاب جرائمه المروعة بحق المدنيين.

     

    وصول ترامب إلى الرئاسة ساهم في إعادة بصيص الأمل لبشار الأسد وهو ما سيخول له ارتكاب المزيد من المجازر نظرا لإمكانية بقائه على كرسي الرئاسة لأطول فترة ممكنة خاصة وأن الرئيس الجديد لأمريكا كان قد أعرب عن اعتقاده بأن على الولايات المتحدة التركيز على هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية بدلا من محاولة إقناع الرئيس السوري بالتنحي عن منصبه، لأن بلاده سينتهي بنا المطاف في حرب عالمية ثالثة بسبب سوريا إذا ما وصلت هيلاري كلينتون إلى الحكم.

     

    دونالد ترامب وهيلاري كلينتون في النهاية هما وجهان لعملة واحدة، وإن كان عيب الجمهوري أنه صريح جدا، فإن عيب الأخيرة أنها تبطن ما تعتقد وتظهر خلاف ذلك، كما أن السيسي والأسد رجلان في مستنقع واحد، لن ينقذهما منه ترامب ولا بوتين ولا غيرهما، فبقاؤهما في السلطة رهين إيجاد بديل مثالي أكثر منهما إجراما وعمالة لكي ترضى عنه أمريكا، ولكن حقيقة الأرض والميدان والحروب التي سيشعلها وسيؤججها حاكم أمريكا الجديد ستكون الفيصل في بقائهما أو رحيلهما طال الزمان أو قصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإنتخابات الرئاسية الولايات المتحدة الأمريكية بشار الأسد ترامب جرائم حرب سوريا عبد الفتاح السيسي كلينتون مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ريم on 9 نوفمبر، 2016 2:37 م

      فعلا صدقت هيلاري تبطن ما تعتقد وتظهر خلاف ذلك كون برجها عقرب وترامب صريح و وهوائي مزاجي الطبع وبوجهين كون برجه جوزاء ومشكلته غير دبلوماسي ايضا والاتنين اضرب من بعض ولكن يظل الصريح افضل

      رد
    2. عربى on 21 نوفمبر، 2016 7:57 ص

      هل الرئيس السيسى والاسد هما الخائنين ام انتم؟
      وماذا فعلتم عندما قتل القذافى ؟واين ليبيا بعد القذافى؟
      وماذا فعلتم عندما قتل صدام حسين؟واين العراق بعد صدام؟ واين اليمن؟ و………..؟
      افيقوا واتحدوا ايها العرب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter