Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المونيتور”: المساعدات .. عصا الضغط السعودية على “عباس” لتعزيز نفوذ “دحلان” | القصة الكاملة
    تقارير

    “المونيتور”: المساعدات .. عصا الضغط السعودية على “عباس” لتعزيز نفوذ “دحلان” | القصة الكاملة

    ترجمة وطن5 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “المونيتور” البريطاني إنّ الحكومة الفلسطينية اعتادت على إعلان عجزها المالي وتشكيكها في قدرتها على الإيفاء بمتطلباتها الاقتصادية تجاه الفلسطينيين، وكان آخر ذلك في 24 أكتوبر الماضي، حين أكد رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدلله أن السلطة الفلسطينية تواجه أزمة مالية خانقة، داعيا الدول والجهات المانحة إلى الوفاء بالتزاماتها تجاه الفلسطينيين، بناء على اتفاق أوسلو الموقع عام 1993 بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن الجديد في أزمة الفلسطينيين المالية، ما أعلنه مدير دائرة الميزانية في وزارة المالية الفلسطينية فريد غنام 30 أكتوبر عن امتناع السعودية عن سداد التزاماتها المالية للسلطة منذ سبعة أشهر، بدءا من إبريل الماضي وتقدر قيمتها بـ140 مليون دولار، حيث تبلغ قيمة مساهمات الرياض الشهرية لميزانية السلطة 20 مليون دولار. وأكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني في 26 أكتوبر عدم وصول الدعم السعودي إلى السلطة.

     

    وأوضح الموقع البريطاني أنه يبدو صعبا الحديث عن توقف الدعم السعودي للسلطة الفلسطينية من دون إلقاء نظرة على تراجع واضح في العلاقات بين الجانبين، سواء على خلفية عدم مصالحة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مع حماس أو عدم استجابته لمطالب دول الرباعية العربية (مصر والأردن والسعودية والإمارات) بإعادة القيادي المفصول محمد دحلان إلى صفوف فتح، حيث فصله محمود عباس منها في مايو من عام 2011، وهي أزمة تضاف إلى أزمات تراجع علاقات السلطة الفلسطينية مع باقي أعضاء الرباعية وهم الأردن ومصر والإمارات.

     

    وأكد رئيس لجنة الموازنة في المجلس التشريعي الفلسطيني جمال نصار أن امتناع السعودية عن تسديد حصتها من دعم السلطة الفلسطينية يعود في الأساس إلى أسباب سياسية، في ظل فتور العلاقات السياسية بين الجانبين، مضيفا أن وقف الدعم السعودي سيؤثّر بالضرورة على موازنة السلطة الفلسطينية، وسيتضح ذلك لاحقا في بعض المؤشرات مثل تقليص النفقات الحكومية في الجوانب الحيوية، مثل رواتب الموظفين والمصاريف التشغيلية، بالطريقة التي يحددها وزير المالية.

     

    ويتزامن قرار السعودية بوقف تحويل مساعداتها للسلطة الفلسطينية مع قرارات مماثلة من دول أخرى مانحة للفلسطينيين، منها بريطانيا التي قررت في 7 أكتوبر الماضي تجميد دعم مالي للسلطة الفلسطينية والمقدر بقيمة 25 مليون جنيه إسترليني، وهو ثلث المساعدات التي تقدمها بريطانيا إلى السلطة سنويا، بحجة الخوف من دفعها كمخصصات لمنفذي العمليات الفلسطينية المسلحة ضد إسرائيل.

     

    وكشف تقرير للبنك الدولي في 15 سبتمبر الماضي أن الاقتصاد الفلسطيني يواجه أزمة في الميزانية لأن المساعدات الأجنبية للسلطة الفلسطينية هبطت بنحو 50 في المئة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مما يفرض ضغوطا شديدة على الميزانية ويضعها على شفا الانهيار.

     

    كما أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي في 9 سبتمبر الماضي أن تراجعا كبيرا طرأ على الدعم الخارجي المقدم إلى السلطة الفلسطينية، بنسبة 70 في المئة مقارنة بالعام الماضي، وأن الوضع المالي للسلطة يستوجب البحث عن مصادر جديدة، منها طلب الدعم من الدول العربية لتجاوز الظروف الفلسطينية الصعبة، مطالبا بتوفير شبكة أمان عربية بمئة مليون دولار شهريا للسلطة، لتواجه الضغوط والأزمات المالية التي تعيشها.

     

     

    وشدد المونيتور على أن الدعم المالي الذي تقدمه السعودية للسلطة الفلسطينية مشروطا، ولو بشكل غير مباشر، بالتزام السلطة الفلسطينّة بالخط السياسي العام للمملكة، وفي اللحظة التي خرج الفلسطينيون عن هذا الخط، توقف الدعم السعودي، فعندما أيد الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات غزو العراق للكويت عام 1990، قررت دول الخليج طرد الفلسطينيين من هذه الدول التي يقيمون فيها، ووقف تمويلهم لمنظمة التحرير الفلسطينية، في مرحلة ما قبل إنشاء السلطة الفلسطينية عام 1993.

     

    وفي هذا الإطار، قال مدير البحوث في المركز الفلسطيني لأبحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية خليل شاهين إن توقف الدعم السعودي للسلطة الفلسطينية تعبير واضح عن فتور وتراجع في علاقاتهما، تجلى بصورة واضحة في بعض تصريحات المسؤولين الفلسطينيين أوائل سبتمبر الماضي، والتي هاجمت مواقف بعض العواصم العربية، دون أن تذكرها، لتدخلاتها في الشأن الفلسطيني، واعتبار هذه التدخلات رغبة عربية بفرض الوصاية على الفلسطينيين، وربما كان لهذه التصريحات وقع سلبي في الرياض، فجاء قرار وقف الدعم المالي للسلطة”.

     

    واختتم الموقع البريطاني تقريره بأنه رغم خروج السلطة الفلسطينية عن صمتها وإعلانها عن توقف الدعم السعودي لها، لكن السعودية ما زالت تلتزم الصمت، لا تأكيدا ولا نفيا لوقف المساعدات عن السلطة الفلسطينية، ولذلك يبدو صعبا التنبؤ بالخطوة اللاحقة للرياض تجاه رام الله، فهل يستمر توقف الدعم أم تتراجع السعودية عن قرارها، وتستأنف إيصال مساعداتها للفلسطينيين؟ وهل ذلك قد يكون مرهونا بمدى استجابة السلطة الفلسطينية لمطالب السعودية في الملفات الفلسطينية الداخلية، سواء باتجاه مصالحة عباس مع حماس أو دحلان؟.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية السلطة الضغط المساعدات المونيتور دحلان عباس فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. حسن on 5 نوفمبر، 2016 12:04 م

      الله يخلصنة من عباس ودحلان وال سعود بيوم واحد … كولوا امين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter