Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قرار برفع الحصانة البرلمانية عن دحلان.. حماس “مش عاجبها” ورجال دحلان يفتحون النار على عباس | القصة الكاملة
    الهدهد

    قرار برفع الحصانة البرلمانية عن دحلان.. حماس “مش عاجبها” ورجال دحلان يفتحون النار على عباس | القصة الكاملة

    وطن6 نوفمبر، 2016آخر تحديث:6 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قررت المحكمة الدستورية الفلسطينية في مدينة رام الله رفع الحصانة البرلمانية عن النائب في المجلس التشريعي والقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان الهارب إلى الإمارات.

     

    قال وزير العدل علي أبو دياك، إن المحكمة الدستورية أصدرت قرار التفسير رقم (3) لسنة 2016، وذلك في جلستها يوم الخميس بتاريخ 3/11/2016، بشأن طلب التفسير الوارد لوزير العدل من رئيس مجلس القضاء الأعلى، رئيس المحكمة العليا السابق المستشار سامي صرصور، بتاريخ 26/9/2016 لتفسير نصوص في القانون الأساسي، بناء على قرار محكمة النقض الصادر بتاريخ 1/9/2016 في النقض الجزائي رقم (326/2015).

     

    وقد نص قرار المحكمة الدستورية على:

    قررت المحكمة بشأن تفسيرها لنصوص المواد (47 و47 مكرر و51 و53 فقرة 1) من القانون الأساسي المعدل لسنة 2003 وتعديلاته لسنة 2005، والمادة (96) من النظام الداخلي للمجلس التشريعي ما يلي

     

    • الإطار المحدد للولاية الزمنية للمجلس التشريعي أربع سنوات من تاريخ انتخابه،
    • 2- ومد ولاية أعضاء المجلس التشريعي المنتهية ولايته الزمنية مؤقتا إلى حين أداء أعضاء المجلس التشريعي الجدد اليمين الدستوري.
    • – لم يجاوز رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية سلطته في إصدار القرار بقانون لرفع الحصانة عن أي عضو من أعضاء المجلس التشريعي في غير أدوار انعقاد جلسات المجلس التشريعي، والتي لا يخضع تقديرها لمعيار ثابت وإنما تتغير بتغير الظروف وفقا لمواجهة أية آثار مادية أو غيرها قد تمس الأوضاع الاقتصادية أو الاجتماعية في البلاد لمواجهة حالات الضرورة للمحافظة على كيان الدولة وإقرار النظام فيها كرخصة تشريع استثنائية لعدم انعقاد المجلس التشريعي وعدم قدرته على الانعقاد، وبالتالي فإن المحكمة الدستورية العليا ترى أن القرار بقانون رقم (4) لسنة 2012 الصادر بتاريخ 3/1/2012 المتضمن رفع الحصانة عن عضو المجلس التشريعي محمد يوسف شاكر دحلان (المطعون ضده) بالقضية الجزائية نقض رقم (326) لسنة 2015 قد صدر وفقا للأصول والصلاحيات المخولة للسيد الرئيس بموجب القانون.

     

    كتلة حماس البرلمانية “مش عاجبها”..

    ومن جانبه أكد النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر أن قرار المحكمة الدستورية في رام الله بشأن حصانة النواب “مخالف لأبسط القواعد الدستورية وهو باطل لصدوره عن محكمة شكلت بقرار باطل”.

     

    وقال بحر في بيان صحفي إن “قرار المحكمة التي سماها اللا دستورية في رام الله يحتاج إلى وقفة جادة من كافة الكتل والقوائم البرلمانية لوضع حد لنهج الدكتاتورية الذي يمارسه محمود عباس بحق شعبنا ومجلسه التشريعي”.

     

    وحذر بحر من “استمرار النهج التفردي الذي يسير فيه عباس في التعامل مع القضايا الوطنية والدستورية، وسياسة الاقصاء التي يمارسها مع جميع معارضيه في الرأي والموقف”.

     

    وكان عباس فصل دحلان من عضو اللجنة المركزية لحركة فتح في العام 2012 ووجه إليه اتهامات بالفساد والقتل وقرر رفع الحصانة البرلمانية عنه وذلك بعد تفاقم الخلافات الشخصية بينهما.

     

    وجاء القرار بتأييد رفع عباس الحصانة البرلمانية عن دحلان بعد ضغوط مكثفة مارستها الرباعية العربية (مصر والأردن والسعودية والإمارات) لإجراء مصالحة بين الرجلين غير أن عباس رفض ذلك.

     

    رجال دحلان في التشريعي.. لم يعد لدينا قانون

    من جهته علق النائب عن كتلة فتح البرلمانية ماجد أبو شمالة على قرار المحكمة بالقول ” لم يعد للحديث عن القانون معنى مع تعدد أوجه الاعتداء عليه وتجاوز كافة نصوصه وفروعه فلم يتبقى من النظام الفلسطيني إلا الإرادة السامية لفخامة الرئيس التي تعلو كافة القوانين الفلسطينية حتى الدستورية”.

     

    وأضاف أبو شمالة في بيان صدر عن مكتبه “لهذا لم يفاجئنا قرار محكمة فخامة الرئيس الدستورية التي أنشأت بمخالفة واضحة لنصوص القانون الأساسي والتي جاءت لتفسيره بمخالفة هذه النصوص وتأييد تفسير يعطي فخامة الرئيس الحق في رفع الحصانة عن نائب في المجلس التشريعي”. حسب قوله.

     

    وأشار إلى أن هذا الإجراء يأتي “رغم تعدد النصوص التي لا لبس فيها والتي توضح المواضع المحددة لرفع الحصانة وكيفية رفعها والمدة إلى آخر تلك النصوص الواردة في النظام الداخلي للمجلس التشريعي والقانون الأساسي وجاء فيها أن المجلس التشريعي حصرا هو صاحب الولاية على أعضاءه ورفع الحصانة يتم بإجراءات حددها النظام الداخلي بما لا يدع مجالا للشك ورغم كل ذلك أعطت محكمة فخامته له الحق في ما لا حق له فيه”.

     

    وشدد أبو شمالة على أنه “لم يعد لدينا قانون لنتحدث عنه أو باسمه إلا قانون فخامته (شريعة عباس) وهذه هي الحقيقة”. !

     

    واتهم دحلان في العديد من قضايا الفساد في فلسطين قبل أن يهرب إلى أحضان أبناء زايد ويعمل مستشاراً أمنيا لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد, إذ سطع نجمه مع بدايات الربيع العربي الذي قاد دحلان ما يسمى الثورات المضادة لإجهاض ثورات الربيع العربي التي حركها الشباب العاطل عن العمل في وجه حكام مستبدين.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المجلس التشريعي المحكمة الدستورية حركة فتح حماس رام الله قطاع غزة محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. زاهي العبدالله on 6 نوفمبر، 2016 12:54 م

      ال مش عاجبة يشرب من بحر غزة او من جورة المجاري ال عندة في البيت .الا يعني انني مع عباس و لكن كلا الطرفين عباس و دحلان اوسخ من بعض و الاثنان عملاء للصهاينة و لكن لا يستحق ان يكون دحلان فلسطينيا

      رد
    2. محمود الطحان on 6 نوفمبر، 2016 10:10 م

      هذه القرارات تصب كلها في مصلحة الكيان الصهيوني لا اريد الدفاع علي أي شخص لكن ما يقوم به عباس وعصابته قد تجاوز كل الخطوط بجميع الوانها وليست الحمراء فقط اصبح ديكتاتور لا مثيل له يقطع راتب كل من لا يعجبه هذه ليست مزرعة ابوك ياعباس كما قالها شريكك المقرب منك طبعا بعد الهباش
      لا ادري من اين له كل هذه القوه التي يستخدمها ضد كل من يقول له كلمة لا عيب انهي حياتك بعمل خيري واحد قطع الرواتب عن أي شخص هو كانك تقتلهم في ظل هذه الظروف الصعبه !!!! هل تريدهم اذلاء متسولين لكي تشبع احقادك وغرورك اخجل من نفسك وفكر بمستقبل اولادك بعد عمر طويل سيكونوا من المنبوذين حين يشار لهم بانهم أولاد من قطع الارزاق وقزم حركة عظيمه كحركة فتح بل حولها الي كتائب من السحيجه بعد ان كانت كتائب من المناضلين زمن سئ يعيشه شعبنا بوجود هذا الانسان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter