اختارت مجلّة “غلامور” التي تعنى بشؤون المرأة، امرأةً تعرضت لاعتداء جنسي بعدما وجدت فاقدة الوعي وثملة خلف مكب للنفايات كواحدة من النساء اللواتي سيحصلن على لقب امرأة العام.
ونشرت المجلة مقالاً كتبته الضحية التي لم يُذكر اسمها حتى الآن، منذ الحكم على المتهم باغتصابها، معتبرة أن ضحايا الاغتصاب ناجيات يتمتعن بالصمود.

