Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ميداه”: بفضل الحرب ضد “صدام” سيطر الشيعة على العراق واليوم روسيا تُخلّص سوريا منهم
    تقارير

    “ميداه”: بفضل الحرب ضد “صدام” سيطر الشيعة على العراق واليوم روسيا تُخلّص سوريا منهم | القصة الكاملة

    ترجمة وطن3 نوفمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحرب في سوريا watanserb.com
    الحرب في سوريا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “اشتدت الحرب الإسلامية بين السُنة والشيعة على مدار العقود الماضية، وكان دائما السُنة على رأس القائمة. ولكن الآن يبدو أن هذا الوضع آخذ في التغير. وقد اشتدت الحرب بين العراق بقيادة صدام حسين وإيران الشيعية بقيادة الخميني بين عامي 1980 و 1988 وسقط فيها حوالي مليون حالة وفاة والملايين من الإصابات. ليستمر الصراع اليوم في العديد من الساحات: مثل سوريا، والعراق، واليمن، ولبنان، وباكستان وأفغانستان وغيرها. حيث يقود النضال في العالم السُني اليوم المملكة العربية السعودية، وتمثل الشيعة إيران”.هذا ما كتبه موقع “ميداه العبري”

     

    وأضاف في تقرير ترجمته وطن أنه في السنوات الأخيرة خصوصا منذ الثورة الخمينية في إيران في عام 1979، والذي أعطى رجال الدين الشيعة نفوذ كبير مع إمكانية تصدير ثورتهم إلى كل دول العالم. تحت فكرة “تصدير الثورة” وأرسل الإيرانيين المحرضين، والمربين، إلى أي بلد يسكنها الشيعة لإحياء وتنشيط المشاعر المعادية للسُنة. بعد أن تم تدريب بعضهم في إيران على الأسلحة والذخيرة، بهدف جعل الشيعة في موقف نفوذ بالسلطة في أي بلد.

     

    ولفت الموقع إلى أنه في عام 2003، أسقطت الولايات المتحدة العدو الكبير والخطير ضد الشيعة وهو صدام حسين. وردد الشيعة حينها أنهم يسيرون في الطريق الصحيح، لأن الله أعطاهم مساعدة من القوى العالمية الثانية وهي روسيا في مجلس الأمن، وواصلت إيران تنفيذ البرنامج النووي الذي جعلها عرضة لنظام العقوبات، إلا أن تصميمهما جنبا إلى جنب مع ليونة من الولايات المتحدة، قادها إلى الاتفاق الذي تم توقيعه في عام 2015. وجنت مليارات الدولارات نتيجة للاتفاق، ويجري الآن توظيف هذه الأموال لتنفيذ المذبحة في منطقة الشرق الأوسط، وتثبيت الشيعة على الطريق نحو قمة العالم.

     

    وأشار موقع ميداه إلى أنه بفضل الغرب والحرب ضد صدام حسين السُني تمكن الشيعية من السيطرة على العراق، واليوم بفضل الروس المسيحيين يتم تخليص سوريا من السُنة الذين يمثلون غالبية السكان. وبلا رحمة يذبح الشيعة السكان السُنة في الشهور الأخيرة بالفلوجة والرمادي، وحلب، وفي اليمن، والآن تحتدم المعارك في الموصل بالعراق. حيث كان يهيمن عليها خلال العامين الماضيين تنظيم داعش. أما الآن يتم شحذ الشيعة وميليشياتهم للانتقام من السُنة، ومقاتلي الدولة الإسلامية وسكان الموصل.

     

    واعتبر الموقع العبري أن المشكلة هي عندما نكون في البلاد، التي تهيمن عليها ثقافة العنف وتدمير الخصم، ويتصرفون وفقا لمدونة قواعد السلوك السائدة في الشرق الأوسط. وهنا فقط للقوي البقاء على قيد الحياة والضعفاء يرحلون. كما أن الخلافات لم تحل هنا، ولكن ستستمر طالما ظل الصراع قائما. مختتما بأنه في مثل هذه المنطقة إسرائيل تحاول البقاء على قيد الحياة وهذا ليس من السهل فمن جهة إسرائيل تحاط بجزيرة من الثقافة الغربية والديمقراطية، ومع كل ذلك لا يمكن أن تعمل ضد أعدائها بطريقة غير أخلاقية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران السني الشيعة الصراع الموصل حلفاء صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter