Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب أردني يثير جدلًا واسعًا بمطالبة تحديد هوية قاتل يقطع رأس والدته بين أردني وابن أردنية
    الهدهد

    كاتب أردني يثير جدلًا واسعًا بمطالبة تحديد هوية قاتل يقطع رأس والدته بين أردني وابن أردنية

    وطن7 نوفمبر، 2016آخر تحديث:7 نوفمبر، 20161 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هاجم نشطاءٌ الكاتب الأردني المعروف طارق مصاروة؛ لمطالبته بتحديد هوية مرتكب جريمة “طبربور”، بعدما أقدم على قطع رأس والدته، حيث تساءل “مصاروة” عمّا إذا كان القاتل أردنيا أم “إبن أردنية “؟.

     

    واعتبر ناشطون ان ما كتبه “مصاروة” بصحيفة “الرأي” الحكومية ينطوي على “تمييز عنصريّ”، و”مقال مقيت”.

    ويسخر “مصاروة” في مقاله من ملف “أبناءالأردنيات” ويقول: لم تقل لنا الأخبار ما إذا كان القاتل أردنيا فعلا أم على راي المطالبين إبن أردنية وأضاف” هذا النمط من الجرائم لا نقبله ولا يعرفه شعبنا فمن اين جاء؟.

     

    ولا تزال تداعيات جريمة قطع شاب رأس والدته، الخميس الماضي، تثير جدلا واسعا في المجتمع الأردني .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاردن جريمة طبربور شاب يقتل امه
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. رامز on 8 نوفمبر، 2016 5:44 ص

      الجواب يا مصاروة اردني وانت تعرف تعريف الاردني كل من يحمل رقم وطني … لازم قلت جده السابع اصله اردني والا كردي والا سيريلنكي … كفانا عنصرية مقيتة … مش عيب اقول لك انت كاثوليكي والا لاتيني والا ارثوذكسي … القاتل اردني وبس بلاش سواليف طرمة ما الها طعم … متى سنستيقظ يا عرب ونصبح دولة واحدة لاننا نحن الشعب الوحيد على الارض يتحدث لغة الضاد … لغة الضاد انا شايف اصبحنا ضد بعض ممكن عدوى من اللغة ؟؟؟

      رد
    2. المهتدي بالله on 8 نوفمبر، 2016 7:41 ص

      ليس هناك لا تمييز ولا ما يحزنزن .. موبقات وجرائم بشعه يرتكبها الغرباء ويلصقونها بالشعب الاردني ..المواطن الاردني الأصيل يتنزهه عن مثل هذه الموبقات لانهم من اصول عشائريه عريقه يغلي في عروق ابنائها دم سقته الغيره والشهامة والمروؤة العربيه وهذبتها اخلاقيات الاسلام والعروبة الحقه ..المواطن الاردني الاصيل يرفض بطبعه ما يقوم به الغرباء من الذين أُقحموا في البيت الاردني عنوة بحيث صار يُخشى على هذا المواطن ان يكون في بلده كالهنود الحمر في امريكا .ليس هناك اي تمييز ولكن يريد المواطن الاردني ان يعرف موطيء قدميه على ارض آباءه واجداده هذه هى الحقيقه ..

      رد
    3. امجد دباس on 8 نوفمبر، 2016 8:06 ص

      اذا انتم تحسبون ابن الاردنية ليس اردني فهذا يعني انكم تحسبون الفتاة الاردنية بليست اردنية اذا لماذا تعطوا النساء جنسيات ما هذه العنصرية الرخيصة فلم ارى بحياتي اي دولة لا تمنح جنسيتها لابناء بناتها فهذا عار وخزي.

      رد
    4. رامز on 9 نوفمبر، 2016 4:39 ص

      الى المهتدي بالله … يا اخي انتم سايقين فيها بحيث اصبحتم هنود حمر في بلدكم وانتم بس الي عندكم ولاء وانتماء لهذا البلد الطيب … اقول من كافة الاصول والجذور والفروع هناك من يميز بين هذا وذاك واقول عن هؤلاء بانهم مرضى نفسيا … كل فئات المجتمع الاردني ساهمت في رقي الاردن وعملت جاهدة بان يكون وطن الجميع بينما البعض ما له سالفة غير يقول فلان شرقي وفلان غربي … اتذكر في بعض محافظات الاردن كان متر الارض يباع ايام النكسة عام 1967 ب 5 قروش الان اصبح ب60 او 70 دينار لنفس المنطقة … هناك اناس استفادوا من الهجرة القسرية للأخوة غربي النهر واصبحو اصحاب رؤوس اموال ولولا هذه النكسة وقبلها النكبة لما وصل الاردن الة قمة التعليم في الوطن العربي … وسلامتكم

      رد
    5. المهتدي بالله on 9 نوفمبر، 2016 2:11 م

      اقول المواطن الاردني الاصيل الذي له اصاله وله قيم ومباديء واخلاق يفاخر بها ويترفع بها عن الدنايا امينا مخلصا اذا وسّد اليه امر من امور ادارة الدوله سواء كان في القطاع العام او الخاص .المواطن الاصيل الذي لا يقف على قارعة الطريق يدلل على الرذيله ويعمل قوادا المواطن الاصيل الذي لا يبني ثروته على التجاره الحرام والمال الحرام وعنوان التجاره الحرام والمال الحرام يشمل تفاصيل كثيره اقلها الخمور والمخدرات وسرقة المال العام من الدوله .. يثري كالورم الخبيث في جسد الاردن الشريف الطاهر وبهذا المال الخبيث يبتاع ارض الغلابى باغلى الاسعار لانه لا يهمه كيف جنى المال ولانه لا يجد صعوبة في الحصول عليه.انا لا يهمني شرقي ولا غربي بقدر ما يهمني ان يكون المواطن الاردني اصيلا في عروبته اصيلا في دينه وعقيدته. المهم ان يكون اردنيا ذا نخوة وشهامة وشرف بعيدا عن كل الموبقات التي يسقطها الغرباء على ابناء الاردن الاصلاء.واعني بالغرباء هم الذين تنقصهم الاصاله ويرتكبون كل الموبقات ويلصقونها بالاردن ارض الرباط الى يوم القيامه ..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter