Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محلل إسرائيلي: مصر تعزز مكانة دحلان والسيسي يكافؤه بفتح معبر رفح ومنطقة حرة | القصة الكاملة
    الهدهد

    محلل إسرائيلي: مصر تعزز مكانة دحلان والسيسي يكافؤه بفتح معبر رفح ومنطقة حرة | القصة الكاملة

    وطن1 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال “يوني بن مناحيم” المحلل الإسرائيلي للشئون العربية إن نظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قرر اتخاذ سلسلة من التسهيلات لتخفيف الحصار على سكان قطاع غزة، في مقدمتها فتح معبر رفح بشكل دائم، وإقامة منطقة تجارة حرة.

     

    لكن “بن مناحيم” أشار في مقاله التي نشرها موقع “نيوز1” بعنوان “مصر تعزز مكانة دحلان” إلى أن الفضل في اتخاذ مصر لهذه الخطوات سيعزى للقيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان المقيم بالقاهرة، وذلك في إطار تجهيزه لخلافة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي بات مغضوبا عليه من نظام السيسي.

     

    إلى نص المقال

    وفقا لمصادر في حركة فتح، لم تنظر مصر على أقل تقدير بعين الرضا لسفر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لتركيا وقطر اللتين تعتبران معاديتين لنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ومحاولته التصالح مع حماس بتنسيق قطري، مع تجاهل مصر صاحبة الحدود المشتركة مع قطاع غزة، والمصالح الأمنية والإقتصادية في القطاع. كذلك عملت مصر لسنوات طوال كوسيط رئيسي بين فتح وحماس.

     

    شكى محمود عباس لزعيمي حماس، خالد مشعل ونائبه إسماعيل هنية، أن مصر جنبا إلى جنب مع عدد من الدول العربية تضغط عليه للتصالح مع دحلان، طالبا منهما استئناف محادثات المصالحة معه، من أجل إحباط خطط مصر ودحلان التي يعتبرها مؤامرة ضده.

     

    سمحت القيادة المصرية قبل نحو أسبوعين للمخابرات المصرية ومحمد دحلان بعقد مؤتمر أكاديمي في العين السخنة بمصر بمشاركة 130 شخصية فلسطينية، تناول المشكلة الفلسطينية ووحدة حركة فتح، خلافا لرأي محمود عباس، ووفقا لمصادر فلسطينية، ستنظم القاهرة ثلاثة لقاءات أخرى مختلفة مع شخصيات فلسطينية على أراضيها، سيتناول أحدها مسائل الاقتصاد والتجارة.

     

    على ما يبدو حاليا فإن القيادة المصرية قررت تعزيز موقف محمد دحلان للإعراب لمحمود عباس عن استيائها من تصرفاته وتجاهله مطالبها.

     

    لدى دحلان المولود في خان يونس بالقطاع، قاعدة جماهيرية واسعة هناك، قبل أسبوع وافقت مصر على دخول زوجته جليلة للقطاع عبر معبر رفح لتوزيع أموال من الخليج على سكان غزة بعدما رفضت السلطة الفلسطينية إدخالها عن طريق معبر بيت حانون. وفق ترجمة موقع مصر العربية.

     

    يسعى المصريون للتخفيف على سكان القطاع، مع الإعلان أن ذلك يأتي بفضل جهود دحلان، الذي سيزيد ذلك من رصيده، وليس من رصيد عباس.

     

    تعتزم مصر تقديم تسهيلات في أكثر المسائل إيلاما لسكان القطاع، وهي معبر رفح الحدودي، المخرج الوحيد للعالم الخارجي، والمغلق معظم أوقات السنة تقريبا منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة.

     

    وبالفعل، عبر محمد دحلان المقيم في القاهرة لأول مرة عن هذا التوجه عندما قال في حديث أدلى به في 29 أكتوبر لوكالة”معا” للأنباء :”لدي آمال عريضة بإنفتاح مصري جدي نحو مشكلات وأزمات أهلنا في القطاع”. ووصف دحلان الوضع الصعب في قطاع غزة بكلمات “القطاع قنبلة نووية موقوتة على وشك الانفجار في وجه الجميع”.

     

    أفاد الموقع الإلكتروني “الكرامة برس” في 25 أكتوبر نقلا عن مصادر مصرية وفلسطينية أن مصر سوف تفتح معبر رفح بشكل دائم، بما في ذلك للأغراض التجارية.

     

    وفقا لتلك المصادر، لعب دحلان دورا مركزيا في إقناع القيادة المصرية بتغيير موقفها تجاه الوضع بقطاع غزة، وأن مصر تدرس بجدية إقامة منطقة تجارة حرة على حدود رفح، وهو ما من شأنه ضخ الكثير من الأموال لخزينة الدولة المصرية.

     

    أفادت صحيفة “رأي اليوم” في 29 أكتوبر أن نائبين برلمانيين عن حركة فتح، من مؤيدي دحلان الذين شاركوا في المؤتمر الأخير بمصر، هما من يتوليان طلبات الطلاب للخروج من القطاع للدراسة في الخارج ونقلها لوزارة الداخلية التابعة لحماس في القطاع، وبحسب مصادر فلسطينية بغزة، هناك نحو 30 ألف شخص ينتظرون الموافقة على السفر إلى مصر لأسباب إنسانية مختلفة.

     

    هناك تأكيدات من مصادر مصرية حول إمكانية حدوث تغير متوقع في السياسة المصرية حيال معبر رفح، وقال أشرف أبو الهول، نائب رئيس تحرير صحيفة الأهرام المتحدثة بلسان النظام المصري، لموقع “الرسالة” الفلسطيني إن هناك توجها مصريا بفتح معبر رفح ما بين 6 إلى 8 أيام شهريا.

     

    على ما يبدو فإن مصر على وشك القيام بتلك الخطوة تجاه سكان قطاع غزة، تحديدا في هذا التوقيت، رغم علاقاتها المضطربة مع حركة حماس، وذلك من أجل ترسيخ شعبية محمد دحلان الذي يناضل على حقه في أن يكون خليفة محمود عباس، رغم طرده بشكل رسمي من حركة فتح في 2011. ربما، كانت حركة حماس هي الأخرى معنية بفتح معبر ر فح لتخفيف الضغط الإنساني في أنحاء القطاع وتقليص الانتقادات الموجهة إليها في الشارع الغزاوي.

     

    صرح سامي أبو زهري المتحدث باسم الحركة، بأن حماس اقترحت على مصر إرسال وفد للقاهرة لاستئناف المحادثات بين الطرفين، وبأنها معنية بتطوير العلاقات مع مصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السلطة الفلسطينية القاهرة النظام المصري حركة حماس حركة فتح عبد الفتاح السيسي قطاع غزة محمد دحلان محمود عباس مصر معبر رفح منطقة حرة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter