Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » رموز الحمار والفيل: قصة الشعارين الرئيسيين للحزبين الأميركيين البارزين
    الهدهد

    رموز الحمار والفيل: قصة الشعارين الرئيسيين للحزبين الأميركيين البارزين

    وطن7 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحمار الديمقراطي والفيل الجمهوري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع اقتراب إسدال الستار على الماراثون الانتخابي للرئاسة الأميركية، الثلاثاء، وقرب تحديد الرئيس الجديد سواء من الحزب الديمقراطي الذي يتخذ “الحمار” شعارا له، أو الحزب الجمهوري الذي يتخذ “الفيل” شعارا، يثير اختيار الحزبين لهذه الرموز الكثير من الحيرة لدى الكثيرين، وهذا ما ستوضحه “وطن”.

     

    وعلى الرغم من أن الكثير من دول العالم، يعتبر الحمار رمزًا للغباء والمحدوديّة، إلا أن الأمر مختلف قليلًا في الولايات المتحدة الأميركيّة، إذ تحوّل إلى أيقونة سياسيّة وعلامة تجاريّة تدرّ ملايين الدولارات سنويًا؛ فبعد أن اتخذه الحزب الديمقراطي الأميركي شعارًا له، تحوّل إلى رمز للتمرّد والثورة.

     

    وبدأت القصة عام 1828، وذلك عندما اختار المرشح الديمقراطي أندرو جاكسون شعار “لندع الشعب يحكم”، فما كان من منافسه الجمهوري إلا أن وصف شعاره بالمبتذل والرخيص والشعبوي، فقرر جاكسون حينها اختيار رمز “الحمار” لحملته الانتخابيّة في القرى والمدن، وذلك على عكس منافسه الجمهوري الذي أظهر أنّه نخبويّ وبعيد عن هموم الناس.

     

    ولم يكن “الحمار” قد تحوّل إلى رمز للحزب الديمقراطي بعد، وظلّ رمزًا لحملة انتخابيّة ليس أكثر، حتّى قررت مجلة “هاربر” الإسبوعيّة عام 1870 رسم كاريكاتير لحمار عنيد وأسود اللون، كرمز للحزب الديمقراطي، ويتصارع مع “فيل” جمهوري مذعور.

    وعمد رسام الكاريكاتير “توماس ناست”، والذي يعمل لدى المجلة، إلى تحويل الانتخابات إلى رمزين يتصارعان في كاريكاتير؛ الحمار الديمقراطي مقابل الفيل الجمهوري. ومنذ ذلك الوقت تحوّل الرمز الانتخابي البسيط إلى رمز حزبي مثيرًا للفخر، حتّى أصبح الديمقراطيّون ينظّمون المسابقات لرسم أفضل بورتريه للحمار الديمقراطي، وإطلاق صورته في معظم الشعارات الانتخابيّة.

     

    في عام 1860، كانت الولايات المتحدة الأميركيّة شبه قارّة مقسّمة بين الشمال والجنوب، وذلك بسبب اختلاف الآراء ووجهات النظر حول قضية تحرير العبيد، حتّى قرر الرئيس “إبراهام لينكولن” خوض الانتخابات في تلك السنة، للتقليل من حدة الانقسام، وأملًا في توحيد البلاد.

     

    وظهر رمز “الفيل” للمرة الأولى في دعاية انتخابيّة للينكولن، لكنّه لم يتحوّل إلى شعار سياسي للجمهوريين إلا عام 1870، وذلك بعد أن قر رسام الكاريكاتير ت”وماس ناست” التعبير عن تذمره وغضبه، بسبب ابتعاد الحزب الجمهوري عن قيمه الليبراليّة، واختصر الحزب برسمه لفيل ضخم مذعور يحطّم كل ما تطؤه قدماه، وكتب على جسمه ‘الصوت الجمهوري’.

     

    وعلى الرغم من عدم وضوح سبب اختيار ناست لرمز الفيل، والذي قد يكون بسبب ضخامة حجمه وذعره. إلا أنّه استطاع تحويل هذا الحيوان الضخم إلى شعار سياسي للحزب، وارتباطه على مدى العصور بالحزب الجمهوري.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي الحمار الفيل الولايات المتحدة الأميركية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter